ياهلا بالغلا وبأحلى جيه ربي مايحرمنها منها ... الحمدلله إنك دخلتي وطمنتينا عليكي وخليتي

العيد عيدين ... وإنتي وحشتينا أكثر وأكثر ... وكل عام وأهلك وبلدك بخير وأمان وسلام .

ربي يبارك بعمرك وصحتك وعافيتك وكل أيامك وحياتك كلها
شرف كبير وفخر عظيم اكون اخت الجنرال..تصور😍 واخت الكل اكيد🤗
ربي ما يحرمني من هالطيبة وهالمحبة وهالسعادة ..هنيئا لي بكم والله😊
وانا اللي بشكرك على احساسك العالي وصدق مشاعرك وجوهر كلماتك
ربي يكرمك دنيا وآخرة ويشفيك ويعافيك شفاء تام
ويحققلك مرادك بالحياة يارب العالمين🤲♥️

هلا حبيبة القلب والروح
انا بخير الحمدلله وانتوا وحشتوني ما غبتوا عن بالي والله
والحمدلله خلص رمضان على خير
والعيد الحقيقي لما اشوفكم كلكم بخير وموجودين ولا حد ناقص😃
ينعاد عالجميع بالخير والصحة والعافية والسلام يارب♥️

آمين وياكِ ولا يفرقنا وتكون أيامنا كلها أعياد ... وترجع بخير ونطمن عليها .

طال غيابك بخير ياغالية ... أنتهى رمضان والعيد ومارجعتي ... الله يطمنا عليكي .

صدقتي طال غيابهامروه

الله يسترعليها

أرجو أن تكوني بخير ..

غبت عنكم
لكن ما غبتوا عن بالي أبدا
وجود ناس تسأل وتطمن نعمة
وقلوبكم كافية وزيادة
طمنوني عنكم
إن شاء الله كلكم بخير وبسعادة⚘️⚘️

فترة صعبة وفترة حلوة، وكلها مرت. حاولت أتعلم فيها كيف أكون لنفسي قبل الناس، كيف أعيش بدون ما أحتاج كتالوج أو طريقة لكل خطوة.

تعلمت إن الحياة ما تجامل، ولا تنتظر تساعدك تصير أفضل. في الوقت اللي تنتظر فيه معجزة، واليأس ياكلك والإحباط يثقلك... تذكّر: التغيير يبدأ منك! البحر ما انفلق إلا بضربة، والرطب ما تساقط إلا بعد ما انهز الجذع. فلا تنتظر، خلك البداية

عَـــوداً حميداً ..

أشتقت لكتاباتك وفضفضتك .

خلوني أتكلم معكم ببساطة، عن التغيرات اللي صارت معي.

قبل رمضان مرّيت بفترة صعبة جدًا. تضايقت، والدنيا اسودّت بوجهي، بين صدمة كلام الأطباء، والتفكير اللي ما يرحم.
إنسانة تاه منها التركيز، واختفى منها الشغف، وما كان فيه دعم حقيقي أقدر أقول إنه بيغير حياتي.
كنت أشوف نفسي محكومة بلقب "معاقة"، ومع شروط تعجيزية، ولا حتى قروض تسندني لأقوم مشروعي، خاصة مع حالتي النفسية.

شلت همّ كبير، وفكّرت كثير، ونمت...

صحيت ثاني يوم، وفي بالي فكرة وحدة:
"أترك الدواء."

انهارت أعصابي وأنا أتخيل ألف سيناريو. لكن لما استوعبت إني أصلاً أعيش الأيام وأنا كأني أعدّها بانتظار النهاية، قررت.
صلّيت استخارة، وتوكلت على الله، وبدأت أتركه بالتدريج من بداية رمضان.

ما راح أدخل في تفاصيل الأعراض والإرهاق، أنتم تعرفونها...
لكن حاولت أستغلها بورش أسنان، تشييكات صحية، مكملات، تغذية، سفر، وصبر.
ومع نهاية رمضان...
خفّت الأعراض، وبطّلت الدواء تمامًا.

وفجأة، صحيت آخر الليل، وبداخلي رغبة قوية:
"أبي أشتغل."

ما انتظرت للصبح تواصلت مع برنامج توظيف، والصبح ردّوا علي. وأخيرًا،
أول وظيفة في حياتي.
يمكن الراتب بسيط، بس الاسم كبير... "موظفة".
حسيت إني أملك سبب أفتح عيوني لشمس بكرة.

والنتيجة؟
نحفت، خفّ التورم من وجهي، رجع لي الخيال، وحسّيت أني رجعت لنسخة 2019 منّي.
نظّفت حياتي من العلاقات المؤذية، وشلت من كتفي مسؤوليات ما كانت لي،
وحبيت نفسي من جديد.

بتندمين؟
ما أتوقع إني بنكسر أكثر من اللي انكسرت.
ولو بقى لي من الدنيا يوم واحد،
أبيه يوم حلو، أعيشه بطريقتي أنا.

ما أخفيكم صرت أتحسس راسي كل يوم... أتأكد إني ما زلت بخير.
وأبعد عن كل شخص يتذمّر أو ينقل لي طاقته السلبية.
صرت واقعية، يمكن ما عاد يفرحني شي مثل أول...
بس صرت أعيش اللحظة، بكل تفاصيلها.

وهذا يكفيني.

"أكثر شيء أسعدني، إني صرت ملكة قراري."
ما أعيش شعور الذنب إذا رديت أو ما رديت،
ولا أخلي مشاعري تحكمني للاستمرار أو الإنسحاب.
أنا اليوم أختار، وأقرر، وأمضي...
بقناعة، مو بعاطفة.

وش تغيّر؟
كان عندي طولة بال، كنت أصبّر نفسي وأتحمّل،
كنت أقول "ما عليه" حتى وأنا أتأذّى...
بس يوم عرفت قيمتي، بطلت أمد قلبي لأماكن ما تستاهله.
صرت أعرف متى أقول "لا"، ومتى أوقف، ومتى أنسحب بدون تبرير.
ما عدت أشيل نفسي عشان أحد، ولا أتحمل فوق طاقتي عشان ما يزعلون.
صار عندي راحة بال أهم من طولة بال.

أتصلح هذه الأيام لتكون جبرا ؟❤️‍🩹