أنــا مــن جـــهـتـي مــــع الحــب وبـكـل قـــوة

لنتخيل ان شخصان تزوجا بطريقة تقليدية ورزقا بالاولاد وطبعا بحال الدنيا سيكبر الأولاد ليستقلوا بحياتهم وينشؤون أسر خاصه بهم ومع كل مشاغل الدنيا التي نراها سيكون جيدا اذا تذكروا الاهل ( الأبوين الرأيسيين الذان أصبحا جد وجده ) بالعطل والمناسبات
وسيبقى هذان الاثنان لوحدهما تجمعهما العشرة وذكرى الأولاد.

او لنتخيل ان شخصان تزوجا بعد قصة حب جميلة او نشأ بينهما الحب بعد الزواج واكتشفا أن احدهما عقيم وقررا الاستمرار بهذا الرابط المقدس وأن يساند أحدهما الآخر فما هذا إلا حكمة من الرحمن وعاشا بقية حياتهما بهذا الحب وبالعشرة التي تجمعهما من دون الأولاد .

أيهما أجمل ؟

أليس المثال الثاني أجمل وأنبل ما تكونه الإنسانية؟


أنا مع الحب فهو اشهى ما في الحياة >> من منظوري الخاص


دمتم بخير

ماذلت على موقفي أطلق في كلا الحالتين الأولاد شيئ أكثر من أن يوصف في مشاعر خاصه من حب لزوج أو زوجه أنهم أبناء الحياه أنهم أنتم أنهم الحياة نفسها

المهم المفروض لو كان يعرف هذا الامر قبل الزواج فقد يكون الزواج باطل لانه خدعها وهى كذلك اما اذا ماكنش يعرف هذا الامر وفوجئ به بعد الزواجوبينهم هذا الحب فيرضى بنصيبه ويعلم ان الله عوضه عن الزريه بهذا الحب وهى كذلك

بسم الله اذا كان عقم كلي من جهه الزوج والزوجه سليمه ويمكنها الانجاب يرجع ذلك لقرار الزوجه هل تكمل الزواج والعيش بدون اولاد هذا راجع لها والعكس صحيح اذا الرجل سليم والزوجه عقيمه فله حريه الاختيار ان يتزوج عليها كي ينجب او يطلقها اذا هي لا تريد الزوجه الثانيه

هايدي
اهلا بك ،،، واشكرك على إبداء الرأي ،،،
ولكن لي تعقيب بسيط ،،، أن لو كان زوجك كما تقولين ، وفيه كل المواصفات الرائعه التي ذكرتي ، ولكن كان العقم منك لا سمح الله .
وأراد أن يتزوج بأخرى ،،، فما موقفك ؟؟؟

عاشقة الفردوس ...
اوجه لك نفس الإستفسار الموجه لمن قبلك ،،، لأننا في عصر تقل فيه المثاليات ،،،
ما موقفك لو كان العقم منك لا سمح الله ، وأراد زوجك أن يتزوج بأخرى ، وانت تعلمين أن أم الأولاد لها الحصه الكبيره في حياة الرجل ؟

عاشقة الفردوس
نشكر صراحتك ،،،،،

ماذا لو
 

وماذا يفيد ذلك
وان كنت ام الاولاد وفكر زوجى بالزواج
المكتوب على الجبين لازم تشوفه العين
اظن اذهب لاخطب له

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا والله عايشه الموقف ومو عارفه كيف اتصرف فيه ؟؟؟