|
كلام يدخل الدماغ بسرعه 400 كيلو متر بالساعة يا دكتور رعــــــــــد ههههههه
الله يعطيك العافية يا عزيزي |
اقتباس:
أنت الفن كله أشكر مرورك الكريم أخي كفايه |
اقتباس:
اختي الزنبق الأحمر55 ربي يوفقك وين مارحتي ووين ماجيتي أشكر تفهمك ياطيّبة |
اقتباس:
هههههههههه انتبه من مخالفة السرعة القانونية الله يديم الفرح يارب ويعطيك ألف عافية |
جزاك الله خيرا كلام مفيد ورائع لمن يفهمه وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااا
|
اقتباس:
وأشكر تواجدك وإطرائك |
ف الواقع الموضوع هايل جدا واقدر اقول لحضرتك بالعاميه كده انه مش كل الناس عندها اقتناع اصلا انه النفس بتاعتنا ممكن تؤرق او تتعب من حاجه
لانه ف نظرهم بيكون المرض الملموس هو اسلم الطرق للاعتراف بالمرض نفسه لكن مش بيكونو مؤمنين ومتيقنين بالنفس وده طبعا لانه النفس مش ملموسه بالنسبه لهم وهما غير مدركين انه النفس عندنا يعني سلوك وافعال وانفعالات وحاجات كتير اوى كده اسفه للاطاله عليك جزاك الله كل خير |
اقتباس:
كلامك صحيح أختي راجية رضا ربي وليس المهم مايقوله الناس وإنما مانقتنع به نحن فيصعب اقناع الناس ونحن غير مقتنعين ومع الوقت سيتغيرون وستسود الحقائق وأشكرك على مرورك وإطرائك ودعواتك |
http://img241.imageshack.us/img241/6770/untitlednd6.jpg أعجز عن الشكر لك لهذا الموضوع والطرح الرائع والله ان حروف موضوعك كانها سطرت بماء الذهب وحطيت النقط على الحروف ولكن سؤالي؟!!! وينهم الي حولينا ؟؟ اتمنى كل معارض ومستهزء بالعلاج الطب النفسى يدخل ويقرأ ماخطته يداك ربي يحرم عنك نار جهنم وعذابه وسخطه ووالديك يارب سبحان الله ان قلنا لهم الرقيه قالوا اف ذبحتونا وان قلنا لهم الطب النفسي قالوا شفيكم مجانين ؟ ولكن ما أقول غير النار ماتحرق الا الى واطيها |
أختي الكريمة عايشة رمز العفة: نورتي المقال بمشاركتك وتعليقك الرائع ودعواتك القلبية أسأل الله أن يعطيكِ بمثل وأن يحرم عنك النار ويرزقك الجنة.. آمين |
اقتباس:
وياك يفرحك ربي بدعوة لا ترد |
دكتور رعد
جزاك الله خير قرات موضوعك اكثر من مرة لكني في كل مررة ؤأجل التعليق .. !! اولا المووضوع طوييل وبه محااور وتساؤلات كثيرة يصعب على القاريء ان يستوعبها من اول مرة أنا برايي لدي تفهم بان المرض منحة من الله وابتلاء سواء كان ذهاني ام عصابي واعترف بان المرض النفسي "وصمة عار " لان المجتمع مازال يجد ان المرض النفسي سبب لاقصاءك بدليل ان بعض الناس بل حتى في تراثنا وتقاليدنا إذا لم يعجبنا كلام او تصرف شخص أو بيننا وبينه عداوة قلنا عنه انه مريض ويراجع الطبيب النفسي ! حتى ولو اتهام وهذا بحد ذاته اسلوب لعزل هذا الشخص عن افراد مجتمعه سواء كان مريض ام لا , هم لايهمهم الحقيقة لكن يهمهم ان يجدوا المبررات للتضييق على فلان من الناس ومسالة التفهم والقبوول مرتبطة بقيمنا وديننا فكلما كنا على وعي وخلق قويم فلن نرفض ولن نتهم فئة من الناس لمجرد ان الله ابتلاهم بعرض الخوف او الاكتئاب ونعرف ان اساس التمييز بين الناس التقوى لكن ربما الجهل بتصنيفات المرض النفسي يجعل كثير من الناس تخاف وتهرب من التعامل مع المريض النفسي وتخاف من ردات فعلة لذلك فوصمة المرض النفسي احيانا تصل حتى للاقارب فلان اخووه مو صاحي يراجع المصحة بمعنى هو مثل اخووة !! ثقافة المجتمع ودينة هي التي تحدد مدى انتشار هذا الاتهام " وصمة عار" وارى ان المرض النفسي قد يؤثر ايضا على مسقبل الزواج للطرفين ! او الوظيفة وكل حياتك ستتأثر بسبب الجهل ولو لم يكن هنالك ضرر يقع على الشخص المبتلى من قبل المجتمع لاصبح المرض النفسي شيء عاادي مثلة مثل بااقي الامراض .. لكن إذا كانت مصالحي بيد المجتمع لن استطيع مواجهه المجتمع لوحدي والمريض لن يستطيع مواجه المجتمع لوحدة .. بالعكس ربما سيتدهور بسبب تعليقات البعض أو انه سيفقد وظيفة أو انه سيواحه اتهام بسبب مرضة فتتحول حياته لجحيم .. هذا غير استغلال الاخرين لمرضة في كل صغيرة وكبيرة وعند كل زلة تبدر منه حتى وان لم يكن للمرض علاقة بها . ورايي الشخصي سواء كان الانسان مريض بجسدة او بنفسة فالعالم ليسوا مشتركين معي بمرضي وليس بالضرورة ان يعرفوا كل صغيرة وكبيرة عني فحقوق الاخرين علي ان لاضرر ولاضرار وغيرة لا ارى بالاعلان عن وجود المرض شيء مهم بالنسبة للآخرين لان امري لايخص احدا غيري واخيرا شكرا لك دكتور رعد |
أختي الفاضلة نور حياتي: أشكر لك اطلاعك وتفهمك للموضوع وأشكر شكرا جزيلا تعليقك الواضح جدا بالنسبة لي أنا كطبيب وقلة من زملائي وقلة من الإعلاميين وأقليات من المرضى نكافح ضد التيار بهدف تحسين الوضع وهو قد تحسن كثيرا عن العصور الوسطى بل الى عهد قريب في أوروبا قبل مئتين سنة تقريبا كان المريض النفسي المصاب بالعصاب وهو مستبصر إلا أنه منبوذ من المجتمع ويعتبر ناقص الأهلية ولا يؤخذ رأيه في صنع أي قرار يخصه شخصيا، أما المريض بالذهان فكان يعامل كالحيوان ويربط بالسلاسل ويحجب عن الناس في الأقبية والمخازن واسطبلات الخيول وحضائر الأغنام. وكانت الصدمات الكهربائي تستخدم ليس لعلاجه وإنما لمعاقبته الى أن لوحظ بالصدفة أنها تعالج إنه وبفضل جهود هذه الأقليات حصل التغيير، بل وفي السبعينات كان عدد المرضى رهيب في المستشفيات في أوروبا وكانت القاعدة هي أنه لاينبغي بقاء المرضى خارج المصحات رغم أن فيهم مرضى اكتآب بسيط وقلق واضطرابات شخصية حميدة فهل هذا يعقل؟ بينما انظري الآن كيف تغيرت لهجة الإعلام والأنظمة الطبية في رعاية المرضى النفسيين بل ونظرة المجتمع خاصة النظرة للمريض العصابي وليس الفصامي، وربما لايظهر التغير لمن عانى من قريب من المرض النفسي، أما أنا فقد عانيت منذ عام 1412 هـ وأعرف تماما وأدرك أن هناك تقدم ملحوظ في أشياء كثيرة قد لاترونها وخاصة للمرضى العصابيين كالقلق والإكتآب وأشاركك الرأي في أن المتفهمين لايزالون أقليات وأن الغالبية لايزال المجتمع ينظر لهم بمنظار الوصمة وإن كان هذا للعصابيين المستبصرين، فما بالك بالذهانيين نعم يفضّل أن لايطّلعوا على مرضي فهذا شأني الخاص وليس لهم دخل فيه ويكفي أن أتفهمه أنا، فكما ذكرتي ربما يؤثر ذلك على عملي أو علاقتي بشريك حياتي أو ورغما عنه بضغط من الغالبية في المجتمع، وسيجد عشرة يؤيدونه مقابل أن أكون محظوظ لو وجدت واحد يقف الى صفي ويدافع عني ويقول بأني انسان لي الحق في كل شيء مثلي مثل مريض الضغط أو القلب. وقد ذكرتي نقطة أعجبتني كثيرا وهي مامعناه أنه لو لم يكن هناك وجود للوصمة في المرض النفسي لأصبح مرض عادي مثله مثل المرض العضوي ولفقد صورة الإبتلاء والإمتحان، وكلهما ابتلاء ولكن صورة الابتلاء أوضح وأكبر في المرض النفسي أكرر شكري لاطلاعك ومداخلتك وربي يوفقك |
| الساعة الآن 06:27 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا