نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=24)
-   -   أريد الدخول لحالة هلوسة سمعية! (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=138564)

سمير ساهران 04-03-2021 06:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي (المشاركة 1407362)
جفاف الفم المستمر

السيد رهاابي
حسب نظريتي آثار التوتر مادة حامية، والحمى تؤدي إلى جفاف، فجفاف الفم لديك هو بعلة آثار توتر حامية في فمك.
إذا لاحظت أحوالك فستعلم أنَّ كفيك وقدميك أحيانا تكون جافة، فهذا الجفاف علته حمى تودي إلى جفاف، وهي حمى آثار التوتر، فالحمى التي تؤدي إلى جفاف الفم هي مثل الحمى التي تؤدي إلى جفاف الكفين، والقدمين، وقد فصلت الكلام عن هذا في كتابي.
علما أنَّ هناك أدوية تجعل الفم جافا بنسبة ما، وهذا يجعل المريض يشعر بالجوع، فيأكل كثيرا، فيسمن، ولذلك تجد الكثير من الذين يتناولون أدوية الذهان يسمنون إذ يتعاطونها، ولكن يمكنك معرفة ما إذا كان الجفاف يرتفع كثيرا أثناء التوتر، فتعلم أنَّ العلة هي آثار التوتر التي تكون في الأعصاب حسب نظريتي، ما لم يكون لهذا الجفاف علتين متعاونتين، هما آثار التوتر والدواء.

رهاابي 05-03-2021 04:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407782)
السيد رهاابي
حسب نظريتي آثار التوتر مادة حامية، والحمى تؤدي إلى جفاف، فجفاف الفم لديك هو بعلة آثار توتر حامية في فمك.
إذا لاحظت أحوالك فستعلم أنَّ كفيك وقدميك أحيانا تكون جافة، فهذا الجفاف علته حمى تودي إلى جفاف، وهي حمى آثار التوتر، فالحمى التي تؤدي إلى جفاف الفم هي مثل الحمى التي تؤدي إلى جفاف الكفين، والقدمين، وقد فصلت الكلام عن هذا في كتابي.
علما أنَّ هناك أدوية تجعل الفم جافا بنسبة ما، وهذا يجعل المريض يشعر بالجوع، فيأكل كثيرا، فيسمن، ولذلك تجد الكثير من الذين يتناولون أدوية الذهان يسمنون إذ يتعاطونها، ولكن يمكنك معرفة ما إذا كان الجفاف يرتفع كثيرا أثناء التوتر، فتعلم أنَّ العلة هي آثار التوتر التي تكون في الأعصاب حسب نظريتي، ما لم يكون لهذا الجفاف علتين متعاونتين، هما آثار التوتر والدواء.

صحح

و انا الاحظ ان مع التوتر يزيد اضعاف الجفاف

رهاابي 07-03-2021 05:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407782)
السيد رهاابي
حسب نظريتي آثار التوتر مادة حامية، والحمى تؤدي إلى جفاف، فجفاف الفم لديك هو بعلة آثار توتر حامية في فمك.
إذا لاحظت أحوالك فستعلم أنَّ كفيك وقدميك أحيانا تكون جافة، فهذا الجفاف علته حمى تودي إلى جفاف، وهي حمى آثار التوتر، فالحمى التي تؤدي إلى جفاف الفم هي مثل الحمى التي تؤدي إلى جفاف الكفين، والقدمين، وقد فصلت الكلام عن هذا في كتابي.
علما أنَّ هناك أدوية تجعل الفم جافا بنسبة ما، وهذا يجعل المريض يشعر بالجوع، فيأكل كثيرا، فيسمن، ولذلك تجد الكثير من الذين يتناولون أدوية الذهان يسمنون إذ يتعاطونها، ولكن يمكنك معرفة ما إذا كان الجفاف يرتفع كثيرا أثناء التوتر، فتعلم أنَّ العلة هي آثار التوتر التي تكون في الأعصاب حسب نظريتي، ما لم يكون لهذا الجفاف علتين متعاونتين، هما آثار التوتر والدواء.

اخ سمير ممكن سؤال خارج الموضوع ربما

هل ممكن اجتماع القلق الشديد بالذهان؟

سمير ساهران 07-03-2021 10:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي (المشاركة 1407868)
اخ سمير ممكن سؤال خارج الموضوع ربما

هل ممكن اجتماع القلق الشديد بالذهان؟

السيد رهاابي
بالتأكيد ممكن، وقد قلت هذا في المقال "القُلَاق العام - القُلَاق الحاد والقُلَاق المزمن". كلمة "قُلَاق" على وزن فُعَال، وتعني "القلق المرضي".
القلق المرضي كلما اشتد يزيد الذهان، فالذهان في القلق المرضي يكون أعلى منه في الكُآب (الاكتئاب المرضي)، لأنَّ آثار التوتر تكون أشد في القلق المرضي منها في الاكتئاب المرضي، والسبب هو أنَّ المريض غير متكيف مع المرض، مع أنَّه ممكن أنْ يتكيف، ومن عوامل التكيف البيئة المناسبة، فالتكيف ليس مجرد فكرة نثيرها في الذهن ليحصل (التكيف)، فالفكرة بوجوب حصول التكيف التي تطبق بمعزل عن البيئة المناسبة لا تنفع إلا قليلا، بل أحيانا تزيد المرض!، لأنَّ المريض يحاول تهدئة حاله، وهذه التهدئة تكون بعدم إظهار التوتر، أو معالم آثار التوتر، وهو يكون بشيء من التوتر، حيث تشتد الأعصاب، فتزيد آثار التوتر بسرعة أكبر، فتزداد الحالة المرضية. البيئة المناسبة هي البيئة الهادئة، التي لا ازعاج فيها.
بناء على ما سبق فالذهان تابع للقلق المرضي بنسبة كبيرة، فتابعية الذهان للقلق المرضي أكثر من تابعية الذهان للكتئاب المرضي.

رهاابي 08-03-2021 07:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407869)
السيد رهاابي
بالتأكيد ممكن، وقد قلت هذا في المقال "القُلَاق العام - القُلَاق الحاد والقُلَاق المزمن". كلمة "قُلَاق" على وزن فُعَال، وتعني "القلق المرضي".
القلق المرضي كلما اشتد يزيد الذهان، فالذهان في القلق المرضي يكون أعلى منه في الكُآب (الاكتئاب المرضي)، لأنَّ آثار التوتر تكون أشد في القلق المرضي منها في الاكتئاب المرضي، والسبب هو أنَّ المريض غير متكيف مع المرض، مع أنَّه ممكن أنْ يتكيف، ومن عوامل التكيف البيئة المناسبة، فالتكيف ليس مجرد فكرة نثيرها في الذهن ليحصل (التكيف)، فالفكرة بوجوب حصول التكيف التي تطبق بمعزل عن البيئة المناسبة لا تنفع إلا قليلا، بل أحيانا تزيد المرض!، لأنَّ المريض يحاول تهدئة حاله، وهذه التهدئة تكون بعدم إظهار التوتر، أو معالم آثار التوتر، وهو يكون بشيء من التوتر، حيث تشتد الأعصاب، فتزيد آثار التوتر بسرعة أكبر، فتزداد الحالة المرضية. البيئة المناسبة هي البيئة الهادئة، التي لا ازعاج فيها.
بناء على ما سبق فالذهان تابع للقلق المرضي بنسبة كبيرة، فتابعية الذهان للقلق المرضي أكثر من تابعية الذهان للكتئاب المرضي.


هل هناك مسمى تشخيصي لاجتماع الاثنين مع بعض ؟

و كيف نحصل على مقالك؟

سمير ساهران 08-03-2021 10:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي (المشاركة 1407874)
هل هناك مسمى تشخيصي لاجتماع الاثنين مع بعض ؟

و كيف نحصل على مقالك؟

السيد رهاابي
بشأن الاسم التشخيصي للقلق المرضي والذهان معا فلم أرَ ذلك في كتاب الطب النفسي المعاصر للدكتور أحمد عكاشة، ولكني وجدت للذهان والاكتئاب المرضي اجتماعا في كتابه.
في نظريتي منطلقاتي تختلف عن علم النفس المرضي، ولذلك فلدي القلق المرضي والذهان يجتمعان، وأنا ما زلت أكتب في مقال عن الذهان فهو موضوع صعب جدا ويحتاج مدة طويلة، ولكن سأنشر ما كتبته قريبا، وسأنشر الباقي في وقت لاحق، مع أنه مقال يحتاج في المستقبل لتطوير طويل المدى، ولكن الخطوط العريض لنظريتي موجودة فيه وهو المهم.
بنسبة لمقالي الذي سألت عنه فهو ضمن كتابي، وتجده في توقيعي.

سمير ساهران 08-03-2021 10:23 PM

إذا أردت القراءة في كتاب الدكتور أحمد عكاشة عن أنواع الذهان، فيمكنك ذلك من خلال الرابط التالي:
الطب النفس المعاصر طبعة 2018
اقرأ من الصفحة 341.

رهاابي 08-03-2021 10:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407898)
السيد رهاابي
بشأن الاسم التشخيصي للقلق المرضي والذهان معا فلم أرَ ذلك في كتاب الطب النفسي المعاصر للدكتور أحمد عكاشة، ولكني وجدت للذهان والاكتئاب المرضي اجتماعا في كتابه.
في نظريتي منطلقاتي تختلف عن علم النفس المرضي، ولذلك فلدي القلق المرضي والذهان يجتمعان، وأنا ما زلت أكتب في مقال عن الذهان فهو موضوع صعب جدا ويحتاج مدة طويلة، ولكن سأنشر ما كتبته قريبا، وسأنشر الباقي في وقت لاحق، مع أنه مقال يحتاج في المستقبل لتطوير طويل المدى، ولكن الخطوط العريض لنظريتي موجودة فيه وهو المهم.
بنسبة لمقالي الذي سألت عنه فهو ضمن كتابي، وتجده في توقيعي.

القلق عند اجتماعه مع الذهان يسمى ذهان ام قلق اذا لم يكن هناك تسميه واضحه و شكرا

سمير ساهران 08-03-2021 10:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي (المشاركة 1407901)
القلق عند اجتماعه مع الذهان يسمى ذهان ام قلق اذا لم يكن هناك تسميه واضحه و شكرا

ذهان وقلق مرض (ذهان وقلاق)، فهو ليس ذهان وحده، وليس قلق مرضي وحده، هذا حسب تصنيفي في نظريتي.

رهاابي 10-03-2021 05:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407902)
ذهان وقلق مرض (ذهان وقلاق)، فهو ليس ذهان وحده، وليس قلق مرضي وحده، هذا حسب تصنيفي في نظريتي.

نفس السؤال


هل
يجتمع الذهان باضطراب الشخصيه التجنبيه او الرهاب الاجتماعي؟


هل موجوده هذه الخانه في الكتاب؟

سمير ساهران 10-03-2021 07:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي (المشاركة 1407976)
نفس السؤال


هل
يجتمع الذهان باضطراب الشخصيه التجنبيه او الرهاب الاجتماعي؟


هل موجوده هذه الخانه في الكتاب؟

السيد الرهاابي
قال الدكتور أحد عكاشة:"اضطرابات السلوك:
تنعكس الاضطرابات السابقة على سلوك الفرد، وتجعله في حالة مميزة من
الانعزال والانسحاب من المجتمع، فالمريض بهذاءات الاضطهاد أو الهلاوس أو اضطرابات الإرادة ينتهي به الأمر، إن لم يعالج إلى عزلة تامة في حجرته وانفصال تام عن العائلة، والبعد عن الواقع والحياة في الخيال المستمر ويتضح اضطراب السلوك فى النواحي الاجتماعية المختلفة، وقد يكون هذا الانعزال بداية المرض قبل ظهور الهلاوس والضلالات". المصدر الطب النفسي المعاصر، الصفحات 334 - 335، طبعة 2010. وفي طبعة 2018 ورد هذا الكلام في صفحة 337.

حسب نظريتي هذه الأمراض ذات أصل واحد، فعندي لا يوجد مرضين يتلازمان مثل الرهاب والذهان، وخاصة الرهاب الاجتماعي. الدكتور أحمد عكاشة في كتابه يصنف الهلاوس طويلة الأمد ضمن الفصام.

رهاابي 10-03-2021 08:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1407984)
السيد الرهاابي
قال الدكتور أحد عكاشة:"اضطرابات السلوك:
تنعكس الاضطرابات السابقة على سلوك الفرد، وتجعله في حالة مميزة من
الانعزال والانسحاب من المجتمع، فالمريض بهذاءات الاضطهاد أو الهلاوس أو اضطرابات الإرادة ينتهي به الأمر، إن لم يعالج إلى عزلة تامة في حجرته وانفصال تام عن العائلة، والبعد عن الواقع والحياة في الخيال المستمر ويتضح اضطراب السلوك فى النواحي الاجتماعية المختلفة، وقد يكون هذا الانعزال بداية المرض قبل ظهور الهلاوس والضلالات". المصدر الطب النفسي المعاصر، الصفحات 334 - 335، طبعة 2010. وفي طبعة 2018 ورد هذا الكلام في صفحة 337.

حسب نظريتي هذه الأمراض ذات أصل واحد، فعندي لا يوجد مرضين يتلازمان مثل الرهاب والذهان، وخاصة الرهاب الاجتماعي. الدكتور أحمد عكاشة في كتابه يصنف الهلاوس طويلة الأمد ضمن الفصام.


اشكرك على ردك سإلت لان صار عندي تشوش بين الرهاب و الفصام الاضطهاي او البارانويدي

و تشابه المرضين في بعض الاعراض

ما تقصر ابدا يا سمير جزاك الله خير


الساعة الآن 12:51 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا