للمرة الاولى تقف كلماتي عاجزة عن التعبير عما يختلج في صدري الان ...
مزيج من الحزن والالم ...ومزيج من الراحة والهدوء ... منذ ايام وانا اتحاشا تماما النظر الى نفسي في المرآة اشعر اني ان فعلت سأجد شبح اقبح من ذي قبل ...حتى عندما اسرح شعري او اورتدي حجابي ...لا انظر اليها ابدا ...في غرفتي ومقابل سريري مرآة كبيرة ...كلما اقتربت من سريري ...او ابتعدت عنه اضطر لان اخفض رأسي حتى لا ارى نفسي ...

honey_waw

لماذا لا تنظرين ،،،؟؟

أنت أنت لن تتغيري بالنظر أو عدمه ،،،، فالإنسان لا يقاس بشكله ، ولا بتفاصيل الوجه الذي خلقه الله وأحسن خلقه ،،،،
الإنسان يقاس بانسانيته ،، بلطفه وتحنانه على الآخرين ،،،، إن لم نر الوجه ، فلن يتسنى لنا رؤية القلب الذي نعتز به ،،، لذا ،، لا بد أن نرى القلب عن طريق الوجه ،
فالوجه له مدلولاته ،، ومنه الى القلب طريق قصير ،،،،،

لا تبخلي على نفسك بالنظر اليها ............... دمتي لنا بكل الخير

لماذا يصرون على تجريدي من اسلحتي في مواجهتهم..لماذا يصرون على ان ابقى وحيدة في كل ذلك .؟؟ مع انهم يعلمون انهم هم المنتصر في النهاية ....لماذا لا يقبلون اعطائي شرف المحاولة على الاقل ...؟؟؟
بالامس كانت المواجهة الاولى بعد هدنة دامت لايام ...انا من عشت فيها وحدي ...لكنها كانت هادئة حتى وان كانت من طرف واحد ...افكاري المجنونة تدعوني للضحك ...اشعر في احايين كثيرة اني املك كل الشر الموجود في العالم ...لكني للاسف لا استطيع تطبيقه الا على نفسي ...انتظر رسالة من عزيز ...لم اخبر عنها احدا ...لا احد منهم يعلم ...الا انهم مع ذلك قاموا باحتياطات امنية غريبة ...انا الان لا استطيع فتح بريدي ...لاجل حماية موضوعة على الجهاز ....تفكير احمق غبي ....
اتساءل احيانا ....لماذا نسعى للسعادة ما دمنا سنفقدها ....
اخاف من نفسي حقا عندما اكون بهذه الحالة ...احاول ان اهدأ لكن ...لا مجال امامي لذلك
لو استطيع تسطير ما يجول في عقلي من افكار ...ربما لهدأت ...لكني الان حتى اكتب بصعوبه ....شيء ما يقف على قلبي هنا ...يمنعني من رؤية اي شيء ...افكار محددة فقط ...تظل تدور في رأسي كدوي النحل ....لا اسمع غيرها ...ولا ارى غيرها ...انا لا اريد ان ابدأ في ذلك من جديد .....هذا جنون .....


اعتذر ....بعد اليوم لن اسعى للهدوء ...سأهرب كما كنت افعل سابقا ..معي الان طرق جديدة ....وافكار سحرية رائعة ..............

ربما يبدو هذا ضعف ...او انهزام ...ايا يكن .....علي ان انسى كل ذلك

ايام البحث عن السعادة ولت ومضت ....


لماذ يجرونني الى ذلك جرا .............

لما يضطرونني لكرههم ...ومعاقبة نفسي

مؤلم ان تشتاق من يشعرك بالسعادة والامن ....مؤلم ان تكون وحيدا مع ذئاب انت مرهون بمزاجهم المتقلب الاحمق ...مؤلم ان ترى حتى الامل ...يقترب من غيرك يضمه اليه ..وانت هنا ...لا تستطيع اعطاءة علامة انك هنا

مؤلم ان تنتظر رسالة من عزيز ..تحاول بكل الطرق الوصول اليها ...بالقبل والحيل ...ثم تكتشف ان بريدك لا يحملها ....فتعلم اي عزيز سأل عنك ....وانت الذي توسلت اليه ان يحدثك


مؤلم ان تراهم دائما ينتصرون ....


مؤلم في كل يوم ...صباح ومساء

اذا واجهتك مشكلة معينة فحاول ان تغيرها,,فان لم تستطع فغير(موقفك)تجاهها!!



هذه هي النظرة السليمة في التعامل مع المشاكل,, لان الحياة مواقف والانتصار الحقيقي هو ان يستطيع الانسان الاحتفاظ بهدوءه رغم الاعاصير فهناك في قلب الاعصار مكان للهدوء فلا تنتظري صفاء الاجواء كي تكوني هادئة ولا تنتظري زوال الآلام كي تشعري بالسعادة فهذا محال لان الحياة فيها الكدر فحاولي ان تعقدي هدنة مؤقتة مع (ما) يزعجك و(من) يزعجك فلذة الأمل قد تكون بقرب الألم واستشعري السعادة والهدوء ولو لم تحصلي عليهما لان الاستشعار لوحده خطوة مهمة تساعد في جلب السعادة,,,



وفقكِ المولى

انه كالكذب ...هذا الاستشعار ....مع ذلك هو يرفعك الى سابع سماء ....فجأة دون اي مقدمات ....يعيدك الواقع من هناك الى سابع ارض...والوقعة مؤلمة موحشة ...

ان ما يحدث ليس سوى تغيير موقف مما يحدث ...سبيل وان كان خاطئا للبحث عن الهدوء وسط هذه الدوامة ...بحث وسط هذه النار عن مكان لم يحترق بعد ...او عن مكان انهى احتراقه وما عاد يحمل ما يمكن ان يحترق ....

تلك الصرخات المدوية في كل ارجاء نفسي ...لا تريد الان سوى هو ....تبحث عنه ...مجرد وجوده كاف ...وكاف جدا لجعلها تتعقل قليلا وتهدأ ....

وهو هناك ....هادئ جدا ...ان وجد ما يذكره بي هز رأسه متأثرا ....والا لا فرق ...لا فرق

اذكر اني ...ولمرة لا انساها ....استطعت وانا بين يديه ان اتنفس بعمق ....كانت المرة الاولى منذ زمن لا اذكر متى كانت .... اشعر فيها اني حقا استطيع التنفس ...الان وسط هذا الاختناق افتقد لهوائي ....

افتقده جدا

وهل الحياة الا مخاتله ومراوغة ووجه آخر مجاف للواقع؟!!!




قد يخدعك انسان طول عمرك دون أن تعلم وتعيش مخدوعا لكن سعيدا!!!


هذه الحياة ليست دار عدل والقوى فيها غير متوازنة وليس لك منها الا ما تراه وليس لك فيها الا لحظتك ويومك,,,


لا ينبغي البحث عن مثالية زائدة في دنيا ناقصة!!!

ربما ...في يوم ما

سأحظى بضمة جديدة من الامل
في ذلك اليوم ...لن اتركه ابدا

ليتني اراه الان .....ليته يأتي الي

اليوم ...رغم شعوري بالهدوء ...ينتابني الخوف
من ماذا ...؟؟ولماذا ...؟؟؟لست ادري

كلمات كثيرة في قلبي تريد الخروج
اتلعثم بها كطفل حديث العهد بالكلام
ما اصعب ان يختنق الانسان بكلماته

ذكرى مؤلمة تزورني


ليتها الان تذهب ...

يورث ذلك الالم
يورث الحزن والكآبه

ما عدت ادري كيف اصنع
كيف اوقف انحداري لست اعلم

لماذا يدخل الالم في كل شيئ ...؟؟
في سعادتنا ...في يومنا وامسنا ...والحب
كأنه النكهة الوحيدة التي تتكون منها اشيائنا

أسئلة مشروعة من أنفس موجوعة!!


لماذا أنا؟؟

و

إلى متى؟؟

نعم ....؟؟
لماذا انا ....تساءلت كثيرا هذا السؤال وغيره ....وجدت سؤالي طاف في كل الارض وعاد هو الاخر كسيرا ...يردد لي ...لماذا انا

والى متى ...؟؟عنوان ...اخاف جدا من مناقشته ...لاني في سبيل البحث عن جوابه خسرت الكثير ....فما عادت تفرق ..الى متى ....؟؟
المهم ...الى اين ...؟؟

المقولة السابقة هي عنوان موضوع سبق ان كتبته في هذا المنتدى وليس القصد من طرحه هو تكريس الالم او تشتيت الذهن في اسئلة حائرة لا نملك لها اجابة,,,انما القصد هو ثورة لطيفة ومحفزات للنفس كي تنمو في اعماقها بذور الغيرة المحمودة ولكي تحاول ان تضع حدا للمعاناة لذلك هي اسئلة مشروعة يحق لكل نفس موجوعة ان تتمثلها,,,

ثورة لطيفة ومحفزات للنفس كي تنمو في اعماقها بذور الغيرة المحمودة ولكي تحاول ان تضع حدا للمعاناة ....

ليست ثورة لطيفة ...انها كالسكين التي تنكأ الجراح ....
ربما تخرج منه الصديد والالم الفاسد مرة ....ومرات كثيرة ...تزيد من التهاب الجرح واحتقانه...

المضحك المبكي ...انها من والى... النفوس الموجوعة ....

اخي عمران ...ليتك تضع رابط موضوعك لاتشرف بقراءته ...
اشكرك

بدون شك أن ترديد تلك الأسئلة في جانبها السلبي لن يؤدي الا الى مزيد من الحيرة والتعقيد لكن ترديدها بشكل ايجابي سيحفز النفس وهذا من عجائب الفكر الانساني حيث الفروقات البسيطة تترتب عليها نتائج متناقضة,,,



بالنسبة للموضوع فسيشرف بقراءتك وهذا هو رابطه


http://www.nafsany.com/vb/showthread...E6%CC%E6%DA%C9

علي بسرعة اتخاذ قراري .......بالبقاء او العودة
البقاء يعني الموت السريع
والعودة تعني الموت البطيئ
هل ابقى ...وانهي ذلك ...؟؟؟انهيه مع ما يحمل من مشاعر قد تخدر موضع الالم حتى يلأتي الموت
ام اعود الى موتي البطيء ..؟؟تاركة هذا المخدر لاحظى ببعض لحظات سعادة حتى وان كانت محرمة ليست من حقي ...

وان بقيت ...اي شيء سأخسر ...؟؟؟؟نعم سأخسر الكثير
وان رحلت ....سأخسركم جميعا ....بارقة امل كاذب

سأقرر بقوة ...لكني احتاج للمرة الاخيرة ....لامل يحتضنني ...يشدني اليه بقوة ...يهمس في اذني ......هذا مؤلم
ان تصرخ ويعود صدى صوتك اليك

لا تشتري الألم ولا تبحثي عنه

كوني واثقه ،،، أن الأمل سيصاحبك الى الأبد

ولن يتخلى عنك طالما أنك تريدينه وبإصرار

كوني هادئه

لست ادري لماذا ابحث ضمن اوراقي القديمة ...لماذا اخرجت هذه الصفحات ....اشياء كثيرة حدثت ...اشياء لا تقال ...وحده دائما في النهاية يثبت لي ...انه الاقوى والاصدق ...انه الامل

من يفقد الأمل يفقد التواصل مع نفسه ،،،

فالأمل موجود ويجب أن لا يتوه في لجة الصمت وفوضى الصراخ ...

ودائما وأبدا ،، الأمل بالله هو الأكبر والأقوى ...

كوني بخير إن شاءالله

الامل هنا ...ربما انه مرهق...انا ارهقته ...لكن ليس بيدي ...ربما اني نقلت اليه عدوى ضعفي ...

مشاعر راقيه في زمن اختلطت فيه مفاهيم الحب والاحاسيس

ولإيمانك بالله ولثقتك به وبمن تحبين

سيتصل في يوم

قلبي جريح ...

فات هذا الزمان وولى ...لن يتصل ...
وما عدت اصدق ..ان كان في هذا العالم دفئ يعوضني دفئه ...
لكنه لن يتصل ...ما عاد يريد الاتصال ...
وما عاد قلبي يحتمل الانتظار

اشكرك

على هونك يا حنين الأمل

لا تقطعي الأمل ،،،

الدنيا بخير

ما أصعب ان تنام وعيونك مفتوحة ...كلما غفوت ..تستيقظ بسرعة ..تفتح عينيك رغم الارهاق والتعب ...تنظر ..هل هم هادئون ...هذا جيد ..ثم تحاول ان تغفو من جديد ..وتصارعك افكارك ...ويعود الشريط من جديد ...نقاش حاد يتحول الى صراخ ..بعدها تتحول الامور الى جلاد ومتهم ...اصحو فزعه ..لاني اعرف انهم لا يرحمون ..انصت السمع ..فإذا بلامن لا يزال ...اهدأ قليلا ..واعود احاول النوم ...هذا صعب مستحيل ...لكم اشعر بالخوف

لا ياااخيتي لاتيئسي ولاتجلعي اليأس يضعف من املك

من عرف الحب يوما لابد وانه سيحن ويعود

ان لم يكن اليوم فهو غدا

لابد ان يأتي يوم ويرتفع القمر ليضيء

الحب والامل ..كذبة جميلة ...
ككل الفرح الذي يغازل طفلة جميلة في مهدها ..
ما ان تكبر ..حتى تعلم ..ان الفرح لما غازلها ذات يوم ..انما كان يتسلل من جسدها الصغير
ليغادرها الى طفلة اجمل ...

اختي قلبي جريح ...اسأل الله ان لا تزور الجروح قلبا كقلبك ...
دمت بسعادة وحب

سيأتي الأمل ما دمتِ بانتظار الأمل,,,


أعجبني أنك مستمرة في رحلتك الآملة دون كلل أو ملل,,,


نعم قد (يتسرب) اليأس الى نفسك لكنه لم (يستحكم) ولن يستحكم ما دمتِ في رحلة البحث,,,


كوني بخير

اخي عمران
من يتعرف على الامل ...رغما عنه يدمن بقاءه ...
مهما طالت ايام البكاء والالم ...لا يمكن ان يجعل ذلك عادة نرتاح اليها
الالم صعب على اي نفس ...حتى تلك التي تعودت عليه ...
والامل ...شمعة مع الضوء تهبك الدفء والحياة ,,
تعشق التعود عليه ...وتعشق ادمانه ..وبقاءه

دمت بخير ايضا

بلا شك أن الألم صعب على النفس سواء ألم النفس أو البدن والنفوس تهفو للحظات الراحة والصفاء لكن هذه هي الدنيا فيها الصفاء وفيها الكدَر وكما أن لحظات الصفاء قد لا تدوم فلحظات الكدر لا تدوم لكن قد تطول لكننا لا يمكن أن نشعر بطعم الأمل الحقيقي الا بعد لحظات الألم وهذا هو ما يسلي النفوس,,,


كما أننا بنظرة الى قانون البدائل فلا بديلَ سوى الأمل!


وفقكِ الله

اخي عمران
اشكر تواجدك الدائم ..وطيب كلماتك

ايها الامل
ذات يوم كانت طفلة صغيرة ككل الاطفال تلعب ...سمعت اقتراب بائع حلوى ينادي من البعيد ...وككل الاطفال اسرعت اليه ...كلهم تجمعوا ...وتصايحوا بفرح ..انا اريد ...انا اريد ...التفت اليها بائع الحلوى ...وهمس في اذنها ..انت اجمل من الجميع ...انسحبت من المكان ...دون ان تنتظر دورها ...ودون ان تأخذ حلواها ...لكنها كانت سعيدة جدا ..سعيدة اكثر من كل الذين يحملون حلواهم ...كلماته الدافئة كانت الذ من اي حلوى ...واطعم من اي شيء ..
ما ابسط طفلة تفرحها ..كلمة ...مجرد كلمة ....
ما اروعك عندما تكون كبائع الحلوى ...

ايها الامل
صباح كوجهك مشرق ....كقلبك رائع مدهش
كدفئك
ككل شيء فيك طيب ...

سأكون اليوم ...لاجلك ايضا سعيدة ...
فطعم السعادة بجانبك مختلف

يا أملي
هل تشعر بهذا البرد الذي ينتابي ...
انه اقرب للموت
حاولت ان اخفي ذلك
لكنه في ازدياد
حقيقة مرة مخجلة
لكنها تبقى حقيقة
كبف تقال ...؟
كيف تكتب ..؟
كيف توصف ..؟؟
انا لا ادري
كلماتي عادت تخنقني
عادت تقف في حلقي

كلما تعبت اكثر ...
احتجت اليك اكثر
احتجت للبوح اكثر
احتجت للدفء اكثر ...
غير اني اليوم
لا استطيع الاقتراب ...لا استطيع البوح ...لا استطيع التماس الدفء
فهي خطوط حمراء ممنوعة
لا اتخيل نفسي تصارح بها
لا اتخيل نفسي بهذا العري الفاضح
لا اتخيل نفسي اسرد تفاصيل ما يحدث
لا استطيع
حتى لك ...وانت القريب ...
وانت الاقرب
..........
هل سيبعدك صمتي من جديد ..؟؟؟
اياك ان تفعل ...
ليس الان
ليس الان

ايها الامل
حلم واحد لذيذ طوال هذه الاعوام لم يفارقني ...
والان لما اتى صار اشبه بكابوس يطاردني
كان حلمي ذات يوما ان اصبح اما ...ان اكون عروسا تبدو كالملاك في ثوب زفافها الابيض ....وقد تأخر حلمي حتى ظننت انه لن يزورني في يوم ....قبل ايام وانا على اعتاب يوم ميلادي الثلاثين ...طرق بابنا رجل مستور يطلب عروسا ...كل ظروفه تناسب احلامي المتواضعة ...او كانت ....للمرة الاولى يحدث ان يعود رجل كهذا مرتين ...في المرة الثانية طلب ان يتحدث الي اكثر ....شعرت بأن الامر تجاوز الحلم ...رغم سعادتي بذلك فقد تذكرت في اللحظة الاخيرة كل شيء ...تذكرت اني لست كالاخريات ...تذكرت اني احمل الما لا يمكن ان اسمح لاحد ان يلمسه من جديد ...تذكرت اني ما عدت اريد اي حلم ....رحت اصرخ بطريقة غريبة ..افزعت كل من حولي ..باني لا اريد ...وبأني لا افكر بالزواج ...ولا احلم ان اصبح يوما اميرة قصر ..او ملكة قلب رجل ...رغم الضغط ...وكل الاساليب التي مارسوها في اقناعي ...للمرة الاولى لم استمع لهم ...للمرة الاولى اواجه كل ذلك ...بهذا الثبات ...فانا اعلم ...ان بقائي هكذا اسلم ...اسلم من كل الجهات
رغم قوتي واصراري في ذلك ...الا اني اختنق ...
ورغم تخلي ذلك الرجل عني اخيرا ...لا زلت اشعر بالخوف
كان لا بد لي ان اهدأ ...لهذا اقتربت منك ....لهذا سألتك ذاك السؤال السخيف ..التافه ...أتحبني ..
ايها الامل ...
ما عاد هناك ما يستحق المقاومه ....ضاع مني كل شيء ...حتى اعز احلامي

اهلا بك حنين الأمل

بعض الأجابات تريد القليل من الخصوصيه ،،،

فلا تستعجلي عليه ،،

تسحرني كلماتك..ومشاعرك المنسابه...لحنا عذبا من قيثارة قلبك الزجاجي الشفاف
..احب ان اطمئن عليك....
..جعل الله قلبك بيتا للشمس والامل....
اختك المحبه

مساء الورد :

حبيت أسلم عليك حنين و ينك

مو مبينة ...

سمية القحطاني ...