![]() |
صراع بيني وبين نفسي من اجل الدموع....
(لاادري لماذا كتبت هذا الكلام) |
بسم الله والسلام عليكم ورحمة الله ..
هل تعلمين ان البكاء نعمه ..
هل تعلمي بأن كل دمعة رحمة لما بداخلك .. البكاء ليس ضعفا البكاء رحمه.. فليس عيبا ان نبكي سواء كنا رجالا أم نساء فلولا البكاء لأنفجرت عيوننا دما بدلا من الدمع.. ابكي وابكي الى ان يشفى ما بداخلك ...ولكن لا تستسلمي للضعف لا تستسلمي للضعف الحقيقي .. لا تستسلمي لضعف النفس .. وسيطرة الحزن والعواطف وابتسمي للحياة فالحياة جميلة بمن حولك في بيتك واهلك واخونك واخوتك ..أزال الله عنك الهم والغم .. |
>>>>>
|
بــعــد الــســلام ، والتـــحــية ك
* أســعــد اللــه الجـمـيـع بكل خيـر ... * نــوعـيـة المـواقف يا أ . ودق تـفـرض عـلـيـنا البكاء ، وممـارســة الحـزن .. إذا أنـصـتـنـا خـاشـعـيـن لــكلام خـالـقـنـا .. مـا أجــملــه من بـكـاء ، ومـا أجمــلــه من خـنـوع ، وذلــة أمـام عـظـمـة الخـالق ، وكــم دمــعـة ســقـطـت ، وغــفرت لـصـاحـبـهـا من الـنـار .. * وحـين نــفــقـد عـزيـزاً يــكـون للـبـكاء طــعـم آخــر .. وعــودي إلى خـلـيـفـتنـا عمر أبن الخطاب الذي تشـقـقــت خـدوده من كثرة البكاء على طفل بائـس أو عـجـوز ثـكـلـى ، وهـو عمـر الـذي يــهـابـه الشـيـطان ، ويـترك الطريق لــه ، والذي أرهــب أعــداء اللــه بـقـوتـه وعــدلــه . * حـين نمـارس الكتـابــة أحـياناً تـتـسـاقـط دمـوعـنـا كثـيـراً ، وهـذا يحـدثُ مـعـي لأن الكتابـة تتـطلـب تمـثل الموقف ، والتـعـايش فيــه بـكل الأحـاسـيس ، والألام التي تـكـون من طـبـيــعـة الـفـكرة التي نـكـتـب عـنـهـا . * أبــكـي ، وإن لـم تـقــدري الـبـكاء تـعلـمي ممـارســته فــهـو ســـمــة إنـســانيــة للرجل ، والمرأة . * لا أدري لمـا كتـبت هــذا ؟ قــد يــكـون لحـاجـتك للـبـكاء ، لـــكن صــورة للــذات لا تـريــدي تـشـويـهـهـا أمـام ذاتـك أو الآخـرين .. * جــرّبـي الـبـكاء إذا كـانت دمـعــتـك تتـراقص بين أجــفانـك غذا حـدث موقف يـسـتـدعـي البكـاء ، أيـاً كان المـكان ، وأياً كـان نـوع الأشـخـاص من حــولـك ، وإذا بـكـيـتِ أسـئـلـي نـفــسـك ... مــاذا حــدث ؟ ومـاذا تـغـيـّر في مفـهـومـكِ عن ذاتـك التي لـهـا أبـعـاد كثـيرة ؟؟ سـتـدرك أن كمـاً من المـفـاهـيـم الخـاطـئـة هي التـي رسّـخـت فيـنـا فـكـان الأرتـباط الشـرطـي بين البـكاء ، والـضـعـف من نـظـرات الـذيـن حـولـنـا ، أو كـلـماتـهم الـضـمـنـيـة أو المـباشــرة التي تـؤكــد أن البـكاء للـصـغـار أو البـكاء للـنــساء إن كـان ذكـراً ... وأحـيـانـاً قــد يــضرب الـطـفـل لـو لـم يـتوقف عن البـكاء .. * في المقـابـر حـين نـكـون نـواري جثـمـان أحــد المـتوفين تـرى مثـل تلك المـفـاهـيـم متـجــســدة في اقـربـاء المـيــت الـذين يــداروا وجـوهـهــم خـلـف اللـثـام ، أو الإلـتـفـات يمـيـنـاً أو يـســاراً . مــوروث غـرس حـتى من معـلـمـيـنـا الـذين يمـارســوا الـضرب ، وايــديـنـا ، صــغـيـرة لا تتـحـمل الضـرب بـغـصـن وردة .. لــكن أكــســبـونا الــقــدرة على كـبــت دمـوعــنــا ، و لـكن تـبـعـهــا ذلـك كـبـت في مـشـاعـرنــا حـتى أصـبـح سـلـوك ، وســمــة شــبــه ثـابــتــه .. لــذا الكـثـير نـجــده عـاجـزاً عـن تـنـطـيـق مـشـاعـره ، وبالـذات الإيـجـابــيــة ، وإن افـصــحـنـا عــنـهـا ففـي قـالـب عـقـلانــي ، لأ نــــنـا نـتـوجــس من التـعـبيـر كـي لا ُنــفـهــم خــطـاء أو ُنـوصــف بالـعـجـز .. حـتـى مـع والـديــنـا نـجــيــد الــسـلام ، وإعــادة الـســلام ، لــكن لا نـجــروء على البـوح بأنـنـا أشـتقـنـا اليــكم ، طـوال الغـيـاب عـنــكم كـنـا نـفــكـر فـيــكم ..وو ,,, وإن مـارسـنـا مثل ذلك دارى الآخــر وجــه حـياء أو خـجـلا . * أ. ودق تحـمـلـي تـطـايـر الافـكـار . . لـك منـي الشــكـر على موضـوعـك . |
مرحبا،،
هلا استاذي،،، . |
الدنيا.....ما تسوى......لاتبك ابدا..ولا يهمك .......احد
***** بيجي يوم...... تلقاك تشرب دموعك غصب...الله لا يجيبه :( |
مرحبا استاذي،،
|
بــعــد الــسـلام ، والتــحــيــة :
* أســعـد اللـه الجـمـيــع أيـامــهــم بـكل خـيـر .. * يــبــدُ أنــك تـكتـبي الــرد ، وأنـا أضـيــف عـلــيــه بـعـض الإضـافـات .. * قــولـي لـنـفـسـك ، ولـو لمــرة واحــدة لـن أهـرب من المـوقف ، لأداري دمـعـتي .. واجـهـيـهـا .. كـي تـكـسـري مـا تـعـززَ فـيـكِ ، ولا تخـنـقـي عـبـرتـك باعـادة افـكـاركِ مـع ذاتـك لحــظـة شــعـورك بالبـكـاء .. أعــيــدي حــديـث الـذات مــع الـذات ، واسـتـبــدلـي عـبـاراتـك التـي دائـمـاً تـلـوكـيـهـا ، وتـتـذكـريـهـا .. قــولــي : الاقـويـاء يــبـكـون ، والرسـول صلى الله عليـه وسلم بــكى على وفــاة أبنـه ، وعمر رضى الله عـنـه بـكى ، * إقــرأي هــذه الجـمل الـتـالـيــه ( وأخـبريـنـي مـاذا شــعـرتِ بــه ) وقــعـت مـواقــفُ في تـاريـخــنــا ، حـاولـي أن تـتــعـايـش مـعــهـا .. وكـأنــك في المـوقـف فــقــدرتـك عـلى التـصـور سـتـســاعــدك عـلى تـصــورهــهـا // حــين تـوفـي أبو بــكر الـصــيـق رضي اللـه عــنــه بــكـاء عـمـر أبن الخـطـاب ، وقــال : يـا لـيــتـنـي ُكـــنـت شــعـرتً في صــدر أبـو بـكر الـصــديــق . * فـي أحــد المـعـارك حــدث من رســولـنا صـلى الله عليـه ، وسـلم مـع أحــد الصـحـابـة الكـرام أن وكـزه الـرسـول دون قــصــد فـتـوجــع الـصـحـابـي ، وقــال للــرسـول أو جـعـتــنـي ، وأريــد أن أقـتتـص مـنـك فمــا كـان من الرسـول إلا أن قـبل بـذلك عـلى بــطـنــه .ز فـطـلـب الصـحـابي أن يـكـشـف عن بــطـنــه فــكـشــف الرسـول فمــا كـان من الـصـحـابي إلا أن قــبل بــطن الرســول ..فـقـال مــا دفـتعــك لـهـذا قـال ..وددتُ أن يــكـون آخــر شــيء لـي في هــذه الــدنـياء تـقـبـيـلـي لجــســدك الـطـاهـر .. واللــه مــا تـذكــرت هــذا المــوقف إلا بــكــيت ، وتحــشــرجــت الـعـبرة في حـلــقــي .. فــعــســى أن تـبــكـي كــمــا بــكــيــت . |
اهلين ودق الغالية ...وصحيح دموعك غالية بعد بس معليه نزليها
تعرفين ودق حلو الواح مايبكي كثير ولايحرم نفسه بعد لانه البكاء له فائده تنفيس ورقة المشاعر...مثل ماذكرأ.سليمان عند قرأة القرآن من الجيد ان يبكي الانسان او يتباكى ...ابكي اذا وجدت انك بحاجه للبكاء فالبكاء ليس ضعف هو مجرد تعبير عن شعور لا اكثر . |
مرحبا،،
استاذي |
مرحبا،،،
استاذي |
وش استفدتي؟؟؟؟
اللي يبكي على لا شيء يموت على لا شيء ------ اذا لقيتي فايده وحده....قولي لي ------------- علامة الاستفهام ممكن تكون ...احتقار ذاتك لنفسك اللي ضعفت على لاشيء ممكن تكون ..وش سبب بكائك؟؟ ممكن تكون سؤال ..وش استفدتِ من البكاء؟ ----------- |
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلاً أختي الفاضلة / ودق
قرأت بتمعن شديد كل ماطرح في هذا الموضوع من مداخلات والآن أستطيع ان أقول لك ............. . حينما نكون أقوياء نواجه مشكلات حياتنا بعقلانية وصبر وهذه نعمة من الله نحمده عليها حتى وإن صعب حال الظروف أمامنا نشعر بالحزن القليل ولكن مجرد تذكرنا بأننا كنا سبب في بسمة غيرنا سرعان ما نستعيد إمكانياتنا لتقبل الوضع الجديد بصلابة أكثر وهكــــــذا.. غاليتي ودق.... أنت تتحدثين عن تجربة وعن ذاتك و أنا أقرأ ذلك وأندمج لدرجة أني شعرت وأنا اكتب لك هذا الرد وكأنما أناوأنت شخصية واحدة تتعرض لنفس المواقف ولها تقريباً نفس ردود الأفعال.. دعيني أحكي لك عن نظرتي للبكاء... أنا والعياذ بالله من كلمة أنا بمثابة شمعة تحترق لتضيء دروب صديقاتي وهذه هن دائماً يرددنها.. كل من شعرت بضيق لاتعرف له سبب لجأت بعد الله إلي..... كل من تشعر بأنها في مشكلة لا يستطيع أ ن يتفهمها عقل تلجأ إلي .. وبينما أنا لوحدي أفكر كثيراً وأقول .... أنت أيتها النحلة_ التي كما يقال عنها تضع رحيقها في كل مكان_..... من سيكون لك الحضن الذي يحتويك ويتفهمك مثلما احتويتي قلوب الجميع.. أتذكر حينها بأني قوية ولكن لاتمر لحظات إلا وأجد نفسي قد جرحت وجنتي الدمعات... لاأقول عنها حبيسة ولكن أبت إلا أن تظهر , حينها جلست افكر ملياً هل لأنني كنت الصامدة لا أبكي... بكيت كثيراً وكثيرً وكثيراً .... أتعرفين لماذا.......؟؟؟؟ لأنني أردد أنت يانفسي التي كنت معطاءة ...وكنت بلسماً لهموم الكثيرين ... وكنت ...., وكنت .... من سيمنحك مقابل هذا الحب ... انا التي أعطيت دونما أي تفكير في المقابل أصبحت الآن أنتظر من يمنحني ولو القليل من الذي عطيت ... لا لسبب إنها معادلة يجب أن تتم عطاء مقابل عطاء ولكن لأنني أصبحت في مرحلة احتاج فيها إلى زخات من هذا العطاااااااء ودق .... من المستحيل أن نتهم لحظات بكاءنا بأنها نوع من الضعف ... لأنني أرىأن البكاء هو حاجة في داخلنا وهو تنفيس إنفعالي عن رغبات أو آلآم .. أو لحظات كدر .. ولم النــــــــدم ...؟ لم أنت نادمة هل لأنك ذرفت دمعات كانت وليدة لحظة صدق وسكووون وهدوووء مع روحك الطيبة..؟ دعيني أخبرك بأن نظرتنا لك هي نفسها لن تتغير فالبكاء من الإنسانية كيف نجعله ألماً يهدد نواحي شخصياتنا. ** ثقي بأن كل ماحصل معي ومعك ماهو إلا تفكير عميق وإستسلام لتلك النفس التي منحت الحب لمن هم حولها.. وأخيراً تقبلي تحياتي أختك جـــــــــــــــوري |
ودق ..... أين الموضوووووووع؟؟؟؟
ختي الفاضلة / ودق
هل حدث لك مايشعرك بالألم انفسي من جراء كتابتك لموضوعك....؟؟؟ أتمنى أن تكوني على مايرام....؟ تقبلي تحياتي |
مرحبا،،
اختي جوري،،،نعم وكانك تحكين عني،، ولكن الفرق اني استمعت لمشاعر منهم اكبر مني وانا صغيره،،،،لذلك ترسخ مفهوم لدي وهو(ان من يشكي انسان ضعيف،،،،) ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لاادري ماذا حدث لي،،، لاادري لماذا فعلت كل هذا.... بعد ماكتبت ما كتبت وتعمقت بدون ان ادري ،،، وقرات بعدها كلام شراني ،، احسست باني ارتبت خطأ في حق نفسي ،،، لقد نبهني ،،، شعرت بندم اكبر ،،، لذلك مسحت ماكتبت ،،، لعلي ابقى في نظر استاذي وفي نظر الباقين كماانا ،،،، ،،،،،،،،،،،،،، شكرا لك جوري وتطمني ،،انا بخير ،،، ،،،،،،،،،،،،، يجب ان ابقى كما انا ،،،،،، مصدر العطاء للغير ،،،، وان شعرت برغبه في البكاء سوف...........!!!! |
بــعـد الـســلام ، والتــحــيــة :
* أســعــد اللــه مســاء الجـمــيـع بــكل خـيـر .. * مـازلـت تـهـربِ وتـقـاوم عـجـزك البشـري ..عــدتِ إلى شيء مما أبـحـتِ بــه فـحــددتـه !! لأنـكِ لا تـريــهِ !! فإنـتـزعــتـيــه كـي ُتـبـقـى الـصـورة كمـاهـي ، وهـذا من حـقـك ، لــكن لِمـا تجــهـدي الـذات .. من أجل أسـتاذك كمـا تـقـولـي ( هـذا لـطف منك ، وتواضـع أشكرك علـيـه ) ؟!! اسـتاذك يبـكـي .... مـا كتـبتُ عن جـرح أو قراءة عـنــه إلا مـارسـت البـكاء دون خـجـل أو تــردد !! . * الـبـكاء يـشـعـرنـا بإنـسـانيـتنـا ، وحـسـاسـيـتـنـا المـرهـفــة تجــاه أوجـاع الآخـريـن ، وجراحـهــم ... كــم هـي قـاسـيــة قـلـوبــنـا ، ونـحن عـلى الأفطـار قــد تـناثـرت أمـام عـيـونـنـا أصـنـاف الأكـل ، والمـقـبلات ، نـنـتـظر مـوعـد الأفـطـار ، وعلى الشـاشــة أطـفـال من الأفـغـان طـفــى على وجـوهـهـم هــمُّ الـكـهـولـة ، وجـوع ُيـمـزق الأحـشـاء .. الـذبــاب لـديــهـم مــن جــــوعــه تــجــديــه يـقــتـاتُ مـن جــروح الأطــفـال الـعاريـة تـحــت أثـوابِ مهـلـهـلـة يخـترقـهـا ليـمـتـص مـن ذاك الـطـفل دمــه ، ثـم يـنـفـثُ فـيــه المـرض لـتـتـزدا د علــيـه الأوجـاع . * تخـيـلـي نـفـسـك طفـلـة صـغـيـرة مـازالـت " شـرائطـهـا البيض ملتـفـة على ضـفائـرهـا ، ومـريـولـهـا مـن كــثـرة اللـعـب قــد أتـّـســخ ... عـــــادت إلـى البـيـت ، وهـي خـائــفــة من مـعـاتـبــة والــدتـهـا .. لـكن رأت الـكل يـبـكـي ، ويـحـضـنـهـا ذا يـمـنـحـهـا حـلـوى ، وأخـرى ُتـقـبـلـهـا ، وتـقـول : أنـت أجـمـل طــفـلـة ، والـعـبـرة تخـنـقـهـا .. الـطـفـلـة مـفـزوعـة ، وفي أرجـاء الـبـيـت تـصـرخ تـبـحـثُ هـنـا ، وهــنـا أيـن أمـي ؟؟ والـكـل مـحـتار ، ووجـل كـيــف ُيـخـبـّرهــا .. زاد صـراخـهـا ، فـسـقــطـت .. فـتـنـاثـرت شـرائـطـهـا ... دنــى جــدهـا من أمــهــا ، وبــكـى كألـطـفـل حـتى بــلـل دمــعــه شــعــر لحـيـتـه فأفـاقــت بـنـيــتـه ، فإذا هـي في حـضـنــه وكـل اللــطـف ، والـرقــت مـنـه تـغـمـرهـا .. ..أنــكـبـى عـلـيـهـا يـبــكـي ، ويـقـبـلـهـا ، ومـن بـكـائــة .. بــكــيــت فــدعــونـي انـفــذُ النـشــر . |
مرحبا_استاذي،،،
هل تريدني ان اصدقك ،،، هل تريدني ان اصدق بانك تبكي ؟؟؟ وبكل سهوله ؟؟؟البكاء ليس مثل التنفس..... ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، تعايشت مع وضعي هذا الى قبل البارحه ،،، وكنت متأقلمه ولم انتبه تماما لحقيقة شعوري ،،، كل ماريده اجده ،،لدي كل شيء ،،، ولكن كنت اشعر بشيء يغلف صدري ،،، تجاهلته هذه الفتره من عمري،،لانه يجعلني اكثر صلابه،،، بالامس ادركت بانه يجب ان ان امزق هذا الغلاف ،،، لانه ضايقني بشده،،، بعد افرغت دموعي اليوم وانا امام هذه الشاشه ،،، احسست بانني افرغت شيء داخل صدري ،،، واصبح فارغ ،،،استطيع ان اشعر بانه فارغ. ولكن بعد فتره هاجمني القلق ،،، انها نفسي على مااعتقد ،،، ربما لانه ليس من السهل ان ادخل اسلوب جديد لتفاعل مع حياتي،،، نفسي تقول بانني كنت قويه ،،،ولكن الان هل ساصبح قويه مثل السابق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ استاذي كيف ابدوا في نظرك الان؟؟؟؟ استاذي قلي بصراحه متى اكون اقوى عندمااواجه شيء في حياتي ،،هل عندما اتصرف بسرعه ومن ثم التفت لشعوري،،،،او عندما التفت الى شعوري ثم اتصرف لمواجهة الموقف؟؟؟ |
فـلسـفــة الألم ، الذي يعقبـه من بكـاء
بــعد السـلام ، والتــحــيــة :
* أســعـد اللــه صـباحـك بكـل خـيـر .. * مــــداخلــتك الاخـيــرة غــداً سـتـري تعـقـيـبي عـليـهـا .. وقــد أبــدع قـلمــك لأنــك مـارســتِ الـبـكاء ، وأنـا فـخــور بـذلـك لأنــك مــزّقـت مـا ُيـغــلّــف صــتدركِ . * المــقـاطـع الـتالـيــة كتـبــتـهـا للـمـداخـلات الــسابــقــة : المـقـطـع الأول : * ليس الحديث عن ما يعرف بــ " بـوّابـة الألـم " لمزاك ، وول .. المتعلقة بالتنبيهات المثيرة للألـم الوارد من المحيط إلى الدمـاغ !! ... المداخـلات من بـعد اجتماعي كـثـيف لمفاهيم تراكمـت من ثـقـافـة أورثـتـنا " جيناتِ " اجتماعية مكتسـبة ، أخذت خاصيـة " الجينات البيولوجية " كـلـون العين ، والجلد .. فاستدخلناها ، وما زلنـا نـتـقـيؤها للأطفال حتى تبلورت كالمسالك العصبية الثابتـة التي تـوعـز لـلـبيئـة التي نتعايش فيها إلى جمـاجمنـا الممـتلئـة بالخـدر .. والخـوف ..والتـوجس .. والعيـب .. والضـعـف .. والتـردد .. واللاشـيء في القـدرة عن التعبير عن مشاعـرنا .. والكـبرياء المشـروخ الذي نـداريـه خلف انتماء نـلوك فـيـه " كـنا ، ونحـن " .. فـينتابنا الألـم ، ويتـضـخـم فنـحُـسُ بالمنـبه ، ونـدركـه فتتكون الاستجابة استـنـهاضـاً لمفاهيـم قاسـية تعـيق المسار في تلقائـيـته كي لا تسقـط دمعتـنا ، وتُخـتلس عبرتـنا دون أن نعـرف ... نـقسو على الذات عقاباً لها أو خوفاً منها انتصارا لمفاهيمنا العتيـقـة ... نخادع الذات بأنـنا أقـويا ، وتوكـيديين ( بلغـة علم النفس ) لأنـنا تفرّدنـا عن الآخـرين الذين نسمـهم بالضعـفاء المثـقلين بالدموع كالأطفال الرضـّع !! . * المـقـطـع الـثـانـي : * مـفاهيمنا هي التي ترسل إلى المخ ليس لـتثــير الإحساس الناتج من الموقف الذي من طبيـعته يحـدث الألم ، وإنـما لتضع الحواجز ، والعـراقـيـل فـيبـقـى الألـم متجـمداً فـتـنغـلـق المسارب للـتـنبـيـهـات المـوجعـة من الموقف أو لا تـرسلـها أصلا إلى مراكـز المخ لـكثافـة المفاهيم ، والنصائح التي تـتـراء على الذات كسياط حارقـة تمارس الجلـد دون توقفِ .. لتـستجـيب الذات بالإنسحاب بعـيداً عن الآخرين حتى لا يروا عجـزنا !! لا يـروا الدمعـة تغـرغـرُ في مقـلتـينـا !! هــناك في آخـر البيت .. تنـكبـّي بيـن ركبتـيك ترتشـفِ دمـوعاً من داخلك إلى داخـلك !! ثـم تقـف شامخـة تزهـينـا بأنـك تجـاوزتِ الضـعف ، والألـم مغـلّـفُ لشـحـنـة إنفـعاليـة يا خـوفـي من تـنـاثـر شـظاياهـا . |
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
عليــــــــك باظــهار التـجلـد للعِـــدا ......ولا تُـظهـــرِّن منــك الذبــــــول فتـُـحـقــرا ------------ فــلــو كـان فــيــض الدمع ينــــفع بـاكــيا ...........لَــعــلِمَت غـــرب الـــــدمــع كــيــف تســـيلُ الغرب: هو الدلو الكبير ----------- الــى الله اشــكي لا الى الــناس انني ..........ارى الارض تبقــى والاخـّــلاء تذهبُ ---------- اعتقد انك تبكين كل يوم 100 مرة ..ولكن بدون دمــوع............. وليس واجبا لاكمال البكاء ان تدمع عيناك انا ابغى فايدة وحدة ... استفدتي شيء!! للاسف اذا كنت بكيتي...فلقد بكيتي على لا شيء وفري دموعك ......قد.تحتاجينها في المستقبل |
ابكي وابكي وابكي وابكي الين ينشرح صدرك
عمره ما كان البكاء ضعف الا اذا كان امام الخلق اذا خلوت بغريفتك افرشي سجادتك وصلي ركعتين وارفعي ايديك لخالقك وابكي وابكي الين تقولين بس اذا كنت محشوره ومكتومه وكن شي كابس على نفسك وجاء وقت النوم وانتي ما تبغين تنامين ابكي وابكي وابكي وبعديـــــــــــــن قومي واغسلي وجهك مثل ما غسلتي قلبك ولا من شاف ولا من درى ومارسي حياتك بنفس متجدده هذا رائي ولكم تحياتي |
حبيبتي ودق احنا بشر ومن حقنا نعيش مشاعرنا وانت عارفه رايي في الموضوع فلا تلومي نفسك مارسي حقك كأنسانه لها الحق ان تشعر وان تعبر تحياتي لك اختك نوال;)
|
مرحبا،،،
شكرا استاذي،،، اعجبني المقطع الثاني ،،، وانا في انتظار المقطع الثالث ،، والرد على اسألتي،،،،، ـــــــــــــــــــــــــــ شراني،،، كيف حكمت على اني بكيت على لاشيء،،هل تعلم مافي داخلي؟؟؟ والفايده راح تعرفها قريب ،،، ــــــــــــــــــــ مرحبا اختي لبيبه،،، شكرا لك ،،ولكن ياعزيزتي ربما لاني مسحت ماقد كتبت لذلك لم تفهمي صعوبة ذلك بالنسبة لي،،،، عموما شكرا كثير لك،،،،،،،، ـــــــــــــــ هلا عيوني نوال،،،،اشكرك ياعزيزتي على اهتمامك فيني،،، اعتقد اني الان افضل ،،، على فكره في شيء وددت ان اقوله لك البارحه ولكن الكلام اخذنا،،وهو انا فعلا اعزك واحترمك ،، ووجودك شيء رائع. |
لم اقل اني اعلم ما بداخلك!!!!!!
حسب ما فهمت..انك بكيتي لانك ما تقدرين تبكين.. فانت بكيتي على لا شيء..... -------- هل تعرفين الاثر التراكمي؟؟؟ انه كفيل باخراج تلك الدموع ...لكن حينها...لن تفكري لماذا تخرج تلك الدموع ستبكين ولن تفكري لماذا لا تبكين ...ولكن ليس لانك لا تبكين ..ولن تنتظري الدموع لان تؤكد لك بانك تبكين فعلا ------ انا كنت اتسال عن الفائدة من البكاء لمجرد البحث عن البكاء!! اذا كان لك سبب اخر للبكاء...لا يهمني..ان...اعرفه.. |
حمدا لله على سلامتك ...
الحمدلله على السلامه وآسف على تأخري في الرد والى الأن أقول
البكاء ليس ضعفا.. الضعف هو الإستسلام للحزن وتركه يقطع فينا ويعذبنا دون مواجهة منا .. الله يوفقك ويسعدك ويبعد عنك كل مكروه .."takt care" |
* المـقـطع الــثـالـث :
* قلمك أمطر أحرفاً من لُؤلُؤ لأنك بكيتِ .. فكتبتِ ما أعتلج خلف ما غلّـف الصـدر فاستبان شيء !!! فاكتـب ثمَّ عودي امسـحي !! * هـا أنت واجـهت التغـليف الذي أحاط بصـدركِ فمـّزقـته لتتـساقطُ دموعـك ، وشعـرتِ بفراغ بعـد أن زالت ِضيقـتكِ .. طبيـعـي أن ينتابكِ التوتر ، والقلق لأن أسلوب تعاملك مع مشاعرك تبدّل ، وانـحرف .. في السابق إذا داهمتك الحاجة إلى البكاء مارست الصمود ، والمقاومة لتهربي من نظرات الآخرين .. من خوف الضعف الذي يسلبك قوتك .. فتظني أن التوتر ، والقلق انتهى ، بينما هو انزاح إلى الذات يغلفـها بجدران ما منحتك إلا صلابـة كما كنت تتوهمين .. فلمّـاَ بـكيت تمزق ما غلّـفتية منـذُ أعوام .. ألـم تسألي لما تمزق بهذه السرعـة ؟! وكل مـا تريـده تجـديه ، ولديك كلّ شيء " كما تذكري " . * كـم مرّة هربت من المرهوب " البكاء " ؟ وكـم مرّة اعتذرت ؟ وكـم قسرا عنك بقيتِ في الموقف ، والعبرات تطّـوقك ؟ سنوات طويلة والنتيجة واحدة تدعـيم ، وترسيخ للخوف من البكاء !! توقعي القلق ، وسيكون أكثر حـدّة إذا واجهت مواقف تثير الألم ، وتستوجب البكاء .. الصراع قـائم بين عودتكِ إلى ما كـنت الفتيـه ، وما عايشته بالأمس فأفرغت دموعا ، لتحاصرك الأسئلة فيتجسدُ السؤال الكبير ؟ متى أكون قوية ؟ وتوالد عنـه أبسرعة أتصرف ثم التفت إلى شعوري ؟ أو أنطق شعوري ثم أتصرف في مواجهة أي شيء في حياتي ؟ . * المــقـطع الـرابــع : * مارسي البكاء بخطى الواثقين تلك المعادلة شــدُّ ، وجـذبُ بين قوّتين مفاهيم سيّـرتك ، وأسرتك لفترة من عمرك فجعلتك أكثر صلابة .. أكثر مقاومة لكن كُنـت تسيري عكس الجاذبية عكس كل القوانين !! القوة أن نكون على سجيـّتنا ، وتلقائيـين .. نعبـّر عن مشاعرنا لحظـة الموقف رفـضاً أو شكراً .. ُبـكاء أو قـسوةً !! أليس هذا شيء من سمات التوكيديين .. آلا تذكري قبيل اللحظات الأخيرة من بكاءك أمام الشاشة كانت تصارعك مفاهيمك ، بان لا تبكي ! بأن لا تضعفي ! خوفا من خبرة جديدة ، ومـدى لا حـدود لـه أرهبك فـعاودك القلق ، والشك .. وتساءلتي هل فـقدتُ قـوّتي ، لكن نسيتي لحظة توترك أنك أضفـتِ لحياتك معنى جديدِ .. ما أقلقـكِ يحتاج شيء من الوقت ، ومعاودة البكاء إذا استثرت من أحداث تستدعِ البكاء للحكيم أو الرضيع !! أدركت شيء من أثـر بكاءك الذي مزّق ما غلّفته كمُّ من المفاهيم .. لأن التجربة الجديدة كالولادة التي بسبقها الدم ، والدموع .. الخوف ، والرجاء وبين ذا ، وذاك نسمع صوت الحياة .. نبضُ الحياة !! كائن متكامل يشبهنا نمنحـه شيء من الذات .. بل كلّ الذات . * المــقـطـع الخـامـس : |
مرحبا،،
المهم اخراج تلك الدموع او السموم ياشراني ،،كي ارتاح. ــــــــــــــــ شكرا اخوي هوب،، بدأت اخير مفهوم الضعف والقوه في حياتي ،،ولو انه شيء مو سهل. ــــــــــــ مرحبا استاذي ،، كلامك دائما جميل،،اتعلم انني اقرأه اكثر من مره كي احاول ان ارسخه في ذهني،،ولكنك لم تجاوبني على اسألتي!! لازلت في انتظار المزيد. |
وأنا بعد يا ودق.. :) :) :)
|
بــعـد الســلام ، والتـحــيـة :
أســعـد الله صباحكم بكل خيـر .. * أتـعـرفـي أ . ودق لو أجبتكِ على تساؤلك بطريقة مباشرة ، وواضحـة .. لتوقف الحوار !! ولـــ وأدت بعض الأفكار التي تتـداعى لتمنح الموضوع بـعداً يـدفعـك إلى السؤال ، ومن خلاله أنـت تجـدي الجـواب .. وقبل هـذا لـو أجبتك لـكُــنـتُ كـمن يمارس الوصايـة ، ويسلـب تفكيركِ القادر على الاستبصار .. وعياً ، لا قسـراً !! .. فأنـت نــدا ، ولسـت تابـعـة ، وإلا لما أثارني السؤال ؟!. عـودي إلى ما تحاورنا فـيـه بـعـد فــترة ، وإقراءه " جش طلتا " متكامل الأجزاء .. وستـجــدِ الإجابـة أو استمـري في السؤال ؟؟ * المــقـطـع الخــامس : * عجـلات التحـليل لمفاهيـمكِ عن البكاء ، وعـلاقـته بالضعف بـدأت تـدور في مسارهـا الطبيعي الذي ستُـدركِ معــناه استبصارا كلما انغمستِ في التجربـة ، وتلك هي القـوة ... التنفس ليس كالبكاء ، مسلمـة ، وحقيــقة لا جـدال فيها .. حـاجة بيولوجيـة ، ولا إرادية لكل كائن حـي ... آلـية منـذُ انـبجـسنـا ، ولـفضـنا رحـم الأم الضـيق الآمـن إلى رحـم الحـياة الـواسع الـضجـر !!. * البـكاء نحتاجـه أحيانا ، ويـداهـمنا أحيانا أخرى ، ويباغـتنا إذا افتقـدنا شـيء من ذواتـنا ، ودارينـاهـا في الثـرى ... سـمة الإنسانيـين الـقادرين على الـعطاء .. المـانـحين لشـعـورهـم إذا شـعـرُ ، ولـكن السؤال من ذا الذي نمنـحـه العطاء !!، والبكاء يمنحنـا ملامح أخرى لحـظـة البكاء . * المــقـطع الخامس : * إلى مـا وراء الذات " اللاشعور " هو ما نحتاجـه لفهم الذات قبل فهم إشكالية ( لما نبكي أو نقاوم البكاء ) وعلى هذا السياق نقيس إشكالية أخرى تواجهنـا ، وتجهدنا ، ونريـد تجاوزها ، وفضَّ الصراع الذي يختبأ خلفها !!. قـد يبـدُ لنا أن حالة " البكاء " تتباين كلّ التباين عن حالة " مقاومة البكاء " باختلاف التـداعيات لكل حالة .. من ضعـف ، وصلابة .. من دمع ، وكبرياء ... كعالم الرجل ، وعالم المرأة ، والسوية بالنسـبـة إلى عالم المرض !! لـكن كيف نفسّـر بعض الحالات الناشز التي تتطرّفُ عن المشترك الشائع .. هـنا لا نـقـدرُ على الفهم إلا بقراءة كل حالة في إطار العالمين معاً ( البكاء ، ومقاومته ) في حدود المعطيات ، والبيانات الكمية ، والكيفية المتعلقة بالحالة ككيان مستقل . * بمعـنى مغاير ، وواضح وفـقاً لنظرية ( " الجش طـلت " في مفهوم " التبدل الوضعي " حيثُ نجد ظاهرة السقوط أو الجاذبية .. هي هي نفس الظاهرة ، ولكنها بالرجوع إلى السياقات البيئية تتجسد حينا في صورة الهبوط ،وحينا أخر في صورة الطيران ، وحينا ثالثا في صورة التـدحرج .. ) . * بكاء ، ودموع ... مقاومة بكاء ، وصلابة ، ومـا بينهما تـدحرجُ أو تـدرجُ في المشاعر ..بين الدموع ، والنشفان ..أليست الصورة بهذا المعنى أكثر واقعية ، ووضوح ، وتجسـيد لبناء واحد على متصل يتفاوت في الدرجة بين إنسان ، وأخر كما هو الحال بين الرجولة، والأنوثة فهما ليس عالمين مستقلين ، ومتباينين كل التباين .. كمفهوم الجنسية الثنائية في " التحليل النفسي " التي ينطوي فيها العنصرين معاً !! بغض النظر عن النوع .. ذكورة ، وأنوثة .. سادية ، ومازوشية ( في مقياس الذكورة ، والأنوثة في اختبار mmpi للشخصية تـبـدُ تلك المعادلة واضحة بشكل مـا !! أي أنّ البكاء ، ونـقـيضـه ليس حالتين متباينتين ، وإنما متماثلان من حيث المبدأ نفـس الشيء " كائن بشري يـجـيب على حاجاته توافـقـاً في حــدود إمكانياته مع مقـتضيات الـبـيئـة " . * لنتعاملُ مع " مقاومة البكاء " على أساس -- إن جازت التسمية بـــ " الخوف المرضي من البكاء " في ضوء الاختلاف في السوية ، والمرض التي تُـعَبـّر عن اختلاف في الدرجة ، والشدّة ، وليس في الطبيعة ، والنوع * إذا اتفـقـنا على أنها نوعاً من المخاوف المرضية كالخوف من أي شيء ليس من طبيعته يخيفُ أو يقلق ( كالخوف من المطر أو ركوب الطيارة أو الأماكن الواسعة ..)سيتضح أن مقاومة الخوف من البكاء ليست إلا تجنب للموقف المرهوب المثير للألم ، والباعث على البكاء للتخلص من بعض القلق متى توفرت شروط معينة تمثّـُل إسقاطات لهذه المشاعر المكبوتة أو المنزاحة في أغلفـة تغلف الصدر منذُ سنوات !! ليكون إسقاط تلك الأحاسيس المزعجة في مقاومة البكاء ..فيكون لبكائنا الداخلي أزاحت للقلق لعدم قدرتنا للتغلب عليه ، ومثل هذا السلوك إن بقي فلن نتجاوز الدائرة التي لففنـا فيها عمراً طويلا ، وفي كل موقف يستدعي البكاء نقاوم ، لنهرب أو نصرف جزء من القلق على موضوع خارجي دون أن نعي .. المفارقة المحيرة إذا كنا لا نعاني من أية مخاوف أخرى .. لأن ما اسقط للخارج أو يفترضُ ذلك أرتد إلى الداخل ليغلّـف الصدر أو قد يـتجسد في عضو آخر .. لـنرسّـخ " البكاء ليس للرجل ، وإنما للمرأة !!!! فإذا ما بكينا كنّـا إذا كالرجال !!!!" . |
مرحبا،،
استاذي لو انتبهت لكلامي السابق لاادركت انني قد استطيع البكاء امام غيري،، ولكن مع نفسي هذا مااجده صعب!!!!!!!!! تناقض اليس كذلك!!!! ،،،،،،،،، (البكاء ليس للرجل ، وإنما للمرأة !!!! فإذا ما بكينا كنّـا إذا كالرجال !!!!" .) دائما تختم كلامك بشيء مثير.....(ربما فهمت لماذا؟) ماذا تقصد يااستاذي بهذه الجمله؟ ـــــــــــــــــــــــ في كل مره اقرأ ماكتبته انت افهم شيء جديد.،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،، هل الكتابه مثل البكاء؟؟؟ او هي مقاومه للبكاء!!! |
ودق اجعلى من حزنك ودموعك لحظة وانتهت وجعليها فى دفتر مذكراتك بكل ما كتب او هامش حياتك بالمعنى الاصح والان قولى انتهت الدموع وتبداء الحياة
واجعلى البسمة عنوانك...... وتأملي الغد بنوع من الفرح ون يجعل اللة الغد خير من الماضى ومافية وما صاحبةة فالدموع شئ لانريدة ..... فالدموع ايضاء والبكاء احساس داخلى ليس لااحد ان يقول ان تبكئ او لا تبكى فهذا شئ خاص فيك انتى وحدك سواء بأعطاء اسباب لست لها علاقة بموضوعك او غير ذلك ومما اشاهدة بان الاحساس بالسعادة هو نسيان الماضي وعدم التكرار والاخذ والعطاء فية هذا الموضوع Change Your Life |
مرحبا،،
شكرا عظيم ،،، الاحساس بالسعادة هو نسيان الماضي وعدم التكرار والاخذ والعطاء فية ،، كلام جميل. |
* بـعــد الســلام ، والتــحــيــة :
* أســعــد اللــه الجــميـع بـكا خـيـر .. * كـل مرة اعـيـد القرأة أفـهــم شـيء أخــر .. إذا أعــيــدي القـرأة !!. * المــقـطع السـابـع : " البكاء ليس للرجل ، وإنما للمرأة .. فإذا ما بكينا كنّـا كالرجال !! " . في طفولتنا المبكرة اكثر مراحل نمونا حرجاً ، وأهمها تكويناً ، وبلورة لــ " أنا نـا " يتكرر المشهد كثيراً كلما بكى الطفل " الذكر" أمام الطفلة " الأنثى " .. ألم تسمعي إن كان لك أخ أو أبن أخت أو .. كيـف يكون سلوك الآخرين ؟ كيف تكون الرسائل مباشرة ، وعنيفة إذا بكى أخيك الذكر ؟! " البكاء ليس للرجل " تعاد بالهدوء ، بالصراخ تـارة وثالثة ينهال الأب بالركل فيصمت الطفل " الذكر " لأنـه أكتسب الحصانة لكن جُمّـدت مشاعره من رمزه الذي لا محالة يُـخـلّف في " الأنا " أرضـيـّة للاضطرابات التي تطـفـو على الذات إذا تجاوز البلوغ !! فلما نندهش من " الـّرهاب " أو " التمرد في كل صوره " فنهرع إلى الرقاة ظـنناً أن المسّ أو العين أصابت أبننا أو اخـيـنا !! . وبـعد أن نستنفـذ كـل خزعبلاتنا .. نسيـرُ على استحياء إلى العيادة النفسية نخـتار نـهايـة الدوام في المساء كـي لا تـرانـا العيون !! .. " البكاء ليس للرجل ، وإنما للمرأة .." ويا قسـوتـــه إذا أُرسلت الرسائل من المرأة " الأم أو الجدّة بالذات " إلى الطفل الذكر أمام الطفلة الأنثى !! حـين تقـول : الجدّة المنكسرة إذا قالــوا أنجـبت أنـثى ، وليست ذكــر !! هـنا تكـون الازدواجية صعب فهمها للطـفـلة إذا هـي سمعـت من جنسها تقول : للطفل الذكـر البكـاء للمرأة فـكـن رجـل !! فكـن ذكـرا !! ترسـّخـت مثـل تلك الرسائل في ذاتنا " في الطفلة " كـي تصـل إلى ممارسـة نهـايـة جملتي التي تقـول " إذا مـا بكينا أي لـم نبـكي نكون إذن أقـوياء كالرجال . * المـقـطـع الـثامـــــن : * " يـداهمـنا أحيانا .. يباغتنا .. .. " * من الذي يمارس المداهمة ، ويباغتنا -– إذا استبعدنا جنود المخابرات .. – أليست كلُ ذات ذائقـة الموت !! أليس الألـم يدفعنا إلى البكاء ، والبكاء يوحي لــنا بلحظـة الانتهاء ، وآهِ من الانتهاء .. فناء للذات ، وتآكل في اللحـد لأجسادنا من دودِ ، ورطوبة تفـتتُ صلابة العظام !! الخوف ليس من هذا ، ولكن افـتقادنـا للــزاد من التـقوى ، وحاجتنا لمثقال ذرة كي تملأ الميزان .. الخوف من ظــلمة حالـكة إلا مـن منـكر عن يميننا ، وشمالنا نصفــه الآخر نكــير !!.. وسؤال قاس يـقـول : من ربك ؟ من دينك ؟ من نبيك ؟ فأن تلعثمنا أصطك الحـدُ على أجسادنا ، ومطارق بالحديد لن تهدا في ضربها لــنا ... هـذا وربـي هـو الشقاء !! ستقولِ : تُجـيد الهروب لـكن هـروباً إلى الأوجـع من الوجع ... ألا تمارس هـذا إذا اشـتـدّ عليـك البكاء !! للألـم الذي يثـير الـبكاء نـهاية يـقـفُ عـندها السؤال ؟! فـكـيـف تـــريدِ إجابة ، وأنت يـطـوّقـك السؤال ، ولعجزك أعدت إلي السؤال ؟! بكــل ثقــة اصرخ إجابتي إن أردتُـمـوهـا كُـونوا مع الــقبـّار فإذا غرسوني في التراب سيـجدوا وصيّـتـي مكتوبة على الكفن ، وفيها جـواب السؤال ؟؟ . * من تكون تلك الذات ؟ إن كانت ذاتنا .. فزغـردي .. فـكلُّ الصراعات في لحظة استلاب الروح تنفضُ معـها كلّ الصراعات ، فينتهي التوتر ، ليولد المرهوب لكن داخل التراب !! إن نجت ذاتنا فإلى ساعـة موعدها مـحـدد سلـفاً " لا يستقدمون ساعة ، ولا ... " رغـم ذلك نفـتـقـد شيء من ذاتنا " إذا افـتـقدنـا شيء مـن ذاتــنا ، وداريناه في التراب .." مـوت الأب أو الأم أو الأخ !! ألا نـدسـهم في التراب !! بـقـدر ما منحناهم من شعورنا يكون افـتـقـادنـا لشيء من ذواتنا .. من ذا الذي يُعيدهـم لنـا ؟! هكذا هي الحياة !! شعورنا الذي منحناه لهم مسـيـّرين فيـه ليس لنا فيـه خيار .. انتمائنا لهم قسراً علينا .. أيـّا كـان نوع الأب أو شكل الأم .. أغبياء أو أذكياء !! لكن شعوركِ الذي تمنحيه إلى رفيقتكِ إلى زوجكِ " اعتبار ما سيكون !! " إن كان صادقا سـتري الافتقاد مختلفاً لأنـه تـم باختيار ، وبعـد نضج للانا .. هنا يـكون السؤال فكتبيـه في كفـنك أو أبقيه معلقاً حتى تجـدي إجابة لمـا بكاءك أمام الآخرين سهلُ وصعب مع الذات خلافا لما اعتادت علــيه النساء !!.. ألم اقـل لك تحملي تطاير الأفكار ، فحاولي إذا بكـيتِ أن تـُمسـكِ دمـوعكِ بأصابعك .. ففيـها بداية ، ونهاية السؤال ؟!! . |
مرحبا،،استاذي
تطاير افكار ،، انها مجرد تطاير للافكار ،،،،،، الا ترى بانها مجرد مجموعة كلمات وجمل وعبارات متطايره،،،، نعم لقد تحملت هذه الافكار ،،، لاتسألني ان كنت قد استفدت!! ولكنك استفدت ،، وربما اكثر مني. |
بــعــد الـســلام ، والتـحــيـة :
* أســعــد اللـــه الــجــمــيع بــكل خــيــر ... * لــم أسـألـك ؟ ولــن أسـألـك ؟ أنــتِ من يمــارس الـسـؤال ؟ .. ومـادامــت مجـرد مجـموعـة كلمـات ، وجـمل ، وعـبارت ، فـتـمـثّـلـي تـوقـيـعـكِ الذي تؤمنـين بـــه ، وكـونـي تـوكـيـديـّة ، واقـتـلـيـعـيـها ، وهـــرب مـن تـلــك الـصـفـحــة حـتى لا تـصـابِ بالـدوار !! مــعـلـم الـصـفوف الأولـى هـو مـا نحتـاجــه ، لأنــه يــقــذفُ في افــواهـنـا جـملُ مـوروثــة تـسـتنـدُ إلى عـكـاز كـي ننـام هـانئـينـا ، دون أن تصـفـعـنا الأحلام !! و سـتري الـيوم حـراس الفـضـيـلـة يتـطايرون يـمـيـناُ ، وشـمـال !! لــو لــم اسـتتفـد لمــا كتـبـتُ ، واتـعــبتُ معــي الاقــلام ، لــكن تـأكــدي أن غـيـرك يــقراء ، لـكن بــدون عـكـّاز !! . * المــقــطـع الــتـاســع : * هـل الكـتابـة مثـل الـبـكاء أو هـي مـقـاومــة للــبـكـاء !! . * كلاهما آليتان تخفضُ التوتر إذا حاصرتنا الجراح !! أو أجهدتنا الإجابـة على أسئلة تـقـف غـــصـّة لا يدفـعها الماء ، ولا حـتى الحـوار !! لــكـن تكون الأولويـة في لحـظـــة الألـم استجابة للبـكاء لأنـه طبيعـياً ، وسـمـة للإنسان ... أمـّا الكتابـة فـهـي مــهارة نتعلمـهـا ، وتـصقـلـها آهـاتـنا !! ، والـبـحثُ عـن مـعنى لـك إشـكالـية تعـيـق مسـارنـا ، فلا نجـــد إجـابــة عـن السؤال ؟! . * البـكاء مــداده الـدمـوع ، ولا يحتاجُ إلى أقـــلام !! صـحـائـفــه خـدودنـا التي تــحـترق ، فيـتشـكّـلُ وجـهـنــا وفـــقاً لـــنوع الـدمـع .. تــارة نـراه مشـرقـاً ، وأخـرى بائـسا كالكهـل دلـيلـه عصاه !!. * كتاباتـنا تـغـذيـها دموعنـا فنـهرع إلى الأقلام ، والأوراق .. فــي البكاء الخامـة واحـدة ، والـكـل يتساوى فــيها دمـوع الرضيع أو دمـع الكهل الذي شارف على الـفــناء !! * بالكتابـة نـرسم لــوحة كئـيـبة إذا حـدّق فيها المحزون تنـاثر دمـعـه ، وبـكاء لأن أوردتـه تجـسـّدت عليهــا تحـكـي ما عجــز عـ ن التعبيـرِ عنـه ، وحـــقُ لــه يمـارس الــبـكاء .. بالكتابة نـكتـب عـن وردة فـوّاحـة لـها شـــذا .. وقــــد يـُـــخـــطُ فـي نــهايـة وثــيـقـة قـطــع راس كاتـب لمـن تـمـــرّدَ حــرفـه عـلى الـنظــام مـنـتـــقـــدَ .. هنــا تُـسرقُ طـفــولتــك فــتهـرّب رسائلـك مُشـفـّرة كــي لا تــكـسرَ أصابعــك ... فــمـا يســعــكَ بـعــدهـا إلا البـكاء . .. قــبـورنــا لـيس لــهـا أســماء ، لـكـن مـن يــدفـنـنـا يخـتـارُ لــنــا المــكـان !! . |
مرحبا،،
عموما شكر لك استاذي ،،، وراح اقرا كلامك ككل مثل ماقلت لي... وحراس الفضيله اراك تردد كلامك عنهم كثير.... وماذا تقصد بعكاز؟؟؟ انا بعكاز وغيري بدون عكاز!!!! ماذا تقصد؟؟؟؟ (فحاولي إذا بكـيتِ أن تـُمسـكِ دمـوعكِ بأصابعك .. ففيـها بداية ، ونهاية السؤال ؟!! .) هذه خلاصة الكلام!!!!! |
بــعــد الــســلام ، والـــتــحــيــة :
* اســعــد اللـــه الجــميــع بالخــيــر .. * أ . ودق ... نــصــف مجـتـعــنــا يـتــــوهــم أنـــه مــصــاب بالــعــيــن أو المــس !! ونــصــفــــه الآخــر مــن حــراس الــفــضــيــلــة حـتى لــو كــان مــن روّاد المــركــاز !! * لــو كُـنــت بــعــكاز لمــا تحــاورت مــعــك , ولمــا اسـتــمــر النـقــاش .. ألا تـقـرأي بـعـض المــدخــلات كــيــف تـقــول : لــك عــبـارات ، لـتـصــادر تـفــكـيرك ، لأنــهــا تخــاف علــيـك ، هــنـا تحــاول تـلـك النـصـائـح تمــنــحـك ، وغـيـرك عـكــاز . |
الحرامي
احترامي.. للحرامي .....صاحب المجد العصامي صبر مع حنكة وحيطة .......وابتدا بسرقة بسيطة وبعدها سرقة بسيطة ........وبعدها تَعدى محيطه وصار في الصف الأمامي .....احترامي.. للحرامي احترامي.. للحرامي .......صاحب المجد العصامي صاحب النفس العفيفة .......صاحب اليد النظيفة جاب هالثروة المخيفة ........من معاشه في الوظيفة وصار في الصف الأمامي ......احترامي.. للحرامي احترامي.. للحرامي .......صاحب المجد العصامي يولي تطبيق النظام .......أولوية واهتمام ما يقرب للحرام ......إلا في جنح الظلام صار في الصف الأمامي ........احترامي.. للحرامي احترامي.. للحرامي ....... صاحب المجد العصامي يسرق بهمة دؤوبة ........ يكدح ويملي جيوبه يعرق ويرجي المثوبة ..... ما يخاف من العقوبة صار في الصف الأمامي .... احترامي.. للحرامي احترامي.. للحرامي ..... صاحب المجد العصامي صار يحكي في الفضا .... عن نزاهة ما مضى وكيف آمن بالقضا ..... وغير حقه ما ارتضى صار في الصف الأمامي ..... احترامي.. للحرامي احترامي للنكوص ..... عن قوانين ونصوص احترامي للفساد ..... وأكل أموال العباد والجشع والازدياد .... والتحول في البلاد من عمومي للخصوص ...... احترامي للصوص ...... احترامي للصوص |
بــعــد الـســلام ، والـتـــحــيــة :
* أســعــد اللــة الجــمــيــع بــكل خــيــر .. * قـصــيــدتـك يا أخــي عـظـيــم الــشــوق جـيــّدة ، ولــكن للأمــانــة مـا الذي يمــنـع وضــع أســم الــشاعــر الأمـيـر " عـبــد الرحمن أبن مـســاعــد " |
http://64.119.169.209/vb/showthread....CA%D1%C7%E3%ED
------------- انا اختم الصفحة هذى بانيابة عنك استاذة ودق ------------ شكرا اخت بدور على زيارتك كما كانت البداية بالسلام فقد جعلتى نهايتها اللى اللقاء فى منتدى اخر... كنت اتمنى ان تجدى ضالتك لكن كان لديك الاسباب الكفيلة لترك المنتدى انا قادم معك عما قريب ..حتى ولم تكن هذة هية الصفحة الترحيبة الخاصة فيك لكن ربما اعيون الناس لم تعد تراء من شدة ما اصابها اللى اللقاء اخت بدور |
* بــعــد الــســلام ، والتــحــيــة :
* كل عام وانتم بخير . |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا