![]() |
ادمان الاباحية هل هو مرض او ظاهرة فقط
السلام عليكم
ابتلينا بعصرنا الحالي بملمات العصر وان كانت مشكلة ليست بحديثة بعصرنا الحالي الاباحية وادمانها لربنا سابقا اكثر من الجنس الخشن لكن حاليا هناك ايضا انتشار حتى بين الاناث بسبب توفر وسائل الاتصال والقنوات التلفزيونية الفاضحة هل هو الفضول مايدفع الانسان لزنا النظر وان اختلفت المسميات لن نناقش المسببات فهي كثيرة وعديدة لكني اطرح الموضوع بسبب مشكلة بل مشاكل من سيدات كثيرات يعانين من هذا الشي بسبب ازواجهن ادمان الزوج للقطات الاباحية وعدم اكتفائه بزوجته العفيفة الشريفة التي لم تعرف غيره وتحسن التبعل له ولكنها مهما فعلت فهو بواد ثان منهم من حاولت حتى تقمص دور ممثلات وعارضات الاباحية ومع هذا لم تجني الا دمار لعلاقتها الزوجية منهم من حاربن هذا الشي بازواجهن وهي تعلم ان زوجها اصبح يمارس العادة السرية وهو بجانبها مع حرمانها من حقها الشرعي او ادائه له بطريقة روتينية تفتقد الحميمية قليل من الرجال فكيف من النساء من يعترف بانه مدمن وان هذا الادمان اثر عليه سلبا بحياته الخاصة بحيث لم يصبح يكتفي بشريكه ويرغب بالممارسات المتجاوزة وتحولت العلاقة الخاصة من محميمية ومودة ورحمة ووسيلة للتواصل بالمشاعر الا مجرد علاقات غريبة وممارسات فنتازية لعلها مشكلة بل هي مشكلة وللاسف منتشرة وتستشري كالنار بالهشيم والعلاقة الخاصة بين الزوجين هي احد مقومات الحياة الزوجية لهذا اسئلكم واتمنى ان نجد حوار عقلاني ناضج حول هذا الموضوع بشكل عام هل يوجد حل لدمان الاباحية تخيل شعور زوجة او زوج وشريكه يمارس معه العلاقة الخاصة وهو يتخيل غيره او يسترجع بذهنه صورة خارجة ليصل للذروة تخيل حالة ازواج لا يرضون عن اجسام زوجاتهن حتى لو كانت لم تخرج عن الاطار المتعارف عليه لانه يقارنها بالماجنات تخيلوا شعور زوجات لا يكتفين من ازواجهن لتخيلهن الدائم لقطات رومانسية او اباحية اثرت عليها خصوصا عندما تبلي بزوج لا يلبي حاجاتها الزوجية اذكر قصة لاحدى السيدات كانت تعيش حياة جنسية عادية مع زوجها وكانت مرة لترى عبر البلوتوث لقطة جريئة ماجنة لامراة تتمتع باسلوب هي لما تتعوده من زوجها ويرفض هو مجاراتها فيه لتتحول حياتها لتعاسة مستمرة هو افة اعني ادمان الاباحية او تفتح النظر لاشياء غير متعارف عليها او لا تناقش بوضوح وصراحة لهذا تكثر المشاكل الزوجية بعالمنا المعاصر فالزمن الان اصبح اكثر تعقيدا فالمراة تعرف ان لها احتياجات والرجل عينه مفتحة على رغبات وطلبات يتوقعها من الشريكة وقد تكون رغبات غير مقبولة خصوصا لو كان متعود على مناظر اباحية المجتمعات المتحررة ابتلت بالبرود الجنسي والرغبة بتجربة اي ممارسات شاذة ولو مع حيوانات اكرمكم الله فقط لايجاد وسيلة للامتاع ونحن للاسف بمجتمعاتنا ننساق لذلك سيدة زوجها صارحها بوضوح بعد سنوات تعيسة من زواج اثمر عن اطفال ..زوجة لم تجرب معنى اللذة الزوجية بانه مبتلى بادمان الافلام واللقطات الاباحية وان العيب ليس منها بقدر ماهو عيب منه انه غير قادر على التجاوب معها وانه يغمض عينه لتخيل ماجنة من بنات الهوى ليستطيع اكمال العلاقة الزوجية التي تحس بها الزوجة ان من يمارس معها مجرد جسد بلا روح زوج يلجا للعادة السرية بالمرتين والثلاث باليوم لاشباع نفسه بانانية رغم شكوى زوجته له من حرمانها من حقها الطبيعي معه وامتناعه عنها رغم رغبتها فيه زوج يرغم زوجته على ممارسات شاذة او ممارسات لا ترضاها وعند امتناعها يعاقبها بامتناعه عنها ولجوءه لاشباع نفسه بطرقه الخاصة زوج يرغم زوجته على ممارسات محرمة بالاكراه لاجل ان لا يتزوج عليها او يخونها لاجل من توافق على مثل هذه الاغراض وتتحمل نواتج صحية ونفسية نتيجة معاشرة محرمة شرعا وتنتهي بان يرميها زوجها بعد ابتلائها بعواقب ماعملته معه او تطلق ليتزوج ضحية اخرى يرغمها على نفس الفعل قصص كثيرة وليس الغرض من ذكري لها الاثارة بمقدار ماهو مناقشة حالة ومناقشة وسيلة علمية واقعية لعلاجها انتظر ارائكم |
هذا موضوع فعلا منتشر الى حد ما
لكن انا كنت قرأت من فترة ان اسباب هذا الفتور في العلاقة و لجوء الزوج الى البحث عن المتعه بوسائل اخرى و تخيل اشياء اخرى و ذلك لعدم شعوره بجاذبية زوجته و كان من ضمن حلول هذه المشكلة هي تباعد الفترات في العلاقه الحميمه فتكون مرة كل اسبوعين مثلا او كل عشرة ايام ليشعر كلا منهم بالاشتياق للطرف الاخر هذا اعتقد انه حل لجزء من المشكلة و لنا عوده لمناقشة باقي النقاط |
للحياة بقيه
هل اذا طلب الزوج او الزوجة حقه بالاستمتاع بما لا يتعارض مع المحرم شرعا هل يسمى هذا اباحية. لا توجد اباحيه فى العلاقة بين الرجل وزوجته ومن حق كل طرف ان يشبعه الطرف الاخر طالما لا يرتكب شيئا حرام. واذا امتنعت المرأه عن زوجها لانها ترى ان ما يطلبه منها اباحى فهى اذا تدمر حياتها الزوجيه ولا تلوم الا نفسها ان فشلت حياتها واقول فشلت لان الأمور الجنسية من اهم اسباب فشل الزيجات. ولا تلوم الا نفسها ان بحق عن متعته بعيدا عنها وحينئذ سيتحمل هذا الرجل الوزر ولن تبرأ ساحة المرأة. |
هذا موضوع فعلا منتشر الى حد ما
لكن انا كنت قرأت من فترة ان اسباب هذا الفتور في العلاقة و لجوء الزوج الى البحث عن المتعه بوسائل اخرى و تخيل اشياء اخرى و ذلك لعدم شعوره بجاذبية زوجته و كان من ضمن حلول هذه المشكلة هي تباعد الفترات في العلاقه الحميمه فتكون مرة كل اسبوعين مثلا او كل عشرة ايام ليشعر كلا منهم بالاشتياق للطرف الاخر هذا اعتقد انه حل لجزء من المشكلة و لنا عوده لمناقشة باقي النقاط اخي المشرف شكرا على ردك بداية قد يكون هذا احد اسبابه الفتور الزوجي لكن مانتحدث عنه خصوصا قد يكون من بداية العلاقة الزوجية وقبل ان يتسرب الف5تور الزوجي ومع زوجات جميلات وان كان الجمال ليس مقياس للجاذبية الجنسية لوحده مااعنيه بهذا الموضوع هو الادمان وبعلم النفس اول لقطة يراها الشخص هي ماتعلق بذهنه للاسف هناك شباب يتفتحون بمراهقتهم على رؤية هذه المنكرات بشكل مستمر ويقبلون على حياة زوجية متحمسة تنتهي بالاحباط فالزوجة ليست ممثلة ولا عشيقة محترفة وتحتاج لقدر من المداعبات والمودة والحب وبهذه الافلام او اللقطات ميكانيكية العملية وليس تاكيد مفهوم الحب ولا العاطفة وهذه هي المشكلة لا اراديا يتحول الشخص الى ممثل يرغب بالمتعة وكونه تعود على الاشباع النظري والذي يعقبه اثارة حسية جسدية من طرف واحد فهو لا يستمتع بالعلاقة من طرفين التي ترتب على اسعاد الشريك الاخر والاحباط يعقبه احباط فالشريك المقابل سواء هو زوج او زوجة يعاني ايضا من شريك تعود ان يستمتع لوحده فينعكس عليه سلبيا بعدم الاهتمام بالعلاقة الخاصة ويدخل الطرفان بدائرة مفرغة الحل بتباعد الفترات قد يكون نكبة جديدة للعلاقة الخاصة لمثل هؤلاء الناس وشركائهم فاصلا هم تعودوا على الاستمتاع الذاتي او بتنفيس انفسهم عبر هذه القنوات اعني مشاهدة صورة او لقطة اباحية وبالتالي هو ارتاح من عبء المعاشرة الفعلية التي لا يجد بها متعة كونها لا توافق الصورة التي يتخيلها بذهنه او انها تتطلب منه مجهودا فهو مطالب بمداعبات قد يرغبها لنفسه كممثل متلقي لكنه لا يرغب بعملها لشريكته مثلا وهذا ينطبق على الجنسين هؤلاء مرضى بادمان الاباحية وليس كل من شاهد لقطات مدمن لكن هؤلاء يعرفون انهم مدمنين وانهم لا يصلون للمتعة الا بتخيل لقطة معينة او باسترجاع الذاكرة لتخيل شر يك اخر ولربما قد يتخيل نفسه بوضع شاذ او غير مقبول وتعريف الشذوذ الي اعنيه بمقالي ساوضحه لاختي المشرفة بردي عليها ولا اعلم هل بالطب النفسي علاج لحالاتهم او لسلوكياتهم ومرضهم لا يؤثر عليهم او عليهن لوحدهم بل يؤثر على شريكهم الذي سيعاني من احباطات وعدم اشباع وقلة ثقة بالنفس لاحساسه المستمر بانه طرف ناقص عاجز عن اشباع شخص لو ولع اصابعه له شمع فلن يرضيه وبانتظار عودتك |
للحياة بقيه
هل اذا طلب الزوج او الزوجة حقه بالاستمتاع بما لا يتعارض مع المحرم شرعا هل يسمى هذا اباحية. لا توجد اباحيه فى العلاقة بين الرجل وزوجته ومن حق كل طرف ان يشبعه الطرف الاخر طالما لا يرتكب شيئا حرام. واذا امتنعت المرأه عن زوجها لانها ترى ان ما يطلبه منها اباحى فهى اذا تدمر حياتها الزوجيه ولا تلوم الا نفسها ان فشلت حياتها واقول فشلت لان الأمور الجنسية من اهم اسباب فشل الزيجات. ولا تلوم الا نفسها ان بحق عن متعته بعيدا عنها وحينئذ سيتحمل هذا الرجل الوزر ولن تبرأ ساحة المرأة. اختي المشرفة اشكرك جدا للنقطة التي طرحتيها وهي التفريق بين مفهوم الاباحية والمطالب الزوجية الحلال بين والحرام بين وبينهما امور متشابهات وقد يكون تصرف متعارف عليه لدى البعض ومستنكر عند البعض الاخر ولكن ايضا هنا مااذكر كاباحية هو الحرام المتعارف عليه شرعا وهو الايتاء بالدبر او وقت العادة الشهرية وعدا ذلك فكل شي مباح بين الزوجين ومن اعنيهم بادمان الاباحية قديكون منهم من لمحتي له بطلبه من زوجته اشايء مباحة شرعا ولكن عليها اختلاف من ناحية العرف او التقبل العام وهذه مسئلة نسبية ولسنا بصدد الحديث عنها لانها تحتاج موضوع مفصل لا اعتقد انه يعنينا كمتابعين لموقع يهتم بالصحة النفسية هناك مطالب زوجية والكلام للجنسين لانه ليس الرجال فقط من يعانون بزمننا الحديث وانما حتى نساء للاسف لا يرضاها الطرف الاخر اما لانها شرعا غير محللة او لانها غير مقبولة لاي من الاسباب العامة قد يكون هذا سبب لعدم الاشباع الزوجي وقد يلجا الطرف المعاني للبحث عن وسيلة اخرى للاشباع الزوجي والعاطفي وللحديث بهذا الامر بالذات شجون لكن من نعنيهم وهي ليست حالات قليلة حتى لو توفر لهم من يقوم بامتاعهم كما يطالبون لا يكتفون لاسباب عديدة منها ان معظم المناظر الاباحية التي تنتشر لاشياء غير طبيعية يعني مثلا تعدد الشركاء او الممارسات الشاذة بين جنس واحد او ممارسات باستخدام اشياء بديلة عن الشريك او تشجيع للعادة السرية او ممارسات مع اطفال او حيوانات او تركيز المعاشرة باماكن بخلاف المكان الطبيعي للمعاشرة او اظهار ممارسات مختلفة لا داعي لذكرها يكون تقبلها متفاوت من شريك لا خر ساذكر لك موقف صريح لاحدى الاخوات ولتعذروني لجراة الطرح والله من وراء القصد شاهدت لقطة عن معاشرة يكون فيها مداعبة للانثى بالمعاشرة الفموية ولن نعتبر هذه اباحية اذا كنا نتكلم بمنظور الشرع زوجها يرفض عمل ذلك لها لانه يتقزز اصبحت لا تحس بالمتعة الزوجية الا بمشاهدتها للقطات بمثل هذا الشي هذا يعتبر من الادمان المرضي وهذه حالة فردية لشي مشروع هناك رجال يرغبون بتعدد الشريكات بالفراش الواحد لها لا يستطيع الاستمتاع بوجود زوجة واحدة معه هناك ايضا رجال من تعودهم على المشاهدة والاستمتاع الفردي يهجمون على زوجاتهم بدون اي مداعبات او يطالبها بان تقوم له بكل المداعبات التي يشتهيها بدون القيانم بالمقابل هناك ازواج حتى ينهضن عن ازواجهم بعد المعاشرة ليتمتعوا بمشاهدة لقطاتهم ليصلوا لقمة الذروة قد يكون سبب امتناع احد الطرفين عن امتاع شريكه بالحلال احد اسباب صعوبة الشفاء من ادمان هذه الممارسات لكن ليس هذا السبب فقط هنالك زوجات جارين ازواجهم بتقمص شخصية الماجنة بالفراش وكان الامر ممتع بداية الا انه انتهى بسلبيات للطرفين نعود لحديثنا وهو التركيز على موضوع الادمان والمشاهدة ايا كانت اعتبارتها الاخلاقية او الشرعية ليست هي موضوعنا موضوعنا تحديدا عن من لا يصلون للمتعة الزوجية او لا يستطيعون العيش بغير مطالعة وتتبع هذه القنوات او الصور او البلوتوثات الاباحية كهواية ومرض بحيث تؤثر على حياتهم الزوجية وتصيبهم بالبرود الزوجي والفتور لان طاقتهم الجنسية اهدرت بالممارسة الفردية ولما يبقى منها شي لاشباع الشريك الاخر اشكرك لتفضلك بالرد ولك تحياتي |
سبق ان طرحت موضوع قريب من موضوعك هذا و لكن كنت الوم على المراة انها لا تصارح زوجها و تحاول ان تجذبه اليها بطرق عده
اما في موضوعك هذا فان الوضع يختلف لان ما ذكرتيه و ان الزوجه تقوم بما عليها و تخبر زوجها باحتياجاتها فان اللوم هنا على الزوج اما بالنسبة لهذه التصرفات الشاذة و التي تزيد عن الحد فاعتقد ان هناك حلول لدى المختصين لهذه الامور لان مما سبق يتضح ان من يقوم بهذه التصرفات لا يتمتع بسلوك سوي يحتاج الى علاج هذا رأيي الشخصي |
أخي للحياة بقية
قرأت قديماً أن هذا النوع من الإدمان (على الصور) ينتج عن تفاعل كيميائي داخل جسم الإنسان ، وأنه مع التكرار يصبح مثل إدمان المخدرات لا يستطيع الإنسان أن يعيش براحة بعيداً عنه . ولا أعلم مدى دقة هذا الكلام ، وياريت أحد ممن يعلموا عن الموضوع أن يزودونا بتفاصيل عنه . فقد يكون هذا النوع من الإدمان يمكن علاجه نفسياً وكيميائياً . ولك خالص تحياتي ............ |
اغلب هذه الحالات سواء الزوج او الزوجة يكون السبب الرئيسي هي ضعف الايمان
دون منازع .. اي يكون الفرد بعيدا عن ربه ولا يفكر بالمحللات والمحرمات ويفكر فقط بما تستهويه نفسه دون تفكير .. وارى على الزوجة بهذه الاشياء ان لاتطيع زوجها او ان ترغم نفسها على هذه الاشياء بل تذكره بخطورتها والاضرار التي ستلحق به من بعد ممارسة هذه الاشياء الشاذة وتذكره بالنتواتج قبل القيام بها اشكر صاحب الموضوع على طرحه البناء والله ولي التوفيق تحياتي اوتار كويتيه |
سبق ان طرحت موضوع قريب من موضوعك هذا و لكن كنت الوم على المراة انها لا تصارح زوجها و تحاول ان تجذبه اليها بطرق عده
اما في موضوعك هذا فان الوضع يختلف لان ما ذكرتيه و ان الزوجه تقوم بما عليها و تخبر زوجها باحتياجاتها فان اللوم هنا على الزوج اما بالنسبة لهذه التصرفات الشاذة و التي تزيد عن الحد فاعتقد ان هناك حلول لدى المختصين لهذه الامور لان مما سبق يتضح ان من يقوم بهذه التصرفات لا يتمتع بسلوك سوي يحتاج الى علاج هذا رأيي الشخصي اخي المشرف الفاضل شكرا لعودتك من جديد ولمشاركتك القيمة للاسف لم تتح لي الفرصة لقراءة مقالك وماذكرته انت واقع بانه هناك زوجات او ازواج يفتقدون اسلوب الجذب لشركائهم وبسبب ضعف الايمان كماذكرت اختنا اوتار كويتية وتزيين الشيطان لحب الشهوات واصدقاء السوء وتزيين المعصية وسهولة الوصول لمثل هذه الممارسات فهي تصلك الان وانت بعقر دارك ينساق المرء لها نعود لنكرر ليس كل من شاهد لقطة مدمن قد يدفع المرء للرؤية الفضول وكما ان هناك او social smoker , social drinker فهناك ايضا من يشاهدون هذه اللقطات بدون الدخول بدائرة الادمان وهؤلاء اعني المدخنين او من يشربون الخمر لاسباب اجتماعية وان كانوا بضرر فضررهم بمعظم الاحيان على انفسهم طيعا لا نتعرض للمفهوم الديني والمقارنة من باب التصرف السلوكي لكن المشكلة بالادمان يعني ادمان الصور الاباحية الذي يؤثر على طرفين بداية هم زوج +زوجة وكيان اسري كامل لاننا وان تغاضينا او حاولنا تزيين العبارات ومنعنا حياؤنا من ذكر ذلك فالحياة الجنسية هي قوام للحياة الاسرية بمعنى لا توجد حياة زوجية مستقرة وسعيدة بعلاقة جنسية متوترة خصوصا لو كانت تفتقد للحميمية وليست بسبب مشكلة عضوية ظاهرة للبيان اذكر قصة لاحدى معارفي كان زوجها من هذه الفئة ورغم محاولاتها لاغرائه فهو يغلق عليه باب مكتبه بالساعات ليطالع صور اباحية من مواقع اكترونية متعددة متخصصة بخلاف الاقراص الممغنطة واشرطة الفيديو ويهجم عليها كالكلب المسعور لعلاقة لا تتجاوز الدقائق وكانها اداة فقط لتنفيس الشهوة ورغم اغداقه عليها ماديا وتعامله المعقول الا ان العلاقة بينهما اعني الاسرية محاطة بالكثير من التكهنات وللاسف المجتمع لا ينصف المراة فهي مطالبة بالتحمل لان معظم الرجال هكذا قصة اخرى لسيدة اكتشفت ادمان زوجها للصور الاباحية عبر ملفات له بالكمبيوتر وكانت معظمها تضم توجه معين وفعليا هم اكثر من سيدة احداهن اكتشفت ميل زوجها الجنسي للاسويات وطبعا هي ليست اسوية ولهذا زوجها مهما عملت له لا يتقبلها جنسيا بشكل مرضي وانتهى بخيانتها مع الخادمات والسبب ان اول لقطات تعرف عليها جنسيا عي للاسويات رغم ان زوجته كانت اول تجربة حقيقية له ورغم انه لم يجرب من يراهن بالصور الا ان عشقه الذي اكتشفه لهذه الفئة لا يقدر على مقاومته اخرى وكل هذه القصص حقيقية اكتشفت ان زوجها يجمع صور الممارسات الجنسية عن طريق الايتاء من الدبر وهو يحاول التحايل عليها لعمل ذلك اعني ان تمارس معه ذلك وكونها ترفض وكونه يعلم ان هذا الشي غير مقبول لا عرفا ولا شرعا ولا يستطيع اجبارها عليه فعليا فهو يمارس عليها حرب نفسية لتقبل بذلك وكثير من القصص تفضي بها السيدات بلحظات الضيق عندما يضيق عليهن باسباب خلافات غير واضحة بالحياة الزوجية هي مشكلة ومشكلة حقيقية ولا احد يتناولها بالعلاج وانها للاسف اصبحت ظاهرة للتباهي فالرجال للاسف وحتى بعض الفتيات صرن يتباهين باللقطات الاباحية بجوالاتهم او بكمبيوتراتهم واصبح الوصول للقطات الاباحية من السهولة انها تصلك ببيتك وانت بغرفتك ورغم انها فعليا تؤدي للفتور الزوجي الا انه يمر عليها مرور الكرام لانها ادمان ويهدئ الطرف الاخر بان الحياة الزوجية ليست فراش فقط القضية ليست التقصير في الفراش فقط لكن اي انسان يجرحه احساسه بانه غير مشبع لطرف اخر يحاول هو ارضائه بمختلف الطرق المباحة بدون فائدة اشكرك لرئيك اخي الكريم ولعلنا بنقاشنا نتبادل افكارا ولربما نجد حلول |
اخي الكريم
بداية أرجو أن اضع بين يديك هذه القصه عن شاب امريكي معتقل ، اقول أنه أمريكي ، هذا يعني أنه ليس مسلما ولا يوجد دين يردعه ، فماذا حصل له : الإنغماس في مشاهدة المواد الإباحيه طريق مؤكد للإجرام هذا ما أكدته الأبحاث واعترف به المجرمون أنفسهم ( تيد باندي ) ... شاب أمريكي خلوق ووسيم ونشط وعضو في الكشافه لكنه تحول الى أشهر سفاح اذ إختطف وعذب وقتل (40) إمرأه وبعد محاكمته وقبل تنفيذ حكم الإعدام عليه سجل هذه الإعترافات: (( أنتم سوف تقتلونني وهذا سوف يحمي المجتمع من شري ولكن هناك الكثير من امثالي ممن أدمنوا الصور الإباحيه وانتم لا تفعلون شيئا لحل هذه المشكله .. في البدايه الصور الإباحيه تغذي هذا النوع من التفكير فهي مثل الإدمان اذ انك تتطلع دائما الى ما هو أصعب وأصعب تتطلع الى شيء يولد درجة أعلى من الإثاره ثم تصل ال حد لا يمكن معه لصور الدعاره أن تشبع غرائزك وتصل الى نقطة انطلاق وتقول لنفسك : هل تستطيع ممارسة هذه الأفعال لتشبع تلك الغرائز بشكل أفضل من مجرد القراءة أو النظر .. أنا وأمثالي لم نولد وحوشا نحن أبنائكم تربينا في بيوت محافظه ولكن المواد الإباحيه يمكنها اليوم أن تمد يديها داخل أي منزل فتخطف أطفالهم .. لقد عشت فترة طويله في السجون وصاحبت رجالا كثيرين مثلي وبدون استثناء كلهم كانو شديدي الإنغماس في الصور الإباحيه وشديدي الأثر بها والإدمان عليها )) كما ترى أخي الكريم ،،، فهذا الشاب وضع جام غضبه وعلق كل اخطاءه على المجتمع وعلى الحكومات التي تسمح بنشر القنوات والأفلام وتغفل عن مراقبة مداخلها من دخول المجلات والصور الإباحيه والأفلام ،،، هذه الحاله واجزم قطعا فيها ، أنها مرض مستشري في العالم ، وهو يداهم بلادنا ، وقد وصلنا بشتى الطرق المسموحة والممنوعه ،،، فحين نصفق لمطربة هي أقرب الى نباح الكلب صوتها ،، عارية تتراقص امام الشاشة ، ونصنفها أجمل بنات العرب ،، فنحن في غفلة كبيرة ،، حين نسمح لأنفسنا مشاهدة السوبرستار والستار اكاديمي ،، فنحن نشجع هذا المريض ونوجد له مغريات أخرى ، لا بل ندعمه بشتى انواع المسكنات والمهدئات لكي يبقى في غفلته ،،، هو مرض فعلا ،،،، ولكن هنا لن اضع كل اللوم على هذا الرجل ، ولا على هذه السيده ، سأضع اللوم علينا جميعا ،،، فنحن أصحاء ومرضى متشاركون في اللوم دون براءه ،، المشكله لم تعد هنا فقط عبارة عن شذوذ يمارسه رجل أو تمارسه سيده ،،، لكي نضعهم في القفص ونرمي عليهم من التهم والشتم مبتعدين عن أسباب المشكله ، فبعض الموت سببه حادث سير ،،، فلماذا لا نضع روابط وضوابط قويه جدا تردع المستهترين على الطرقات ،،، لماذا نسمح لقلة من الناس الخارجين عن الأدب والأخلاق في افتتاح قنوات تلفزيونيه اباحيه عربيه مدعومه بأموال مسلمون ، ومدعومه بشتى الدعايات والاعلانات ، حتى أنها أصبحت تضع توقيتها على توقيت مكه المكرمه ،،،، هل رأيت أين وصلنا ،،،، المشكله كبيره ،، كبيرة جدا ،،، تعالو نضع لها حدا ، لعل الله يساعدنا ويساعد هؤلاء المرضى ، لكي لا يزيدون ونخسر انفسنا ،،، |
أخي للحياة بقية
قرأت قديماً أن هذا النوع من الإدمان (على الصور) ينتج عن تفاعل كيميائي داخل جسم الإنسان ، وأنه مع التكرار يصبح مثل إدمان المخدرات لا يستطيع الإنسان أن يعيش براحة بعيداً عنه . ولا أعلم مدى دقة هذا الكلام ، وياريت أحد ممن يعلموا عن الموضوع أن يزودونا بتفاصيل عنه . فقد يكون هذا النوع من الإدمان يمكن علاجه نفسياً وكيميائياً . ولك خالص تحياتي ............ اخي الكريم هاني لا اعلم حقيقة التفاعل الكيميائي لكن مااتوقعه انه تفاعل هرموني متوقع مع رؤية هذه المثيرات او اي من غيرها من المثيرات دائما ما ينصح بالابتعدا عن المثيرات خصوصا بصعوبة الزواج المبكر مثلا وللتقليل من الاعتماد على العادة السرية كمتنفس للشهوة لكن هل هذا التغير الهرموني او الكيميائي هو سبب الادمان او ماذا ؟؟ اول لقطة هي ما تعلق بالذهن او هي اول تجربة جنسية ايا كان نوعها هي ماتعلق بالمخيلة وانت لا تعلم كيف كانت النظرة الاولى يعترف احدهم ان اول نظرة رئاها كانت لمؤخرة امراة ولهذا فهو يستثار من مجرد رؤية اي مؤخرة لامراة حتى لو كانت قبيحة الوجه بلا لا يستطيع الوصول للذروة دون رؤيتها او ملامستها وهكذا بالنسبة لباقي اللقطات فما بالك بان تكون اول تجربة رؤيا لتجربة او ممارسة شاذة او متجاوزة والله اعلم بما يعرض اذكر اني قرات باحد المواقع عن بعض الامراض التي تختص بالانحرافات الجنسية ولا اعلم مدى صحتها احداها لشاب مورس عليه الاغتصاب بالصغر وتعود عليه طبعا بعد ان اغري بداية بمشاهدة لقطات لافلام الشاذين ورغم رفضه لذلك بالبداية الا انه تعود على هذا الاسلوب لدرجة الاستمتاع وفشل بزواجه لهذا السبب لانه لم يستطع التخلص من الشذوذ لا جسديا ولا مشاهدة اخرى تعودة على الممارسات السحقاية مع صديقتها وكانت طبعا بمساعدة هذه الافلام نفس الشي فشلت تماما بعلاقتها مع زوجها لانها لتستمتع كانت تتخيل اوضاع شاذة اكتشفها زوجها بها الغرب مبتلى بهذا المجون الاخلاقي وهناك الكثير من المنظمات التي تحارب الخلاعة وفي بعض الدول استطاعوا بعد استنفار منظماتهم من منع ظهور اللقطات المثيرة بالتلفاز ونحن العكس حتى بالشهر الفضيل مناظر رقص ولبس فاضح بخلاف القبل والكلام الجريئ فكيف لو تعرضنا للمحطات التي لا تمانع من ظهور نهد عاري او فخذ مكشوف او حركات خليعة وطبعا المحطات الاباحية المتخصصة التي بازدياد والانترنت والبلوتوث فبمجتمعاتنا العربية للاسف استغلت التقنيات الحديثة لاستثارة الجميع ولن اقول لتخريب النشء فقط فبعض من سقطوا في حبائل ذلك حتى شيوخ ونساء واناس متعلمين ومثقفين فلماذا نطمر راسنا بالرمال وماهو الحل اشكرك اخي الكريم لردك وبانتظار تعليقك |
اغلب هذه الحالات سواء الزوج او الزوجة يكون السبب الرئيسي هي ضعف الايمان
دون منازع .. اي يكون الفرد بعيدا عن ربه ولا يفكر بالمحللات والمحرمات ويفكر فقط بما تستهويه نفسه دون تفكير .. وارى على الزوجة بهذه الاشياء ان لاتطيع زوجها او ان ترغم نفسها على هذه الاشياء بل تذكره بخطورتها والاضرار التي ستلحق به من بعد ممارسة هذه الاشياء الشاذة وتذكره بالنتواتج قبل القيام بها اشكر صاحب الموضوع على طرحه البناء والله ولي التوفيق تحياتي اوتار كويتيه صدقتي ياختي الكريمة ضعف الوازع الديني والاستسلام للنوازع الشيطانية بوسوسة الشيطان وتزيينه للمعصية هذا هو اهم وتر يمكننا تقويته للتخلص او العلاج من حالة الادمان تلك كنت اعتقد ان جميع الرجال يرون هذه المظاهر الاباحية لكني بمعايشتي للمجتمع اكتشفت انه وان اتيحت الفرصة لهؤلاء بالرؤية فانهم برفضون ذلك لخوفهم من الحرام ولعلمهم ويقينهم بالتاثير السلبي لمطالعة هذه الامور بل اني الاحظ ان الملتزمين اخلاقيا ونعني الالتزام الحقيقي من الخوف من الله ورهبته وخشيته سرا وعلانية علاقتهم بازواجهم من الناحية الجسدية علاقة جيدة بالنسبة لرئيك حول الزوجة فهي بين المطرقة والسندان رئيك على المدى البعيد لاغبار عليه لكن على المدى القريب والمباشر سيؤدي للابتعاد والنفور بين الزوجين ويااختي الكريمة المجتمع للاسف يقود المراة لمجاراة زوجها برغباته ويبرر لرجل بمشاهداته وادمانه بانه لم يخونك فعليا ويتناسون ان العين والحواس تشهد ويبرر ان خطاه عليه لوحده وان خيرته حيعقل ويهده الزمن طبعا هيهدها قبله لهذا فهي مسيرة ولن اقول مخيرة بين مسارين احلاهما مر اما ان تجاريه بحسن التبعل ومحاولة اغرائه لتسد عينه الزايغة وقد تنجح مؤقتا لكنه اذا مدمن فلا فائدة لان المسئلة تتعلق بقناعة ذاتية بالعقل الباطن تحتاج الى تغيير سلوكي كامل او ان تصده وتمتنع وترمي بجملها على الله ان يهديه من وجهة نظري هذا تواكل فنحن مطالبين جميعا بالتوكل على الله وعدم قطع اسباب التوكل واعتقد ان الاعتراف بالحقيقة هو اول العلاج والرغبة بالعلاج هو الثاني وسبل العلاج هي مانتمنى معرفتها من الاخصائين اختك للحياة بقية |
هذا الموضوع جميل واشكرك جزيل الشكر
ومن ناحية متزوج ويعمل العادة فهذا الانسان اخذ عليها تعود وفيه ناس يتزوج على زوجته لكي يترك العادة هذه ولم يستطع..... ويوجد ناس لا يستطيع اشباء زوجته مايهمه الا نفسه يشبع نفسه وينسى اشباع زوجته وكثر من في مجتمعنا يجهل طرق التعامل مع زوجته في هذه الحالات لا في الاشباع ولا في المداعبة وغيرها والمشاكل كثيرة في هذا المجال وبصراحه المقال هذا الذي نزلته يدل على انك حاصله على درسات عليا واتمنى لك التوفيق والى قلمك دوم الابداع في هذا المنتدى |
اقتباس:
كما اشكرك لتثبيتك الموضوع القصة التي ذكرتها انت كمثال عن تاثير ادمان الادوات الاباحية هي عاقبة متوقعة فمن تعود على شي يمل منه ودائما مايبحث عن الاثارة بشكل اكبر بخلافه خصوصا اننا نتكلم عن الغرائز والرغبات الانسانية التي يجد الشيطان فيها مدخل رحب مزين بالورود تعرضت لنقطة مهمة وهي تاثير المجتمع على هذه الظاهرة هناك للاسف تجاوز واستهانة من المجتمع خصوصا تجاه الذكور بخصوص هذه الظاهرة بل يساهمون للاسف بانتشارها بمعنى اعتبارهم انها ظاهرة طبيعية من بلوغ الشاب الفضول للمطالعة الاباحية علميا هذا صحيح وحتى بالمجتمعات المتحررة وكذلك التي لا تلقى للدين بالا او ان يكون التشدد القوي والمتعنت بمعنى ممارسة العقاب النفسي والبدني تجاه اي مراهق يفكر بالبحث عن هذه الوسائل قد تستغربون عندما ذكرت هذه النقطة وتتسائلون اذا ماهو المطلوب منا كمربين مثلا ان نتجاوز او ان نسمح واقولها لنتفهم لنتفهم ان الممنوع مرغوب ولنتفهم ان الفضول موجود وان اصدقاء السوء موجودين وان هذه القنوات متوفرة وان حمايتك لابنائك لا تعني الحجب فقط هناك اب من خوفه على ابنائه منع عنهم التلفاز ومخالطة الناس والخروج حتى للمدارس الحجة الخوف عليهم لكن نتسائل ماهو تصرف ابنائه او بناته لو خرجوا للمجتمع هل سجن والدهم ضمان او اثرة اكبر المثل الشعبي يقول كان بجرة وطلع لبرة وهذا للاسف حال معظم المدمنين على هذه اللقطات الاباحية لن اقول كلهم ولكن معظمهم بشهادتهم فهم كالمدخنين يعلمون انهم يرتكبون شي يضرهم ويضر من حواليهم من به وازع ديني يعلم انه يغضب الله ويبرر تصرفه بالمعصية التي سيتوب منها ولا تعلم ماهو مفهوم التوبة لديه يعلمون ان تصرفهم غير مقبول لكن اتسائل هل يعلمون انهم فعليا مدمنون او انهم يعتبرون انفسهم انهم من ضمن الفئة الفضولية او الفئة المتجاوزة سؤال قد لا يخطر بذهن المدمن ان يتسائله الا اذا طاحت الفاس بالراس ووصل الى مرجحلة الفتور الجنسي والبرود وعدم الاستمتاع بالحلال والطبيعي ومن ضمن الطبيعي حتى عدم الاستمتاع بالشريك والرغبة بالاستمتاع الفردي او الرغبة بالاكبر كما اوضحت اخي الفاضل بمقالك البحث عن الجنس الغير سوي الذي يعتمد على الاذية والاغتصاب لهذا نتسائل معا ماهو دور المجتمع وهو يصفق للمجون بمحطات لعضها يفتتح بشكل منظم لاغراض تجارية بداية وبعضها لاغراض سياسية فمااسهل من تسييس دول عندما يغلبهم حب الشهوات والانغماس فيها خصوصا عندما نتكلم عن فئة الشباب لكن نقول انها نظرية المؤامرة وان كانت تلك حقيقة فنحن عندما نرى تلك القنوات فهناك دائما رقم خاص واغرائات مميزة للدول الاسلامية وتيسير للوصول لتلك القنوات والبغايا عبر موزعين منظمين سرا وعلانية اتذكرون فلم النوم في العسل فلم لعادل امام كان يتكلم عن ظاهرة البرود الجنسي بشكل يميل للكوميديا اذا انتشر كظاهرة وكيفية تاثيراته على الشعب وعلى الانتاجية وكان من ضمن النقاط التي ذكرت هو السكوت ورفض مواجهة الظاهرة كظاهرة كوننا شعب يدعي الفحولة ويرفض التعرض لمثل هذه القضايا التي تخدش الحياء وان كانت معالجة فنتازية لكننا نعيشها ونرفض مواجهتها انتشار استخدام المنشطات الجنسية وتوفرها بالصيدليات كخافضات الحرارة يعلمنا ان هناك مشكلة انتشار المحطات الاباحية وتلاهف الناس للحصول على لقطات اباحية من البلوتوث بل احيانا السعي لفبركتها او صنعها كانتاج محلي ونشرها وحب اثارة الفاحشة هذا ايضا يعتبر ظاهرة بحث الناس الدائم وهذا من قديم الزمان لكنه يزداد عن سبل الامتاع الغريبة هو ظاهرة دخول الانثى بدائرة كانت تحيط الذكر واعني ظاهرة ادمان اللقطات الاباحية ظاهرة قوية لهذا مناقشة الامر بشكل واقعي مدروس يتفهم احتياجات جميع الاطراف يتدخل به الدين لكن ليس باسلوب الوعظ التقليدي فالادمان لا يعالج بكلمتين وليس الحل ان تثير الندم فقط بدون ان تقدم خطة مدروسة للعلاج تبنى على اساسات علمية لتفشي هذه الظاهرة قبل ان تتحول الى مرض ولعل معكم نرى الحل اختكم في الله |
اختي للحياة بقية
أنا لي وجهة نظر في هذا الموضوع ،،، وهي أن مثل هذه الحالات نتقاسمها جميعا في المجتمع ،، إبتداءا من الوالدين والدرسه وحتى الجهات الحكومية المسؤوله ،،، ( إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ، فإن هي ذهبت اخلاقهم ذهبو ) .... ومكارم الأخلاق يتم تعلمها ابتداءا من البيت ومن ثم المدرسه مرورا بالجهات الحكومية التي من واجبها منع أي تسرب الى هذا المجتمع من شأنه خلخلة هذا النسيج الأخلاقي ، فكما تعلمين أن الشاب والفتاه في سن معين وهو سن المراهقه ، يكونون على استعداد تام لتقبل التغيرات والمغريات مالم نضعهم تحت المجهر والمراقبه الحثيثه ، ذلك من قبل الوالدين والمدرسة والدوله ،،، فنحن يا أختي وبكل أسف اصبحنا في الحضيض ، أو دون ذلك ،،، نرى شبابنا يدخلون ويخرجون الى بيوتهم على مرأى من والديهم وهم يلبسون ملابس الجانجل والأحلاق قي آذانهم ، وقصات شعر هي أقرب لمن تقص شعر كلبها في الدوله الغربيه ،، نرى الشباب يتكلمون مع بعضهم بلغة ( المان ) ناسين لغتهم ،، ويتحركون اثناء الحديث كحركات أحط بني البشر مكانة هناك في اميركا والدول الغربيه ،،، لا أخفيك أننا بعيدون كل البعد عن الدين ، وهو الرادع الأساسي لنا ولسلوكياتنا ، ولكن يا أختي هناك عند البوذيين يوجد رجال صالحون ايضا كما لدينا ، ولديهم من الخراب كما لدينا إن لم يكن أقل أيضا ،،، المصيبة تكمن أكثر ما تكمن في البيت ،،، وطريقة التربية ،،، ومن ثم المدرسة ، وبعدها تأتي الجهات الحكومية المسؤوله عن فرض الآداب العامه في الطريق العام وعلى حدودها مع الدول ،،، كيف يكون الحل ؟؟؟ وهل تتوقعين أن يكون هناك حلا لمشكلاتنا مع تضارب الاختلافات الكبيرة بيننا كعرب ومسلمين في الحضاره والثقافه والعادات والتقاليد ،،،؟؟؟؟؟؟؟ هل تتوقعين أنه يمكننا وضع الحد المناسب واللازم للملابس الشبابيه المستورده من بلاد القردة ؟؟؟؟ هل تتوقعين أننا بإمكاننا أن نجمع الآباء والأمهات جميعا لكي يحرصو على معاملة ابناءهم وتربيتهم تربية اسلاميه أخلاقيه ؟؟؟ هل نستطيع منع الأزواج من التصارع مما يؤدي الى خلق أجيال سيئة الطباع وعدوانيه ؟؟ كيف الحل ؟؟ |
موضوع مهم جدا بالرغم من الجرأة في طرحه.. اعرف صديقة لي زوجها يخونها مع صديقات ومكالمات وعلاقات لانها باردة جنسيا حسب قوله ولكن بعد حوار طويل معها اتضح لي ان زوجها مدمن افلام البورنو الى حد الثمالة... ومن الطبيعي هذا النوع من الادمان يقتل العفة ... فيصبح الرجل كالثور الهائج لا يعجبه العجب بالرغم من محاولات زوجته البائسة في مسايرته لدرجة انها احيانا تتفق معه في تطبيق فلم رأوه سوياً . . الحل عندي هو الامتثال لاوامر الله بالامتناع عن زنا النظر والتنزه عن الاباحيات القاتلة اجتماعيا واخلاقيا.. "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون " فطالما بئس عبد الهوى .. اسمحوا لي بمداخلتي المتواضعة فلست من ذوي الخبرة حيث انني لم اتزوج بعد شكرا لك اخي طارح الموضوع اختكم زهرة |
سأحاول الرد على عنوان الموضوع فقط هل الإدمان على الإباحية مرض أو ظاهرة؟ يعرف الإدمان على الإباحية على أنه حالة تنتج من كثرة التعرض للمواد الإباحية (مشاهدة - قراءة - تفكير). وهو غير مصنف من قبل الأطباء كمرض، بل هو بالأحرى إضطراب ملازم... وبشكل عام هو إدمان نفسي يمكن علاجه. للإستزاده تحياتي |
اختي زهرة سوسن
نشكرك على المداخله ، ولكن لي تعليق بسيط عليه ... 1- تعلمين أن الشاب معرض للإنحراف والمغريات من سن 14 سنه تقريبا ،،، وأول ما يبدأ به هو الصور الخليعه او الأفلام يراها عن طريق رفاق السوء ، ومن ثم قيامه شخصيا بالبحث عنها في الانترنت والقنوات الإباحيه وهي كثيره .... هذا الشاب الصغير ،،، إن لم يكن مراقب مراقبه حثيثه من قبل أهله ، فكيف لنا إقناعه بأن يغض الطرف ونقنعه أن هناك شيء اسمه زنا النظر ؟ ، فهو في بداية عمره وقد أخذ يتولع في هذه السلوكيات دون رقيب ،،، وما أن يصبح عمره في 20 سنه حتى يصبح الإقلاع عن هذه العادات أشبه بالمستحيل إلا من رحم ربي ،،،، 2- لا يوجد أي مدمن على هذه الأشياء لا يحفظ الآيات القرآنيه والأحاديث النبويه الشريفه التي جميعها تحرم هذا الفعل ،،، فلو أحظرنا أحد هؤلاء المدمنين وقلنا له يقول الله تعالى ،، ومن ثم يقول المصطفى صلوات الله عليه ،، فهل تتوقعين أن هذا سيجعله يقلع عن عاداته السيئه ؟؟ لنكن واقعيين ،،، فالأمر لا زال في بدايته عند هذا الشاب وفي اوجه ،، ومن الصعب جدا معاملته بالنصح والإرشاد كحل نهائي ،،، فلا بد لنا أن نعطيه الفرصه بهذا النصح الديني ، ولكن لا نجلعه يبتعد عن المجهر كثيرا ،،، لأنه سيبقى في غيه ،، وهنا لا بد من استخدام المنع الوالدي له ،، وتكثيف المراقبه والمعاقبه والحرمان ،، بالإضافة الى النصح ،، فمعظم هذه المشاكل من تقصير الوالدين أولا ، والمدرسة ثانيا ، وبالنسبة للمدمن فهو شخص مريض بهذا الشيء ،،، ويريد تدخل جراحي سريع لفصله كليا عن كل المؤثرات والوسائل التي تؤدي به الى تلك الطريق ... اشكرك مرة اخرى |
هذا الموضوع جميل واشكرك جزيل الشكر
ومن ناحية متزوج ويعمل العادة فهذا الانسان اخذ عليها تعود وفيه ناس يتزوج على زوجته لكي يترك العادة هذه ولم يستطع..... ويوجد ناس لا يستطيع اشباء زوجته مايهمه الا نفسه يشبع نفسه وينسى اشباع زوجته وكثر من في مجتمعنا يجهل طرق التعامل مع زوجته في هذه الحالات لا في الاشباع ولا في المداعبة وغيرها والمشاكل كثيرة في هذا المجال وبصراحه المقال هذا الذي نزلته يدل على انك حاصله على درسات عليا واتمنى لك التوفيق والى قلمك دوم الابداع في هذا المنتدى اخي الكريم يتيم الحظ شكرا لمشاركتك بداية حديثك له مسارات عديدة ولربما يدخل ضمن اطارات اضطراب العلاقة الزوجية بين الزوجين والشبق الجنسي وتعريف الشبق هو عدم الاشباع او الجوع الجنسي مشكلة المدمنين على مطالعة المواقع او الصور الخليعة ليس الشبق وهم يعتقدون ذلك في معظم الاحيان ان لهم طاقة زائدة لا يمكن لزوجة او زوج اشباعها مشكلتهم فعليا هي طريقة الاشباع خصوصا لمن تعود على الاتنفيس الذاتي لرغباته الخاصة ادمان المناظر الاباحية عادة يرافقه شعور بالخجل لانه شي غير مقبول وهذا حتى للمجتمعات المتحررة التي لا تلقي للدين هما خصوصا ان من نتحدث عنهم من المفترض ان يكونوا بسن الشباب والنضج وبالتالي يرافقه تنفيس لهذه الرغبة بطرق اولها العادة السرية التنفيس عن طريق الزوجة او الزوج بصورة نهمة سريعة تخلي من المدعبات ..لان الغرض الفعلي من المداعبات هو التهيئة وهم بهذه المناظر قد تهيؤا اصلا ويرغبون فقط بانهاء هذه الفورة الاغتصاب في حال عدم توفر الشريكة حتى من القصص التي نسمعها عن سفاح المحارم او الاغتصاب معظمها تكون بسبب نفس السلسلة مطالعة لمناظر اباحية ..رغبة بالتنفيس ..انثى ...اغتصاب ولو رجعنا لمناقشة كل نقطة فعندما يتعود شخص على الاشباع الذاتي بصورة مستقلة من الصعب عليه التواصل بعلاقة حميمية مع طرف اخر فهو تعود على اسلوب واحد وهو المداعبة الجسدية الصرفة والامتاع البصري لهذا فهو يفتقر لمتعة الاثارة الحسية ولربما ليستمتع بالعلاقة الطبيعية يجب ان ينهمك بالخيال والخيال هو تخيل مناظر اثارته سابقا صعوبة المسئلة هو عدم الانسجام مع شخص متلقي ويحتاج التجاوب التنفيس السريع عبر العلاقة الطبيعية ومن هذه نقاط مختلفة سنتطرق لها لاحقا بالمناقشة مع اختنا زهرة السوسن الاغتصاب وهذه النقطة تطرق لها اخونا المشرف العام برده السابق شكرا جزيلا لمشاركتك ولك تحياتي |
هي حقا منتشرة بكثرة هذة الأيام و ربما بعض من صديقاتي يعانين من هذة المشاكل بعد الأزواج عنهم لأنة منجذب ناحية الممارسات الشاذة و عندما يطلب منها أن تمارسها معة ترفض رفضا باتا و منهم من وافقت و استلذت بالعلاقة الزوجية الشاذة و لكن من ينقذ علاقة رقيقة حميمة من الضياع .. و لقد أثرت المواقع المخلة و القنوات الاباحية علي العقول و أصبح كل بيت الأن لا يخلو من التلفزيون و طبعا المناظر و الفتيات العاريات و الفيديو كليبات لفتيات يكادن لا يرتدين شيئا و مع كل هذا يزداد الأمر تعقيدا و لكن ما الحل في القضاء علي كل ذلك .... لست أدري |
اختي همسة ليل
هل نضع رجل على رجل ، ونضم أيدينا الى صدورنا ، ونحن نرى كل هذا في مجتمعاتنا ؟؟ |
و ماذا علي شخص أن يفعل بملايين من الناس ...؟
من الصعب أن تتحدث الي أناس تتملك منهم رغباتهم فلا يتقبلوا منك النصيحة اتمني أن نجد حلا .. |
اعتقد ان هذه النسبة متواجده في مجتماعتنا و لكن ان تحدثنا على انها اصبحت حالة مرضيه فهنا لا اعتقد انها نسبة مخيفة لهذا الحد
فمعنى انها تكون ظاهره في المجتمع ان نجد كثيرا يقبل عليها ويمارسها و لكنها لا تصل معه الى حد الادمان ربما هي ظاهرة و لكنها ليست وباء انتشر الى الحد الذي نتحدث فيه عن ان هذه هي السمه الظاهرة للمجتمع كثيرا ما نجد بعض الرجال يشاهد هذه اللقطات او المناظر ربما لاسباب عديدة و هنا نحن لا نبيح هذا و لكن نذكر بعضا من الاسباب لها فبعض الاشخاص لا يشعر بالاستثارة مثلا الا من خلال رؤية هذه المشاهد ربما يكون بسبب حالة ملل زوجيه احيانا يكون عدم الشعور بالاشباع من الزوج او العكس و يبحث عن ما يستطيع ان يقدمه للاخر احيانا تكون عادة تعود عليها من الصغر قبل الزواج و كانت الاتجاه الوحيد للتنفيس عن الرغبه المكبوته و قد تكون هذه هي اكثر الامور شيوعا حيث ان معظم من يشاهد هذه المشاهد من الشباب يستطيع الاقلاع عنها بعد الزواج دون عناء او حتى تفكير و البقية التي تستمر تكون نوعان غالبا الاول هو انسان يكون عنده الوازع الديني ضعيف و لا يكترث لهذه الافعال و تصل عنده الى الحد الذي يمكننا التعبير عنه انها اصبحت هواية بالنسبة له نعم هوايه كلعب كرة القدم و مشاهده التلفاز و لكنه في نفس الوقت لم يصل الى الحد الذي تقول انه مدمن اما الحاله الثانية التي نراها وهي حالة الاحتراف او بمعنى اصح مرحلة الادمان فانها بالتأكيد حالة مرضية لانها تنعكس على سلوكياته و افعاله مع الغير و لم تتوقف فقط عند حد المشاهده هذه النسبة قد تؤثر في المجتمع اذا زادت عن حدها و يجب ان يكون هناك توعيه لجميع الاطراف بان يحاول كل طرف مساعدة شريك حياته في العلاج قبل ان تصبح كارثة ان كنا سنتكلم عن الحلال و الحرام فالحلال بين و الحرام بين و ان كنا سنتكلم عن الراحه النفسية للطرفين في اقامة علاقة حميمة يملؤها السعاده فنحن نرى ان كثيرا من الزوجات لا يستمتعن بالعلاقه السوية التي شرعها الله تعالى لعدم تمكن احد الاطراف من الوصول بالطرف الاخر الى ما يريد بالطرق المتعارف عليها اضغط هنا فما بالك بارغام الطرف الاخر على ممارسات شاذة يرفضها و ينفر منها |
اختي للحياة بقية
أنا لي وجهة نظر في هذا الموضوع ،،، وهي أن مثل هذه الحالات نتقاسمها جميعا في المجتمع ،، إبتداءا من الوالدين والدرسه وحتى الجهات الحكومية المسؤوله ،،، ( إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ، فإن هي ذهبت اخلاقهم ذهبو ) .... ومكارم الأخلاق يتم تعلمها ابتداءا من البيت ومن ثم المدرسه مرورا بالجهات الحكومية التي من واجبها منع أي تسرب الى هذا المجتمع من شأنه خلخلة هذا النسيج الأخلاقي ، فكما تعلمين أن الشاب والفتاه في سن معين وهو سن المراهقه ، يكونون على استعداد تام لتقبل التغيرات والمغريات مالم نضعهم تحت المجهر والمراقبه الحثيثه ، ذلك من قبل الوالدين والمدرسة والدوله ،،، فنحن يا أختي وبكل أسف اصبحنا في الحضيض ، أو دون ذلك ،،، نرى شبابنا يدخلون ويخرجون الى بيوتهم على مرأى من والديهم وهم يلبسون ملابس الجانجل والأحلاق قي آذانهم ، وقصات شعر هي أقرب لمن تقص شعر كلبها في الدوله الغربيه ،، نرى الشباب يتكلمون مع بعضهم بلغة ( المان ) ناسين لغتهم ،، ويتحركون اثناء الحديث كحركات أحط بني البشر مكانة هناك في اميركا والدول الغربيه ،،، لا أخفيك أننا بعيدون كل البعد عن الدين ، وهو الرادع الأساسي لنا ولسلوكياتنا ، ولكن يا أختي هناك عند البوذيين يوجد رجال صالحون ايضا كما لدينا ، ولديهم من الخراب كما لدينا إن لم يكن أقل أيضا ،،، المصيبة تكمن أكثر ما تكمن في البيت ،،، وطريقة التربية ،،، ومن ثم المدرسة ، وبعدها تأتي الجهات الحكومية المسؤوله عن فرض الآداب العامه في الطريق العام وعلى حدودها مع الدول ،،، كيف يكون الحل ؟؟؟ وهل تتوقعين أن يكون هناك حلا لمشكلاتنا مع تضارب الاختلافات الكبيرة بيننا كعرب ومسلمين في الحضاره والثقافه والعادات والتقاليد ،،،؟؟؟؟؟؟؟ هل تتوقعين أنه يمكننا وضع الحد المناسب واللازم للملابس الشبابيه المستورده من بلاد القردة ؟؟؟؟ هل تتوقعين أننا بإمكاننا أن نجمع الآباء والأمهات جميعا لكي يحرصو على معاملة ابناءهم وتربيتهم تربية اسلاميه أخلاقيه ؟؟؟ هل نستطيع منع الأزواج من التصارع مما يؤدي الى خلق أجيال سيئة الطباع وعدوانيه ؟؟ اخي المشرف الفاضل احي فيك حميتك وحماسك فعلا الوقاية خير من العلاج رغم اني استغرب كوننا مجتمع متدين او بمعنى تغلب عليه الصفة الدينية الا ان ادمان الصور الاباحية لا يعرف التمييز فقد ترى منحرف ومع هذا ليس مدمن وقد ترى حتى شيخ او انسان مثقف وبمركز مرموق مع هذا فتتملكه الرغبة بالمطالعة ولهذا سميناه ادمان لانه شي مستهجن ولا اخلاقي ومع هذا يمارس ولا اعتقد ان هناك من يعترف بانه مدمن الا مارحم ربي والا الغالبية تعتبرها انها مجرد فضول او تجاوز او اي شي اخر لكنه لا يؤثر بحياتهم قد يكون هذا صحيحا فحتى بالمجتمعات المتحللة والتي تباع بها هذه القنوات او الادوات الاباحية او تيسر للدعارة مع هذا ليس الجميع بمدمنين تحضرني حلقة ببرنامج اوبر الامريكي المشهور عن ممثل مشهور كان من المدمنين على هذه الافلام الاباحية لاحظوا مدمن رغم اننا نتكلم عن ممثل امريكي بمجتمع متحرر لدرجة ان الادمان انتهى بطلاقه من زوجته التي اعتبرت تصرفات زوجها خيانة وكانت من ضمن اللقطات انه قرر ان يقطع علاقته بهذه الافلام فرماها بصندوق القمامة بكيس باخر الشارع من ادمانه صحى باخر الليل لييبحث بين القمامة عن افلامه وكانت تلك القشة التي قصمت ظهر البعير اذا كان هذا وسط المجتمع المتحلل التي تباح وتروج فيه الفاحشة فكيف بمجتمعاتنا المحافظة وكل ممنوع مرغوب وهناك منظمات تروج بشكل مدروس لتشيع الفاحشة وليصبح الناس عبيد شهواتهم لو حسبناها بمنظور سياسي لوجدنا ان الدول سقطت بانغماس حكامها بالملذات والشهوات فكيف ببيوت ومن امثلة الاخوات فهناك كثير من الامثلة وقد طرحت بعضها من خلال بعض من مشاهداتي لكن القليل من يتكلم والكثير يعتبر ان هذا سلوك فردي وليس ادمان ويعتقدون انهم متى شاؤوا تركوا بعضهم بالفعل يستطيع الابتعاد او تجبره اي من ظروفه ومثلها مثلا شهر رمضان الفضيل وتتحسن علاقته نسبيا مع شريكة حياته لانه لا يملك وسيلة للتنفيس غيرها لكن المشكلة بانه يرجع بسهولة لادمانه القديمة وتتكرر نفس السلسلة اذا كان الادمان بالبلاد المتحررة موجود فكيف نستغرب ان يحدث ببلادنا وكيف هو تركيز او طاقة انسان يهدر طاقته يوميا بالمطالعة والاستمناء الذاتي او بتحطيم نفسية امراة ساقها نصيبها ان تكون زوجته وسناتي لاحقا عندما يحول انسانة كانت بريئة الى مدمنة اباحية فالادمان لا يختص بجنس ولا بسن لكم تحياتي وخالص شكري |
تمينيت يكون الحوار شفوي لان لساني افضل من قلمي والموضوع يستحق المتابعة اشكرك اختي العزيزة على هذا الطرح الجميلة
|
اقتباس:
ألا يمكن أن يصل إلى درجة المرض ؟؟؟ قرأت الفقرة التالية في موقع طبي : (( يعتبر الإدمان على المواقع الإباحية، جزءاً من الإدمان الجنسي. حيث يركز الإدمان الاباحي بشكل أساسي على تصفح المواقع الإباحية والصور الخلاعية. ويشار إلى هذا النوع بالإدمان، لأنه يبعث شعوراً بالنشوة كتلك التي يحدثها استعمال المخدرات أو الكحول، حيث يفرز الدماغ مواد كيماوية، تثير الإحساس الجنسي. ومع تكرار المشاهدة، يعتاد العقل تدريجياً على إطلاق هذه المواد الكيماوية، ويبحث عن مصادر للحفاظ على هذا المستوى من الشعور بالنشوة ))) إن كان سيص الإدمان إلى حالة مرضية تؤدي إلى افرازات داخلية غير طبيعة ، أفلا يعني هذا وجود دواء لتخفيف هذه الإفرازات ؟ |
احدهم جاء الى الشيخ ، وقال له أنا ادمنت ممارسة العاده السريه ، لأنني لا استطيع أن اتزوج ،،، فما رأي الدين بذلك ؟؟؟
لا تجوز ممارسة العادة السرية؛ لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ، إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ، فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ} [سورة المؤمنون: آية 5-7]؛ فلم يبح سبحانه ممارسة هذه الشهوة إلا في الزوجة أو ملك اليمين، وجعل ممارستها في غير ذلك من العدوان، ومن ذلك العادة السرية. وقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم من يخاف على نفسه من الشهوة وهو لا يستطيع الزواج إلى الصوم. قال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة؛ فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع؛ فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء" [رواه البخاري في صحيحه]. هذا هو الحل الوحيد الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم؛ فعليك به أيها السائل، وعليك بالصبر وانتظار الفرج. قال تعالى: {وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ} [سورة النور آية: 33]. فما رأيك اخي الكريم بمن هو متزوج ولديه كل هذه الممارسات السيئه ، إدمان للمواقع والصور وغيرها الكثير الكثير من الإباحيات التي حرمها الله ويستنكرها المجتمع بكل أطيافه . لا زلت على رأيي ذاته ،،، التربيه ثم التربيه ثم التربيه ،،،، على الوالدين أن ينتبها لولدهم منذ بداية مراهقته ،، لأن الولد في أول سن المراهقه لا يستطيع تقدير الأمور ، وعلى المدرسة ايضا أن تضع دروسا يستفيد منها الأولاد في سن المراهقه ، وعلى الدوله بذل المزيد من الجهود لمنع كل الوسائل الإباحيه من اختراق البيوت .. |
مرض بحد ذاته
|
فعلا ظاهرة منتشره لكن في رأيي فان السبب هو عدم الفهم الصحيح لتلك العلاقات كما ان الزوج ينتظر تلك الفتره ويتوقع ويطلق لعنانه الخيال عما سيحدث وفجأه ينصدم بالواقع فمعظم الفتيات تنقصهم الخبرة والمعرفه بتلك الامور لان المجتمع طالب منها ان تكون محافظه لاتتدخل في تلك الامور ويكون زواجها هو باب دخولها الى ذلك العالم الذي تنتظر من زوجها ان يعرفها بذلك العالم ولكن الغالب يكون هو قطع شووووط كبير في ذلك العالم وليس لديه وقت للتعليم هو يريد التنفيذ الفوري واللذي يتوقعه ناسي المجتمع الذي نعيشه
عموما الفتاة ضحية للاثنين المجتمع المحافظ من جهة والزوج 0000 من جهة اخرى |
الساعة الآن 05:43 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا