![]() |
العنف الاسري ...
مسئولية من ؟
إنها مسئولية المجتمع بأسره ، أفراد ومؤسسات ... ومن أكبر ازديادها استمرار الصمت على أن الشكوى عيب ... |
الأب والأم والزوج والزوجة والابن والابنة ....
هؤلاء الستة لدى كل واحد مسئولية ... وعليه مسئولية .. له حقوق وعليه حقوق .. ولكننا للأسف نمارسها بفوقية ، وتسلط مما يجعل الأمور تزداد سوءا نفسيا ، ينتج عنها عنفا أسريا ... وكأنني أرى الأمور بسيطة ، وواضحة ، وحلولها ممكنة ، ولكننا صامتين متكاسلين متهاونين في حلها ، وأرى ذلك يجعلها تتفاقم ، مما يزيد الطين بلة ، والأمر صعوبة ، وسنترحم على مشاكلنا الحالية إذا ظللنا دون تغيير إيجابي ... |
هذه صرخة أم تنتظر من ولاة الأمر تدخلا عاجلا لإنقاذها ممن تصورتهم سندها فكانوا لها سببا في الألم و العذاب؛ أبناؤها الكبار .
كانت أم فيصل ، ككل الأمهات ، تنتظر من أولادها ردا كريما لفضلها الكبير معهم، خصوصا بعد أن مات أبوهم ، تاركا لها ولهم 8 من الصغار الباحثين عن لحظة حنان تعوضهم يتمهم المبكر ، لكن الكبار لم يكونوا كذلك وحولوا أيام أمهم المسنة إلى مسلسل من العذاب الدائم . حٌرمت هي وأولادها الصغار من أبسط الحقوق ، ثم زاد " فلذات أكبادها " فنزعوا منها الصغار ، وادخلوها مصحة نفسية ، ثم دار رعاية اجتماعية لتخرج بعد ذلك باحثة عن ضوء أمل يعيد لها حقوقها المسلوبة ، و يرد إليها بعضا من شعورها المفترض بالأمان . آم فيصل التي ترددت كثيرا قبل أن تروي قصتها لـ" سبق " أكدت أن الدنيا لازالت بخير وأن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لن تتركها في هذه المحنة ، ثم بدأت في سرد قصتها قائلة " أبنائي هم سبب تشردي وهم سبب فقري وهم سبب مرضي فعند مرض زوجي طلبوا مني السفر لسوريا لجلب علاج لوالدهم ، بل و طلبوا مني اخذ أطفالي الصغار معهم وأكدوا لي أن العلاج لا يوجد إلا خارج المملكة ، سافرت لسوريا ، ولكن قبل عودتي بالعلاج ، مات الزوج فاستولى أبنائي على جميع ممتلكاتي من ذهب ومجوهرات ومبالغ مالية تقدر بحوالي 50 ألف ريال كان قد تركها زوجي لي ولأبنائي الصغار " . وتضيف " هؤلاء الكبار أقدموا على ضربي لدرجة أنني عندما قلت لأحدهم " أنت كسرت ظهري " أجاب بكل استهزاء " أعدله لك " ، كانوا يقدمون على ضربي إذا رفضت تنفيذ ما يطلبون مني .. كسروا جزءا من أسناني وباعوا جميع ممتلكاتي ، يا الله هل نزعت الإنسانية من قلوبهم؟ " . وتكمل أم فيصل معاناتها قائلة " جاء أخي الذي اعتقدت انه سوف يكون لي عون عليهم إلا أن اعتقادي لم يكن في مكانه فقد أصبح مثلهم ، ضربا وتهديدا وإهانة " .. أكثر من ذلك تقول أم فيصل أنهم قاموا بإدخالها مستشفى الصحة النفسية الذي يستقبل أي إنسان يحضره ولي أمره. وتضيف " بالفعل جلست في المستشفى فترة من الزمن وبعد ذلك أظهرت نتائج المستشفى أنني سليمة ولا أعاني من أي مرض فأدخلوني دار المسننين التابع للشؤون الاجتماعية بالمنطقة الشرقية والذي تعرضت فيه للضرب من قبل العاملات " . بعد ذلك ، تستطرد أم فيصل و دمعه تترقرق في عينيها ، " خرجت من الدار ليتكفل احد أقربائي بسكني في منطقة الرياض ، ولكن ذلك لم يحمني من وحشية فلذات كبدي إذ قاموا بسرقة جواز سفري كي يمنعوني من السفر إلى أهلي بالخارج " . وبجانب ما سبق " قامت أخت زوجي التي هي المحرض الأول والأخير علي بتزويج جميع بناتي لأولادها دون علمي أو موافقتي ثم أخذت جميع أولادي القصر وعددهم 8 عندها في منزلها . والأدهى أن بناتي المتزوجات من أولادها راضيات بذلك" . وأضافت " بعد زواج إحدى بناتي حاولت الاتصال بها لمعرفة أحوالها والسؤال عن صحتها إلا أن زوجها قام بتهديدي و طلب مني عدم الاتصال مرة أخرى .. يا الله كيف تحرم أم من حقها في الاطمئنان على بنتها ؟ " . وتشير أم فيصل إلى أن أبناءها طلبوا منها التنازل عن كل ما تملك مقابل إرجاع أطفالها الصغار لها . و بكلمات ملتاعة واصلت أم فيصل " هل تصدقون إنني الآن أتسول ملابسي وحذائي من الناس.. تصوروا أنه يمر عليٍ يومان و ثلاثة دون أكل أو شرب " . صمتت أم فيصل ، بكبرياء ، عند سؤالها عما تحتاجه ، ثم قالت " أطالب بمعاقبة سارق جواز سفرها حتى لو كان أبنائي الذين ذكروا لكل الناس أن والدتنا توفيت خارج السعودية وأنا لم أغادرها للخارج نهائيا إلا عندما طلبوا مني السفر لجلب علاج لزوجي الذي هو والدهم " ، و بأمل لمع في عينيها أضافت " أطالب المسئولين بالتدخل وحل مشكلتي ومنع وحشية أولادي التي لازالت تطاردني من فترة لأخرى للضغط علي كي أبيع منزل في الشرقية ليستفيدوا هم من ثمنه . وكان احد أقارب العائلة حاول الإصلاح بين الأم وأولادها إلا أن الأولاد قرروا الانصراف بمجرد أن شاهدوا أمهم في مجلس الصلح خوفا من مواجهتها. ( منقول ) وهناك قصص مغايرة لعنف الوالدين على أبناءهم .... وما قصة الطفلة ( غصون ) ببعيدة ... إن المسئولية مشتركة ، ولكن من يتفهم حاجات من ... ( رحم الله امرءا أعان ولده على بره ) حديث ضعيف لكنه صحيح المعنى ويستشهد به كما قال بذلك العلماء . http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=43099 حقيقة مشكلة لا أدري متى نقف بصدق وصراحة ومواجهة لحلها .. |
قصة الام في موقع سبق أنصفها الدين والمجتمع وحقوق الانسان 000
ولكن من ينصف الابن 0000 أم نظل ننتظر المعاناة ومن ثم الانفجار والكارثة . لست ادري ما نهاية صمت المجتمع عن ما يحدث داخل منازلهم 000 مجموعة من البالونات - للاسف - ننتظر انفجارها ومن ثم نبدا المحاسبة والكل يرمي التهمة على الاخر حتى تضيع المسائل 000 وتستمر الماسي |
يابن الرياض مهما فعل الوالدين فلا يلاموا يكفيهم مشقة التربيه وعناء والله عزوجل لايعاقب الاباء بالتقصير في ابنائهم ومهما حدث لايبرر للابناء عقوق ابائهم حتى وان كانوا جبابره فمهما بلغت من قسوة الام او الاب الا ان فيهما الرحمه لابنائهم والله يعجل العقوبه لمن عق والديه لو بقول (اف) لكن ليس هناك عقوبه على الاباء وان قصروا في حق ابنائهم ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) (15)
الله امر بالصحبه للوالدين مهما كان دينهم وعقيدتهم لكن ليس لهما طاعه في معصية الله وعدم الطاعه في ذالك يكون مصحوبا بلين الجانب ومهما بلغ من تقصير الاباء لابنائهم ليس هناك اي مبرر للعقوق والله عز وجل لم يذكر ان هناك حساب للوالدين ان اساؤا لابنائهم لا في الدنيا ولا في الاخره لكن( كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيته) قد يسئل الاباء اذا قصروا في ابنائهم لان الله ولاهم امرهم وحسن تربيتهم لكن لايؤخذوا بأبنائهم اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك)لكن العكس يقام عليه الحد وهو القصاص ما من مبررات في هذا واما القصه التي ذكرتها فويلا لهم هؤلاء الابناء ثم ويلا لهم ثم ويلا لهم ولا مبرر لهم مهما كان وعقوبتان يعجلها الله لصاحبه البغي(الظلم) وعقوق الوالدين سترد لهم من ابنائهم ويعذبو بها يوم القيامه والا ما فائدة العقل لبني ادم اين عقولهم بل ما فائدة علمهم حسبنا الله ونعم الوكيل |
الأولى .....
لكن ليس هناك عقوبه على الاباء وان قصروا في حق ابنائهم قد يسئل الاباء اذا قصروا في ابنائهم لان الله ولاهم امرهم وحسن تربيتهم لكن لايؤخذوا بأبنائهم اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك) كلام قوي جدا من قلمك أختلف معك فيه وبقوة ... ماعدا ذلك فأنا أتفق معك فيه ، وعموما ملاحظاتي هي كالتالي : 1- اتقوا الله واعدلوا بين أبناءكم ... لو أعطى أحد الآباء ابنه شيئا من ماله ومنع آخر بحجة من الحجج ألا يحاسب على هذا التمييز ... ؟ 2- مسئولية الرعاية خلفها محاسبة ... ( كلكم مسئول عن رعيته ) أي محاسبة ... 3- أتيت بالقتل وكأنه شُرع للأب قتل ولده ، وهذه طامة كبيرة ... ؟ 4- أنت ومالك لأبيك فيه دلالة على ضرورة النفقة على الابن لأبيه إن كان محتاجا ، لا أن تكون تسلطا وتعنفا ... ! 5- حينما تكون عصبيا وتتجنب الاصطدام بأحد والديك خشية ( أف ، أو علو صوت ، أو مكاشفة ، أو شرح قضية ) فهل ذلك من العقوق أم من البر ... ؟ فأنا أتعامل بحسب طبيعتي والحديث ... |
1- اتقوا الله واعدلوا بين أبناءكم ... لو أعطى أحد الآباء ابنه شيئا من ماله ومنع آخر بحجة من الحجج ألا يحاسب على هذا التمييز ... ؟
2- مسئولية الرعاية خلفها محاسبة ... ( كلكم مسئول عن رعيته ) أي محاسبة ... هذا الحساب ممن ؟؟؟اذاكان من الله فهذا امره له عز وجل انشاء عاقبه او عفى عنه وان كان من احد البشر فلا يكون الا بالنصح لوالده لكن لا يمكنهم فعل غير ذالك ما من عقاب او حساب لهذا لا من الشارع ولا يحق لاي قانون هؤلاء ابنائه وهو ادرى ان عدل فأجره على الله وان ظلم فحسابه وأمره عند الله 3- أتيت بالقتل وكأنه شُرع للأب قتل ولده ، وهذه طامة كبيرة ... ؟ لا فهمت قصدي خطأ اذا كان في أعظم امر عند الله وهو القتل لا يؤخذ به الاب سوى صيام شهران متتاليان ...اذا غيرذالك اهون وانا لا أقصد بذالك ان يقتل الاباء ابنائهم وكأنه امر لابأس به وهذا لن يحدث اتدري لماذا؟؟؟ لأنه مهما بلغت من قسوة الاباء والأمهات لن يصلوا الى هذا الحد فتبقى شفقة الابوه ورحمة الامومه والله عز وجل ورسوله عندما ضرب الرسول رحمة الله ما وجد مثل الام ...لله ارحم بعباده من هذه بوليدها... 4- أنت ومالك لأبيك فيه دلالة على ضرورة النفقة على الابن لأبيه إن كان محتاجا ، لا أن تكون تسلطا وتعنفا ... ! لم تفصل كما ذكرت سواء كان بلين وتفاهم او بتسلط وتعنف 5- حينما تكون عصبيا وتتجنب الاصطدام بأحد والديك خشية ( أف ، أو علو صوت ، أو مكاشفة ، أو شرح قضية ) فهل ذلك من العقوق أم من البر ... ؟ فأنا أتعامل بحسب طبيعتي والحديث نعم يعد عقوقا وهذا مانصته الايه الكريمه دون تحريف في المعنى على كل من اراد ان يتحدث مع والديه ان لا يتكلم كما هو معتاد بل عليه ان يتأدب في الكلام واختيار الكلمات التي تليق بمقامهما كأباء وأمهات أسألك لوكان يحدث وزيرا او ملك او صاحب مركز وجاه هل يستخدم مثل هذه الالفاظ ام تعد سوء ادب في الحديث ؟؟؟هؤلاء ليس لهم فضل علينا كأبائنا وأمهاتنا وما عانوه لأجلنا هم أولى بالادب من غيرهم ولهم كل التقدير والاحترام مهما فعلوا او أسائوا فكله احسان لنا ورغبة منهم في إرضائنا سواء اصابو أو أخطأوا وكلمه أخيره اخي العزيز لا أدري ان كنت اب اولا لكن ان لم تكن فستصبح يوما ما وستهرم وستعرف مشاعر الاباء وانك قد اعطيت كل ما تملكه لابنائك واردت لهم السعاده ولا تريد منهم سوى البر بجميع صوره ثانيا مهما أخطأ الاباء في حق ابنائهم فوالله سيروا ببر ابنائهم لهم ويكفيهم عندها شعورهم بالندم على زلاتهم مع العلم عادة يخطئ الاباء لكن لم يكونو ليتعمدوا الخطأ لكن ظنا منهم انه هو الصواب وبذاك يخرجو ابناء يشاد بهم لأجل ذالك اقول لا يؤاخذ الاباء ولايحاسبوا لكن عليهم ان يتعلموا اثار كل علم وكل عمل يقومون به لأبنائهم ان كان مردوده حسن او سئ وهذا ماأمر الله ورسوله العلم والمسؤليه على الاباء لكن لا يعاقبو ويحاسبو لكن ان كان هناك من رأى اباء يبالغ في الاسائه وقد تعرض احد الابناء بالضرر وقد تودي به نفسه على ولي الامر او من له القدره بالتدخل ومحاولة مساعدت الابناء لا ييمنع ذالك لكن مامن عقاب للاباء(ان احسنتم فلأنفسكم وان أسأتم فلها) وما من مبرر لعقوق الابناء فيوم القيامه بل وفي الدنيا يعاقب الابن على العقوق لكن لا يعلقب او لم يذكر انهم يعاقبو عل زلاتهم في تربية ابنائهم لا في الدنيا ولا في الاخره |
اخي ابن الرياض انت تقول اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك) فهل هذا الكلام يعني ان الاب يجوز له قتل ابنه في اي وقت من الاوقات وبدون مبرر او شيء |
الأولى ...
1- كل البشر أمورهم إلى الله إن شاء حاسب وإن شاء عفى ... كل البشر تحت رحمة الله وتحت مشيئته بالحساب أو العفو ... 2- قلت ِ ( القتل لا يؤخذ به الاب سوى صيام شهران متتاليان ) وقد بحثت ووجدت معلومة جديدة علينا جميعا : إذا قتل الأب الابن فإنه تترتب على ذلك أحكام من أهمها: 1- أنه لا يقتل الأب بابنه؛ لما في الحديث: لا يقتل الوالد بالولد. رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني. وفي رواية: لا يقاد الوالد بالولد. رواه أحمد والترمذي، وصححه ابن الجارود والبيهقي والألباني. 2- أنه تلزمه الدية؛ لما في الموطأ وابن ماجه: أن أبا قتادة رجل من بني مدلج قتل ابنه، فأخذ منه عمر مائة من الإبل. صححه الألباني. 3- أنه لا يرث من مال ابنه القتيل ولا من ديته كما قال عمر وعلي، قال ابن عبد البر في التمهيد: وأجمع العلماء على أن القاتل عمداً لا يرث شيئاً من مال المقتول ولا من ديته، روي عن عمر وعلي ولا مخالف لهما من الصحابة، ويدل له قول النبي صلى الله عليه وسلم: ليس للقاتل من الميراث شيء. رواه الدارقطني والبيهقي وصححه الألباني. وفي الحقيقة لا زلت مستغربا من هذا الأمر ، ولعلي أجد من يوضح لي هذا الأمر .. 3- قلت ِ : ( مهما بلغت من قسوة الاباء والأمهات لن يصلوا الى هذا الحد ) ألا تقرأي الصحافة فخلال سنة واحدة هناك مايفوق عدد أصابع اليدين تم خلالها قتل الآباء لأبناءهم . 4- قلت ِ : ( لم تفصل كما ذكرت سواء كان بلين وتفاهم او بتسلط وتعنف ) هذا ليس بتفصيلي ، وإنما بتفصيل العلماء ، الذين يقولون عند حاجة الاب يجب على الابن النفقة لوالده ، وجوبا ... أما أن يتخذها سلطة وتضييقا وهو في غتى عنها فهذا لا يجوز ... 5- أتمنى ألا تفهمي من قولي أنني أدعو إلى العقوق ... ابدا ، بل أدعو إلى التعاون الجميل ، والحوار الهادف ، وإعطاء كل واحد دوره لخدمة الآخر مع شيء من الحرية كي لاي شعر المرء بنوع من الإذلال ، والذي قد ينعكس على سلوك الابن ، وفوق كل ذلك يتهم بأن ذلته هي نتيجة ضعفه وفشله وإلى مزيد من الإهانة والسخرية والتحطيم واللوم ، ثم ليجني الجميع آثار ذلك النفسية ... أمورة بابا ... نقلت كلام ( الأولى ) على سبيل التعليق لا على سبيل الإقرار . |
الاخ ابن الرياض...
اولا اعجبني والله بحثك فيما تجد فيه شك في نفسك او وجدت مسأله اردت لها جواب وبحثت عن الصواب شاكرة لك...وهناك مسائل كثيره في ورث الاب والابن بل ازيدك عجبا لو كان ولد ووالده في سياره وكان السائق الابن وحدث حادث ومات الاب وعاش الابن لايرث الابن من الميراث لانه قتل خطأ والمقتول الاب وهذه احد الفتاوى التي سمعتها والله اعلم وكذالك العمليات الجراحيه (يعنى الابن هو الطبيب) او ما يشابهها... هذا شرع الله وان وجدنا في انفسنا مالا نفهمه... أليس الله خالقنا هو أعلم بما يشرع.. وعلينا ان لانجد في انفسنا حرج ونسلم تسليما هو اعلم ما يصلح لحياتنا الدنيويه والاخرويه ثانيا لا انكر حوادث القتل الاباء لأبنائهم سواء كان بقصد(وهذا نادر)او خطأ سواء تهور او مبالغة في العقاب لكن مهما بلغ لاتنسى حدوث مثل هذه القصص وما هو مدى الالم الذي يعتصر قلوبهم ولن تشعر بهذا الشعور ابدا وأسأل الله ان لايعرضنا لمثل هذا الالم والندم والحسره فهؤلاء فلذات اكبادنا مهما حصل ((هذا ليس بتفصيلي ، وإنما بتفصيل العلماء ، الذين يقولون عند حاجة الاب يجب على الابن النفقة لوالده ، وجوبا ... أما أن يتخذها سلطة وتضييقا وهو في غتى عنها فهذا لا يجوز )) أؤيد كلامك لكن ان حصل وأخذ الاب مال ابنه بالقوه وهو في غنى من يستطيع منعه ؟؟؟بل من يستطيع محاسبته؟؟ ولن يفعل ذالك الاب الا لأسباب لن يعرفها احدا غيره وربما لن يفصح عنها الاباء خشية على ابنائهم او اراد ان يحتفظ بالاسباب لنفسه أتمنى ألا تفهمي من قولي أنني أدعو إلى العقوق ... ابدا جزاك الله خير فبالعكس لم افهم انك تدعو الى العقوق بل فتحت باب الحوار وكتبت كل ما يجول في خاطري وكل ماأعرفه فان أصبت فمن الله وان أخطأت فمن نفسي والشيطان وكما ذكرت سابقا ليس لنا بمحاسبة الاباء ولكن لا مانع من توعيتهم وتنويرهم في كيفية تعاملهم مع ابنائهم بتروي حتى لايحدث مالا تحمد عقباه |
اخي العزيز ( ابن الرياض ) الدنيا فانية والحساب ياتي لاريب فيه والدنيا مصيرها الى الزوال ...وياخذ كل انسان حقه والله حي موجود ...لاالله الا الله ....
|
اقتباس:
|
الموضوع كبير ويحتاج تكاتف افراد المجتمع من ذوي الاختصاص والدين والاسرة هي الاساس
وتكثيف التوعية الصحيحة التي نرى ثمارها على الواقع لا صفحات الجرائد الله المستعان |
{قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ}[الأنعام: 151].
اذا قتل الاولاد خشية املاق حرام،، وهنا يكون قتلهم رحمة فيهم وخوفا من الفقر ومع ذالك حرام،،، بالتالي قتل الاباء لابنائهم حرام!!!! ايش ماكان السبب.. |
يا اخوان أتعلمون أن هذا الأمر أشبه ما يكون بالزائدة متى ما انفجرت لا نعلم ما نتائج هذا الانفجار .... !
أتعلمون أن هناك أسبابا كثيرة الكل يتحاشى ذكرها ، ومن ثم لا يمكن حلها بسهولة لكونها تكتنف الغموض ... وهي حماقة ... لأنها أشبه ما يكون بالمريض الذي يذهب للطبيب ويريد العلاج ويكذب على الطبيب في الأعراض التي يشكو منها ويظهر للطبيب أنه صادق ويريد الشفاء وبعد أن يصف له الدواء يمزق الروشتة أمام الطبيب ويغادر العيادة ... وفي هذا الأمر استنزاف للطاقات والقدرات والعقليات والوقت المال ... هذا غير الأثر النفسي ! |
في السعودية..
تعذيب الأبناء متعة الآباء تعذيب الأبناء.. جريمة " عكس الفطرة " تركت ورائها دهشة وخوف وذعر بين الكثيرين كما تركت جدلا لم ينته واختطفت ضحايا مثل " شرعاء " و" غصون " و" اريج " و " بلقيس " وغيرهم من الكثير وفي السعودية بلغت معدلات العنف الأسري “567” حالة في العام الماضي استقبلتها الحماية الاجتماعية ولجانها في مختلف المناطق حيث صنف تقرير إحصائي صادر عن مكتب الإشراف الاجتماعي النسائي في منطقة الرياض البلاغات حسب نوع الاعتداء فجاء الإيذاء الجسدي بنسبة 48% من الحالات والإيذاء النفسي بنسبة 5% وخمس حالات اعتداء جنسي. غصون ماتت وقضيه تعذيب الأطفال من قبل إبائهم فجرته حادثه الطفلة " غصون " والتي هزت الكيان السعودي بأكمله ، فهي طفله تبلغ من العمر "9 أعوام " ولكنها بعد مقتلها أصحبت من اشهر الأطفال في السعودية . أثار تعذيب جسدي ، وتم ربطها بسلاسل وضربها بطريقه وحشيه ،هكذا كان تقرير الطبيب الشرعي والتي نشرته معظم الجرائد السعودية . فالطفلة لم تختطف ولكن كل هذا التعذيب تلقته علي يد والدها وزوجته ، فكانت تواجه الضرب المبرح والتعذيب اليومي من سكب لمادة الكلوروكس والضرب بالعصا والركل والرفس ، كل هذا إضافة إلى ترويعها وتنويمها عند مدخل الفيلا بعيدا عن أخيها من والدها الذي كان ينعم بكل وسائل الراحة داخل الفيلا وفي حضن أبويه . والغريب أن عم " الطفلة " قد صرح لوسائل الإعلام بأنه قد تم تقديم ثلاث شكاوى إلى جمعية حقوق الإنسان ودار الرعاية الاجتماعية بمكة ،وعندما تشكلت لجنة وحضرت إلى المنزل رفض الأب دخولها وحال دون كشف الحقائق . وعلماء الاجتماع عجزوا عن تفسير سبب منطقي للجوء الآباء لمثل هذه الوحشية في التعامل مع صغارهم وهذا ما أكده د. ناصر البنيان أستاذ علم الاجتماع الذي قال لصحيفة الرياض السعودية " إن ما أقدم عليه والد الطفلة من ضربها بشكل وحشي لا يمت إلى التربية بصلة، وإنما هو من باب العدوان على الأنفس البريئة، مؤكداً أن هذا العمل مخالف لما أوصت به الشريعة الإسلامية من العناية بالأبناء وتربيتهم التربية الحسنة والمحافظة عليهم لأنهم نعمة كبيرة من الله والفطرة السليمة تأبى هذا الفعل" تعذيب شرعاء وكي أريج وفي مدينة الرياض كانت هناك فاجعة جديدة حين توفيت الطفلة "شرعاء "على إثر التعذيب الشديد على يد والدها ، تأتي هذه القضية التي صدمت وجدان الوطن حكومة وشعباً في سلسلة من حوادث قتل الأطفال وعلى أيدي آبائهم أو أمهاتهم أو أقاربهم . مقتل الطفلة شرعاء على يد والدها الذي تناقلت وسائل الإعلام المحلية والعالمية أنه تركها وبدم بارد معلقة بيدها في نافذة منزله حتى لقيت حتفها. الضحية الثالثة تدعي " اريج " والتي ذاقت ألوان العذاب من كي بالنار على يد والدها وزوجته الثانية حيث اعترف قاتل ابنته بأن زوجته الثانية شاركته في كي الطفلة القتيلة وضربها في أوقات غيابه عن المنزل وإنها حسب اعترافاته كانت تحرضه على ضربها بل أنها خيرته قبل يومين من وفاة أريج بين استمرارها معه في بيت الزوجية وبقاء اريج في المنزل. أما محمد طفل في التاسعة من عمره لا تكاد صورة أمه عندما انهالت عليه ضربا بتوصيلة الكهرباء تفارق مخيلته والسبب في ذلك لأنه قام بضرب أخته الصغيرة, وصار محمد يتجرع المرارة.. وتبدو عليه علامات العنف وهو لا يزال على مقاعد الصف الثالث الابتدائي فتجده في عنف دائم مع باقي الطلاب والسبب في ذلك انه يتعرض للضرب في المنزل دون أن يتم معالجة الأمر بالنصيحة والملاطفة من قبل الأبوين . وكانت هذه بعض النماذج كمثال لا للحصر . الدكتور يوسف بن احمد الرميح أستاذ علم الأجرام ومكافحة الجريمة المشارك في جامعة القصيم الذي اعد دراسة حول العنف ضد الطفل ويقول فيها " أن أكثر صور العنف الموجه ضد الأطفال شيوعا هو للأسف الضرب على مختلف أنحاء الجسد يليه العنف والضغط النفسي والتحقير ويليه منع الطفل من حقوقه في الترفيه واللعب والتسلية" . مؤكدا أن عملا من هذا النوع قد يجعل من الطفل مجرما في حق المجتمع وفي حق نفسه لان قوام التربية ليس بالضرب بالعصي أو الأحزمة أو أسلاك الكهرباء وإنما بالمعاملة الحسنة. ( منقول ) اعترف عدد من الفتيات والشباب بأنهم يكنون كراهية مقيتة لآبائهم وأمهاتهم لأسباب عدة, كشفها بعضهم من دون تحفظ، واحتفظ بعضهم الآخر بها لنفسه، مكتفيا بإشارات, وبدا التعبير عن تلك الكراهية واضحا في كلماتهم الغاضبة، وفي قسمات وجوههم الصارمة، هنا حكايات هؤلاء الكارهين الغاضبين الذين تحدثوا بألم كبير. قالت سعاد بغضب " نعم، لا أحب أبي، لأنه كان أنانيا ولا يزال، لقد تركنا ونحن أطفال صغار، كنا أربع بنات وثلاثة أولاد حين تزوج من امرأة أخرى، طلق أمي ولم يلتفت لنا، ولم يهتم باحتياجنا له، كنا أطفالا فتولت أمنا تربيتنا، وتعبت كثيرا من أجلنا، وعلى الرغم من أنها لم تكن موظفة، إلا أنها عملت في بيوت الآخرين، لتوفر لنا حياة كريمة، كما أنها أدخلتنا المدارس وصرفت علينا حتى كبرنا، وأبي لا يعلم عنا شيئا. هل كنا نأكل؟ هل كنا نجوع؟ هل نمرض؟ هل نتلقى العلاج؟ وحينما أصبحنا نحن البنات في سن الزواج ظهر أبي، إنه يريد أن يستغلنا فنحن في نظره مجرد صفقة يملأ بها جيوبه مالا، لينفقه على ملذاته الخاصة، وهو على استعداد لأن يسلمنا لأول طارق لبابنا، المهم لديه هو أن يقبض مالا وفيرا فهو لا تهمه سعادتنا".. وقالت هدى "وأنا أكره أمي، لقد كانت هي السبب في موت أبي، كانت تضغط عليه كثيرا، وكانت تستغل طيبته ومحبته، ولا تكف عن الشجار معه، ولا تتورع عن المطالب الكثيرة مع أن راتب أبي كان زهيدا، وبالكاد يوفر للأسرة المتطلبات الضرورية، لكنها كانت متسلطة إلى درجة بعيدة، وكان أبي يكتم غيظه، حتى سقط مصابا بجلطة أودت بحياته، وبعد موته سرعان ما تزوجت من شخص آخر، وذهبت للعيش معه في مدينة أخرى، وتركتنا عند جدتي المسنة، لقد كنا بحاجة لحنانها وعطفها وحبها، ولكنها لم تهتم بنا ولم تمد لنا يدها بشيء على الإطلاق، وكأننا لسنا فلذات كبدها وكأن قلبها من حجر". أما هاشم فقال "أكره أبي وأمي معا, فهما يعاملانني بقسوة مفرطة، لدرجة أنني أشك في كوني ابنا لهما ودائما أتساءل: هل أنا لقيط حتى يعاملاني هكذا؟ إنني أكرههما، لأنهما أذاقاني مر العذاب". وقالت عزيزة " أبي يحب أخواتي أكثر مني، فهن من زوجته الثانية، وأنا من زوجته الأولى التي طلقها لأسباب غير واضحة، إنه يعاملني بكراهية واضحة، ويكيل لي السباب، ولا يحب أن ينظر إلي، ولا يستسيغ أي كلمة مني، بل إنه يتجسس علي ويراقبني، ولا يوفر لي ما أحتاج بينما أخواتي ينعمن بحياة كريمة ومستقرة، فهل يكرهني لأنني ابنة زوجته التي طلقها لأسباب غامضة، وهل كنت سببا في حدوث ذلك الطلاق، وبأي شكل أكون قد ساهمت في حدوثه؟، أبي يكرهني من كل قلبه، كأنني لست ابنته". وقالت نادية "أكره أبي فهو سكير لا يفيق أبدا، لقد حول البيت إلى جحيم، فهو دائم الصراخ والغضب، يدمر كل ما تطوله يده، ويحطم كل شيء في طريقه، ويعتدي على فلذات كبده، ويضرب الجميع بدون استثناء بمن فيهم أمي التي يسمعها كذلك كلمات بذيئة وجارحة، يقولها لها علانية وأمامنا من دون أن يشعر بأي خجل، إنه رجل ينفق المال على الكيف على الرغم من أنه لا يعمل وأمي هي التي تجلب المال بحكم أنها تعمل وتتعب، إنه موجود بيننا وكأنه ليس موجودا، وكل الذي يجيده أنه يحضر أصدقاءه ليمارسوا معه السكر والعربدة بكل تفاصيلها القميئة في بيت العائلة الذي ينبغي أن يكون مصانا وله حرمته ولكن هيهات، فأبي يدعونا إلى مخالطة الرجال والجلوس معهم، فهل يستحق هذا الأب أن نحترمه، وهل يستحق أن يطلق عليه مسمى أب؟" وقالت شادية "أمي ليست أما لأنها باختصار سيدة سيئة السمعة، تترك البيت بالأيام وحين نسألها تقول إنها كانت بصحبة صديقاتها، مع أننا نعلم علم اليقين أين كانت؟ فهي بعد أن مات أبي أخذت راحتها تماما وتركتنا للجحيم.. إنني دائما أسأل نفسي: كيف تتصرف أم على هذا النحو، ولديها بنات في عمر الزهور؟ ألا تخشى علينا من الانحراف؟" وتقول (خ، الرويلي) "أنا لا أعترف بأن لي أما في هذه الحياة، لقد تركتني وأخواتي حين كان عمري 7 سنوات لتعيش بعد الانفصال من أبي مع زوجها وفي الوقت نفسه تزوج أبي من امرأة قاسية ومتسلطة أذاقتنا سوء العذاب، وكانت تفرض علينا ألا نتحدث مع أمنا وألا نلتقي أحدا، وألا نخرج من البيت للنزهة مثلا ولا لأي شيء، كلمتها كانت هي الوحيدة المسموعة ولقد تركت دراستي الجامعية، وأخذت أبحث عن عمل لأعيل نفسي وأخواتي، لأن أمي لا تريدنا، واستغنت عنا بأولادها من زواجها الثاني". ويسرد وليد معاناته مع أبيه قائلا " تركت بيت أهلي حينما كان عمري 16 سنة، وأبي هو الذي دفعني لترك البيت، بل لترك المدينة برمتها، لقد كان أبي إنسانا متسلطا، يعاملني معاملة قاسية جدا، وهو دائما يضربني ويهينني وكأنه وحش كاسر بسبب وبدون سبب، ولا يتورع عن ضربي وإهانتي، وأنا وسط أصدقائي وأقراني..إنني أكرهه لأنه لم يكن يعاملني كإنسان أبدا". وقال (أ، ر) "أكره أبي لأنه كان سببا في موت أخي الوحيد الذي حين حاول الفرار من قبضته تعرض لحادث دهس ومات، إنه أب لا يعرف الرحمة أبدا"، أما عبد المنعم فيكره والدته لأنها كانت تفضل أخاه الكبير عليه ولأنها كانت تكرهه لأنه يشبه أباه الذي طلقها وتزوج بغيرها". طرحنا هذا الموضوع على أستاذ علم الاجتماع بجامعة الإمام الدكتور إبراهيم بن مبارك الجوير، فاعتبر أن هناك كرها مؤقتا يحمله البعض نحو الأب أو الأم، نتيجة لفعل معين، وتحدث الكراهية في معظم الحالات نتيجة عدم العدل بين الأبناء حتى تتحول في مستقبل الأيام إلى عقدة، كما تحدث نتيجة القسوة في المعاملة أو التربية القاسية، مؤكدا على أهمية أن تكون معاملة الوالدين معاملة حسنة. وأشار الدكتور الجوير إلى أهمية شعور الآباء باحتياجات أبنائهم للعطف والرحمة، ووجوب بر الوالدين من قبل الأبناء، وطاعتهم في غير معصية الله. ( منقول ) تعليق .. إلى متى الصبر إلى مزيد من الخسائر الفكرية والدينية والاجتماعية ؟ |
شكرا جدا على هذا الطرح القوي
ولدي عدة استفسارات .. في حال تعرض الطفل لعنف جسدي أو تحرش جنسي من أحد والديه ماهي العقوبة ؟! وهل تصل للإعدام ؟! بالنسبة للمستشفيات وغيرها ممن يكتشفون هذه الجريمة ، بماذا يقومون بعد ذلك ؟! هل يتم مثلا إبلاغ الشرطة ؟! هذا النوع من الجرائم ، تطبيق العقوبة فيها هل هو أمر خياري ويجوز فيه التسامح أم هو أمر تجب فيه العقوبة ؟ الإعلان عن مثل هذه الجرائم من قبل الضحية لماذا ينقلب إلى الضد وتنقلب الآية ليصبح الضحية مجرما بإعلانه عن هذه الجريمة وليصبح المجرم ضحية مسكينة ؟! في مثل هذه الحالات .. ماهو الأفضل للضحية ومن كل النواحي ؟! من اجراءات يجب أن يتبعها ؟! نعم هذا النوع من القضايا بدأ يظهر للعلن ولكن هل بدأت تظهر القوانين الخاصة بمثل هذه الجرائم ؟! وسبل الحماية والوقاية والمعالجة.. قبل وبعد حدوث الجريمة ؟! شكرا |
الجريئة ...
فيما أعلم أن أقصى ما يحكم فيه على الأب هو رفع الوصاية عن ابنه ، هذا في حالة كونه قاصرا ، أما البالغ فلا يوجد ما يمنع الأب حتى من قتل ابنه ... |
والله يا اخي ابن الرياض لا ادري هل تدمع العين ام يعتصر القلب الم لمثل هؤلاء الابناء
عندما اقرأ هذه القصص افكر ترى ما الدوافع التي جعلتهم يقومو بمثل هذا من العنف الذي لو عُمل به عدو لما رضي به احد فكيف بأبنائنا؟؟؟الهاذا وصل بنا الحد من تضيع الامانه التي امننا الله عليها ؟؟هل وصلت بنا الدنيا بأن تأخذ وقتنا وفكرنا في العلم المادي.. والجري وراء الدنيا ونجهل اعظم امور حياتنا في كيف نرتقي بهؤلاء الابرياء ؟؟؟كيف نربيهم ونحسن اليهم؟؟؟ثم الاسره معروفه منذ ان خلق الله الارض ومن عليها وقد جاء الاسلام فأنقذ الفتيات من ظلم الجاهليه (في وءد البنات)وأعطى لنا كامل التعليمات في الاحسان بتربية الابناء فلماذا نرتد الى هذه الاساليب التعنفيه؟؟؟ والله ما أظن ظهور هذه الحالات الابعد ان بهرنا بالغرب فأخذنا قيمه المنحطه وضيعنا الرقيب الايماني على اعمالنا واماناتنا وأقول في مثل هذه القصص هذا ما يحدث عندما نبتعد عن شرعنا ونتنازل عن قيمنا ومنهجنا الذي وضعه الله لنا انظر كيف تظهر وكلما زدنا بعدا زادت بالظهور لمثل هذا او في جوانب اخرى عده واكثر العنف يكون من زوجة اب لاتخاف الله في اليتيم والذي جعل الله مكان من يكفله ويحسن اليه من اعظم المنازل عند الله جوار الحبيب صلى الله عليه وسلم اللهم احفظنا لابنائنا واحفظهم لنا ياحي ياقيوم واجعلنا ممن يرعى حق الامانه ويؤديها على الوجه الذي ترضاه لنا |
الأولى ...
أزيدك هم ... أحيانا حينما يناقش المتسبب بالعنف ضد أبناءه فإنك تراه يتحدث وكأن من حقه أن يفعل ما يشاء ، وبأن كل أفعاله صحيحة ، بل وبأن الابن يجب ألا يشكو أو حتى يتألم أو يتأوه ، وأن الاستمرار بالشدة عليه تجعله ( مثاليا ) .. !!! |
نعم وهل هناك مخطيء على وجه الارض يقوم بالخطأ وهو يعلم انه خطأ لا بل ينظر الى انه هو الصواب وهذا الجهل الذي يودي بصاحبه في المهالك ان تكون على خطأ وتصر على انه هو عين الصواب
|
وإلى مزيد من الضحايا ومزيد من اللاشعور ومزيد من الألم ... والحل : ربك يفرجها ...
مع المسلسل المتجدد ( متعة الحياة ) قصة لمار ( الجديدة في واقعها ) ( القديمة في أسبابها ) : ترقد طفلة سعودية لا يتجاوز عمرها 8 أشهر في غرفة العناية المركزة في مستشفى الأمير سلمان بن عبدالعزيز بعد تعرضها لعنف أسري بحسب مصادر طبية في المستشفى. وأضافت المصادر أن الطفلة لمار أدخلت إلى المستشفى منذ الأحد الماضي في حالة حرجة، وتبيّن أن لديها نزيفاً في المخ وتجلطات في العين وكسراً في أحد ساقيها ، حسب ما جاء في جريدة "الحياة" اليوم . وتوقع طبيب في المستشفى إصابة الطفلة بتخلف عقلي بسبب هذه الإصابة بنسبة 85 في المئة هذا في حال نجت من الموت. وقال: «حالتها حرجة جداً، ويتم إدخالها بين الحين والآخر إلى غرفة العناية المركزة»، مشدداً على أن الإصابات التي تعاني منها الطفلة لا تأتي إلا من خلال إيذاء متعمد. وذكر أن هذه المرة هي الثانية التي تتعرض فيها الطفلة للإيذاء خلال الأشهر الثلاثة الماضية، متوقعاً أن تتم إحالتها إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي خلال الفترة القليلة المقبلة. وأكد أن المستشفى أبلغ الجهات الأمنية التي تولت التحقيق في القضية، وكذلك أبلغ الجهات المعنية بالطفولة، وزار وفد من لجنة الحماية في وزارة الشؤون الاجتماعية ووفد من هيئة حقوق الإنسان الطفلة. ويترأس الفريق الطبي المشرف على حالة لمار الدكتور عبدالله الغفيلي الذي تحفظ عن الإدلاء بأية تفاصيل عن حالتها، بحجة أنه في «إجازة». ومنعت إدارة المستشفى تصوير الطفلة، بينما أدرجت هيئة حقوق الإنسان هذه الحالة ضمن الحالات التي وردت إليها. وأحالت شرطة منطقة الرياض الأحد الماضي قضية لمار إلى هيئة التحقيق والادعاء العام على أنها «اشتباه بتعرضها لعنف». وقال المتحدث الرسمي لشرطة منطقة الرياض الرائد سامي الشويرخ : «ورد لشرطة السـويدي بلاغ من مستشفى الأمير سلمان بن عبدالعزيز عن توقع الأطباء تعرض الطفلة للعنف بعدما تم فحصها». وأضاف أن التقرير الطبي لم يرد حتى الآن وتم أخذ الإفادة الأولية من الوالدين وإحالة القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بحكم أنها الجهة المختصة. ولم يتم التأكد من هوية المتسبب في العنف حتى الآن، لكن مصدراً في هيئة حقوق الإنسان رجح تورط والدة الطفلة في إيذائها، إذ إنها تهجمت على مندوبين من هيئة حقوق الإنسان حضروا لمقابلتها. وذكرت "الحياة" أن المصدر توقع أن تكون شقيقة التوأم تعرضت للعنف أيضاً ولكن حالتها لم تخرج من المنزل، مبدياً تذمره من «الإجراءات البيروقراطية التي تسبب في تأخير الإبلاغ عن حالة العنف وإيصالها إلى الجهات الأمنية، الأمر الذي يؤدي إلى فقد الكثير من ضحايا العنف من دون أن يتضح المتسبب فيها». دعوة إلى دور أكبر للمحاكم عبر عقوبات صارمة دعا عضو اللجنة الوطنية للطفولة الدكتور عبدالرحمن الصبيحي إلى دور أكبر للمحاكم في كبح العنف الأسري، معتبراً أن القرارات المتخذة بحق ممارسي العنف الأسري لا تتناسب مع حالات الاعتداء التي تحصل هنا وهناك. وعزا في حديث مع «الحياة» كثرة حوادث العنف الأسري خلال الفترة الأخيرة إلى «كثرة المشكلات الأسرية التي تجعل الزوج ينتقم من زوجته بالاعتداء على أطفاله أو العكس». وطالب بــالكشف الطبي على أهـل الطفلة، خصوصاً والدتها، معتبراً أن «من الطبيعي أن يكون العنف من الأم ضد بناتها لأنهن يعشن معها، وهذا ما يتسبب في زيادة حدة الاعتداء». وتابع: «لابد من أن تتخذ أحكام أكثر صرامة كي يتم كبح العنف الأسري». ( منقووووووول ) |
ابن الرياض .. عذرا هل تتكلم جادا ؟!
هل يعقل أن من حق الأب قتل ابنه ؟! ودون سبب ؟! ماذا عن التعذيب والإغتصاب ؟! هل من حق الأب تعذيب ابنه واغتصابه ؟! ومن ثم يقال للمغتصب أنت ومالك لأبيك ؟! عذرا هذا كلام غير منطقي |
الجريئة ...... اسألي غيري لتدركي أن ما قلته صحيح ، مع خالص أمنياتي بأن أكون مخطئا فيما ذكرت ...
|
ابن الرياض عذرا لو قلت لك أنا غير مصدقة
هل نحن حتى الآن ليس لدينا قانون يعاقب الأب المغتصب ؟! والتسامح مع الأب المغتصب هو أمر إجباري والسبب عدم وجود قااااااانون يعاقب الأب المغتصب ؟! لا اقول إلا لاحول ولاقوة إلا بالله |
اللي أعرفه عنا القتل أما الاغتصاب فلا أعلم فيه شيء ...
|
ابن الرياض .. وهل يعتبر لدينا الإغتصاب إيذاء
والقتل لا يعتبر إيذاء ؟! |
لم تنجح محاولات الأطباء في مستشفى الملك خالد في نجران في إنقاذ مواطنة سعودية، تعرضت للضرب المبرح من زوجها في آخر أيام شهر رمضان.
وانضمت بذلك إلى قائمة الضحايا اللاتي سلبهن العنف الأسري حياتهن، إذ أكدت مصادر في المستشفى لـ«الحياة»، أن الزوجة الثلاثينية سلمت روحها إلى خالقها ظهر أمس (ثاني أيام العيد)، مشيرة إلى أنها كانت متوفاة دماغياً لحظة وصولها إلى المستشفى جراء ابتلاع لسانها، وهو ما أدى إلى عدم وصول الأوكسجين إلى دماغها. وكانت عمليات الهلال الأحمر تلقت بلاغاً من أحد أطفال الضحية، لتنتقل فرقة من الهلال الأحمر في الفيصلية إلى عنوان الضحية في حي الصفا، وبعد إجراء الإسعافات الأولية لها، تم نقلها إلى مستشفى الملك خالد في نجران، في محاولة يائسة لإنقاذ حياتها. وتحقق هيئة التحقيق والادعاء العام في منطقة نجران في القضية، التي حرمت أسرة الضحية فرحة العيد وحولتها إلى فاجعة، وذلك لمعرفة أسباب ودوافع الحادثة، وتم أخد أقوال الزوج الذي ألقي القبض عليه، والذي تسبب إضافة إلى قتل زوجته في تحويل خمسة من أبنائها إلى أيتام. يذكر أن الجهات الأمنية التي وجدت في موقع الحادثة عثرت على علبة بجانب آثار دماء الزوجة، يرجح أن تكون مسكراً يعود للزوج. تم إضافته يوم الخميس 02/10/2008 م - الموافق 2-10-1429 هـ ( منقول ) |
الفارق يا ابن الرياض بين اليوم والأمس هو ..
أننا في الأمس لم نكن نتحدث .. واليوم نتحدث ونخبر العالم بما يحدث داخل المنازل ولكننا بكل أسف .. نتحدث دون أن نتحدث عن عقوبات ولازلنا من المنتظرين |
الطائف (سبق) فارس المشعل :
سجلت محافظة الطائف أمس حلقة جديدة في مسلسل العنف الاسري بعد ان تعرضت فتاة في العقد الثاني من العمر للضرب المبرح من احد اشقائها حيث اصيبت جراء ذلك باصابات متفرقة مابين جروح وكدمات نقلت على اثرها لمستشفى الملك فيصل بالطائف. الفتاة تم تنويمها بالمستشفى لتلقي العلاج والمتابعة فيما ضبطت الجهات الأمنية شقيقها ويجري حالياً إكمال التحقيقات والاجراءات الامنية. يشار الى ان محافظة الطائف شهدت مؤخراً موجة من حالات العنف الاسري التي اسفرت عن تضرر أكثر من 8 نساء خلال اسابيع قليلة. ( منقول ) |
هـل هـذا يعنـي إنـي أعـاني من العنـف الأسـري
فأنـا أعيش مـع أمـي وخواتي مثـل هذه الحـالات .................... صمـت لا تعليـق غيـر البكـاء آآآآآآآآآآه أجـددت مـواجعي يابن الرياض أبكـي وأبكـي وأبكـي وأبكـي |
يجب ألا يكون العقاب المستحق عنوان للعنف الأسري ...
يجب أن ننتبه فالتوسط في الوصف إذا فقد فإنه يصعب إعادته ... لا نبالغ لليمين ولا إلى اليسار .. |
اقتباس:
|
الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا