![]() |
اخترت لكم ,, مما كتبتم
على مراكب البوح الراقـي ,, و بين بحار الكًلِم السامـي ,, مع الحروف العربية البديعة ,, و المعاني الإنسانية الرقيقة ,, و بين عراقة الحرف ,, و أصالة النزف ,, أبحرت بين سطوركم ,, في دوحة الأدب ,, أعجبت بمشاعركم ,, و أحسست برهافتكم ,, تمتعت كثيرًا بسطوركم ,, و استمتعت بمكنونات صدوركم ,, عرفت الجمال من فيض شطآنكم ,, فخطر على بالي خاطر ,, فانتقيت مما كتبتم الأجمل ,, و من حرفكم الأمثل و الأقوم ,, فأحببت مشاركتكم ببعض ما تملكون من تألق ٍ و إبداع ,, فهيا معي لنبحر سويًا في بحار مشاعركم ,, و نشتمّ رائحة البحر من على شطآن أحاسيسـكم ,, و نستمع لأصوت النوارس مع صدى كلماتــكم ,, هيا لنرفع المرساة ,, و نبدأ على بركة الله ,, |
نبتدأ بــأستاذي ( الحوراني ) صاحب القلب النابض " نفساني هوم " .. من طَاوع الأحرف بين يديه .. و من ألان الله له الكلمات .. مبدع بالفطرة .. و أحرفه لها عبير يعطر الجو من حولنا .. فدعونا نستمتع بشيء ٍ من بوحه الراقي ..
وحدي فقط في هذه الدنيا يفتش عنك بين عينيك الرائعتين تسريحة شعرك الجديده وحدي احاول البقاء لأجلك اصارع الدنيا وارتدي ثوب القوة لأجلك وحدي أرتدي ثوب الطفولة رغم شيخوختي لأجلك اسألك عن كل شيء فيك واصطدم باللائات بحثا عن نعم وأبحث عنك فيك بين اوراقي واشعاري بين حروفي على هذا الجهاز الأصم فأجدك كل الحروف وأجدك تعيشين كلك في قلبي الباحث عنك فيك لا تذهبي بعيدا فروحي ملت غربتي وأنت وحدك بلسمي أبحث عنك فيك وعني فيني بين عينيك وحروفي اجدك أينما لاحت عيناي نورا تعيشين في كل حناي القلب ترتيلا حانيا واحبك رغم الخطوط الحمراء العريضة وأبوابا حدودية موصدة بوجه النسيم اسافر إليك مقتحما كل الخطوط الحمر والزرق واشارات المنع لأكون معك يا بعضي سأغافل كل الحراس لأجلك واغامر بالوجود لأجلك ابحث عنك بيني وبينك اجدك بين عيناي وعينيك لست وحدك فأنا معك وأنت بعضي صباحية الروح يالذة الظل في وهج الحر ياطفولية الملامح اشتاق إليك وابحث عنك بيني وبينك أجدك بعض مني وأجدني بعض منك اسامرك الليل كله واتنفسك نسيما عليلا كل صباح اليوم صافحني قدر والتقيتك يا جميلة العينين يا صباحية الوجه والملامح فتوقفت معك توقفت شمس غروبي وتوقف معك هروبي فأصبحتي ياروعة قلبي موطني الذي اعيش فيه لك ولست عابثا وعيشي معك صار بلا حذر احببتك واليوم اعترف أنه قد صافحني القدر |
هذه العضوة أذهلت الجميع .. و تابعها الكثير .. أثنى عليها البعض .. و البعض الأخر عجز أن يقول أو يخط أمام نزفها حرفـًا .. أختنا الفاضلة و العزيزة ( وردة الحب الصافي ) مبدعة شرقية أصيلة .. لها من سحر الشرق نصيبٌ كبير .. ولها في الأحاسيس تأثير .. يصل لحد أن يعاش ما كتبته و كأنه حقيقة .. فهيا لنقرأ شيئًا من بوحها و نغبطها على جمال ما خطته يمناها ..
ءاااااه من بعد زمااااااان،،،، ما ألطف هذه النسمات،،،، النسمات التي تداعب،،، شعري ووجهي،،،، نسمات جبلية باردة،،،، لطالما أحببتها،،، لطالما عشقتها،،، بل عشقت حياة الضيعة،،،، ها هي دروب الضيعة الضيقة،،، ما أجملها،،،،كم هي جميلة،،،،! ما أجمل الحياة فيها،،،! من أول ما دخلتها،،،، من أول ما وطأت قدمي دروبها،،،، بدأت باسترجاع الذكريات،،،، ويا لها من ذكريات،،،، وما أجملها،،،، الشوق والاشتياق،،،،، وكل الحنين إليها،،، إلى الأيام والليالي الرائعة،،،، كنت أسير وأسير،،، على غير هدى في طرقاتها،،، إلى أن سمعت صوتها،،،، نعم صوت ماء العين،،،، وصلت إلى العين بسيري،،،، وهناك ءااااااااااه تذكرت،،،، تذكرت كيف لما كنت،،، أفتح يدي وأومىء برأسي،،،، لأشرب من مائها العذب السلسبيل،،،، أفتح يدي فأستقبل ذاك،،،، الماء المتفجر من بين الصخور،،،، على أنغام خرير مائه العذب،،،، ولكن،،،! في هذه الأثناء كانت يدا،،،،، كانت يدا حبيبي تسبق يدي،،،، يضعهما حتى يتسنى لي أن أشرب،،،، حتى أقدر أن أشرب،،،، ما أعذبها من ماء،،،،! ماء العين من العين مباشرة،،، وما أعذب الماء من يديه،،،، هي الماء عذبة بطبعها،،،، ولكنها من يدي حبيبي،،،، أكثر عذوبة وأكثر لذة،،،، كنت أشرب وهو ينظر إلي،،، أرى نظراته الطفولية الفرحة،،،، التي كانت تنظر إلي،،،، وعلى فمه ضحكة بريئة،،، وتنتقل من وجهي إلى يدي،،، إلى وجهي إلى عيوني،،،، كنا يومها أطفالاً،،،، ولكن اليوم أصبحنا شباباً،،،، أردت أن أمد يدي لأشرب،،،، لقد إشتقت إلى هذه المياه،،،، إشتقت إليها لأني كنت،،،، أشربها من يدي حبيبي،،،، كنت أشربها من يدي قلبي،،، من يدي عمري،،،، ويا للمفاجأة،،،،! يا للمصادفة،،،،! لا،،،،لا،،،،لا أصدق عيني،،،! أكيد أنا في حلم،،،! أكيد أنا أحلم،،،! لمن هاتين اليدين،،،؟؟؟ لا،،،لا،،،أكيد إسترسلت،،، بتفكيري وسرحاني بأيام زمان،،،، ولكن هاتان اليدان أمسكت يدي،،، هاتان اليدان لامست يدي،،،، التي إرتجفت خوفاً،،،، إرتجفت خوفاً ورعباً،،،، لا أحد يعلم أني هنا،،،، لا أحد يعلم أني حنيت لأيام زمان،،، فجئت إلى العين،،،، مكان كان ينتظرني فيه حبي،،، ولكن ما لبثت تلك اليدين،،،، أن أمسكت بيدي وشدتني،،،، وبيد أمسكت يدي،،،، واليد الأخرى أمسكت بذقني،،، لترفع رأسي لأنظر إلى الشخص،،،، لأنظر إلى الشخص المواجه لي،،، ءاااااااااااااااااه هذه اللمسة،،،! هذه اللمسة لطالما عرفتها،،،، فكانت مفاجأة لي،،،، هذا أنت،،،؟؟؟؟ قلت له،،،، أكيد،،،هذا أنت،،،؟؟؟؟ ولكن كيف،،،؟؟؟ كيف عرفت أني هنا،،،،؟؟؟ واحمر وجهي خجـلاً،،، وتسارعت دقات قلبي،،،، صار قلبي يخفق،،، ويخفق سريعاً،،، والفرحة لم تفارقني،،، فرح قلبي به كثيراً،،، أحسست بنفسي،،، أن الدنيا فرحت،،، رفرفت مثل الطير،،،، روحي للقياه،،،، سرائر الحب الخفية،،،، الكائنة في روحينا،،، ظهرت وبانت،،،، وبدت جلياً،،،، بدا لي كل شىء،،،، كل شىء من حولي،،،، كل شىء يرقص،،،، طرباً وفرحاً،،،، ليستقبلوا الحبيب،،، الحبيب الغالي،،،، ولكن،،،،! ولكني أردت أن أظهر،،،، له شيئاً من التمرد،،،، أن أظهر له،،،، شيئاً من عزة النفس،،،، شيئاً من الكبرياء،،،، وعدم اللا مبالاة،،،، وهذا الشعور كان يوّلد،،،، عنده الشعور بالإمتعاض،،،، والعصبية والتشنج،،،، والشعور بالغيرة،،،، أردت أن لا أظهَر له،،،، بمظهر المحتاجةإليه،،،، نعم لا أريد أن أظهر،،،،، بهذا المظهر أمامه،،،، لا أريد أن أظهر أمامه،،، بمظهر العاشقة الضعيفة،،،، لا،،،لا أريدأن أظهر أمامه،،،، بمظهر المحبة المحتاجة،،،، نعم أنا محتاجة إليه،،،، وإلى حبه وعطفه وحنانه،،،، لما اقترب مني قليلاً،،،، ءاااااااااااه فاحت رائحة عطره،،،، كم تمنيت في هذه اللحظة،،،، أن يأتي إلي مسرعاً،،،، ليعانقني،،،، ليعانقني ويضمني،،،، يضمني بقوة إلى صدره،،،، ولكن،،،،! قال لي،،، ما بك حبيبتي،،،،؟؟؟ صوته أيقظني،،، أيقظني من حلمي،،، من حلمي الجميل،،، قال لي،،،، أنسيتي هذا اليوم،،،؟ أنسيتي هذا التاريخ،،،؟؟؟ تاريخ حبي لك،،، تاريخ حبنا،،،؟؟؟ لقد كتبناه معاً،،،، بأحرف من شعاع،،، على صفحات قلوبنا،،، لقد نحتناه معاً،،،، على هذه الشجرة،،، فلم ولن تمحوه،،،، الأيام والليالي،،،، لم تمحوه،،،، الأيام والليالي،،،، منذ ذلك الوقت،،،، إلى أيامناهذه،،،، لم تمحوه الأيام والليالي،،،، قلبي ذاب شوقاً،،،، و إشتياقاً إليك،،،، ذاب قلبي ولهاً وهياماً،،،، ذاب قلبي حباً وغراماً بك،،،، |
( qaswara ) اسم تردد في الأونة الأخيرة .. في كل أرجاء نفساني .. انقسمنا بين مثني عليه و معجب به .. استضافته مجالسنا في نفساني .. فجلس في صدرها .. حتى صار من أسيادنا ,, عربيٌ شهمٌ أصيل .. لم تغيره حياته في بلاد الغرب .. بل بقي متمسكًا بعروبته عاضًا عليها بالنواجذ .. فهيا تعالوا نقرأ من فصاحة قوله .. و نتعجب من بلاغة و جزالة بوحه ..
يا سراج الحُب طيف خلسةٍ، اذكريني جهرا و حين يصير الحَب زرعاً، والحصد غَمرا. أنا العاشقُ حقا ، برداء الوصلِ لا زورا. اجعليني يراعاً بالانامل مملوء حباً لا حِبرا. اكتبي قصتنا ، وامزجي فيه دمي بطناً وظهرا. اذكريني عاشقاً ولهاناً نشواناً، قد أهداكِ درا. فبِشراعي مع الرحيلِ، يقلع الزورقُ بحرا. ثم يجري زورقي في مقليتيكِ، واعزفي وترا. يتغنّى في عيون الحسن شَعركِ المسدول نهرا كالسنابل يُغري حمرة الخدين، إشراقاً و سِحرا. اذكريني حين يصحو الجو، و تبزغ الشمس فجرا. اذكريني حين تزهو الأرض، ويغدو الورد عِطرا . ولا تنسيني حين يصبح الهوى مشاعاً و جهرا. دثريني يا توام الروح دِفئاً، بدثار الحُب عُمرا. زمليني من البرد، واجعلي من أدمع العين حِبرا. اكتبي به قصتنا، و فوق بياض القلب سجّلي شِعرا. فسليني يا فؤادي ،وارهفي السمع . فلحني جاد نهرا. و حنان كالينبوع فار ماءاً و محياكِ ندًى، لاح بدرا. أنتِ بسمتي ، و أنتِ فردوسي ، كفى العينين سِحرا. حين غاب طيفكِ و صوتك عني ، قال الدهرُ صبرا. فوق رياض الورد من حبيبٍ أدمعت عيناهُ ذكرى . |
خرج أستاذي ( أسامة السيد ) من حالة الصمت إلى حالة البوح ,, فأخرج لنا أحرف أسكتت الكلام و الكلمات ,, و أذهلتنا بروائع الهمسات ,, التي تنتثر بعفوية ,, و كأنّ عقد من اللؤلؤ كان يجمعها فانفرط ,, فجاد لنا ببعض ما هو أت ,,
ابتسامتها ... هدية السماء ابتسامتها ... رقراق الماء ابتسامتها ... حديقة غنَّاء ابتسامتها ... نور وضياء ------------------------ ابتسامتها ... ورده ناضره ابتسامتها ... سعاده غامره ابتسامتها ... مُتعه طاهره ابتسامتها ... همسه حائره ------------------------- ابتسامتها ... عنوان الجمال ابتسامتها ... سحر الدلال ابتسامتها ... همس ووصال ابتسامتها ... فوق الخيال ------------------------ ابتسامتها ... بلسم وترياق ابتسامتها ...ملء الآفاق ابتسامتها ... بحر الأشواق ابتسامتها ... حلوة المذاق -------------------------- ابتسامتها ... نسيمٌ عليل ابتسامتها ... ماء سلسبيل ابتسامتها ... خُلُقٌ نبيل ابتسامتها ... روضٌ جميل ----------------------- ابتسامتها ... شدو البلابل ابتسامتها ... شمس الأصايل ابتسامتها ... غُصنُ مُتمايل ابتسامتها ... نهارٌ مُتفائل ------------------------- ابتسامتها ... رسالة غرام ابتسامتها ... طيف الأحلام ابتسامتها ...أحلى الكلام ابتسامتها ...بردٌ وسلام |
أختنا العزيزة ( الجريئة ) ,, كلماتها كشجرة جوري ,, من أي جهة نظرة إليها لاحت لك جورية ,, تعطّر الجو بعبيرها الفواح ,, فأقدم لكم هذه الجورية من كلماتها ,, و التي جذبتني برائحة عطرها لألمس خديها الملاح ,, و أستمتع بنعومتها هذا الصباج ,, صباحك .. حبي .. صباحك .. مجنون .. مثلي ؟ لا مثلك .. مجنووون صباحك .. حبي .. متعب .. محرق .. مولع .. ملهوووووف .. صباحك .. حبي .. مؤلم .. مؤلم .. مؤلم .. مؤلم حبيبي الى حد الراحة الى حد اللذة .. الى أقصى المتعة .. حبي .. واااااااااااااو .. صباحك حبي .. حنوووووون .. كل مافيك .. كل مافيك حبي .. كل ماااااافيك .. كل مافيك .. أتعب وأنا أحكيها لك أرددها .. أصفها .. من لحظة .. واااااااااااو .. كل مافيها كل مافيك .. يأخذني إلى أقاصي الأشياء .. إلى قمة الأشياء .. وأنت معي .. تسبقني .. الى القمة .. آآآآآه .. كل مافيك حبي .. صوتك .. احضانك .. همسك .. حروفك .. قبلاتك .. اختباؤك بداخلي .. بداخلي احضاني .. نظراتك .. عيونك .. ملامحك .. أسلووووبك .. في كل ماتفعل .. أسلوبك .. في حديثك .. في كلامك .. كل مافيك حبي .. كل مافييييييك .. أعشق .. أذوب .. أتعب .. أحب كل مافيك حبي .. من شوقي من لهفتي .. من رغبة رغبتي .. كل مافيك .. من عشقي من غرامي من حناني .. أشعر به الآن .. وهو .. يصبح .. أمراً .. واحداً .. أمراً .. متعب ! مهلاً سيدي .. مهلاً .. إني لا زلت .. أخجل .. حبي .. هل تعلم ؟ أنا لم ولن أحلم بكل شيء .. لأن كل شيء .. مستحيل ؟؟ ربما لكني معك .. حبيبي .. يكفيني جداً .. يكفيني أبداً .. أن أحلم .. معك .. وبك .. ومنك .. ولك .. وفيك .. أن أحلم بأي شيء .. لأشعر أني ملكت كل شيء .. أ ح ب ك |
عازفٌ بارع ,, عزف على أوتار القلوب ,, بنغم شرقي عذب ,, كتاباته أشبه بالمقطوعات الموسيقية ,, التي تُرقص القلوب على نغمات كلماته ,, إنه الغائب ( أسير الخواطر ) ,, لكن سطوره ما زالت حية ,, فإليكم بعضًا من نغم حرفه ,,
قصتي معك أعجوبة بألف حكاية رواية أندلسية بداخل قصر غرناطي دهاليزه مخيفة ونقوشه عجيبة وصمته يمتزج بسمفونية عصبية حجرات ألقصر متباعدة بين كل حجرة وحجرة قرون زمنية وهناك بالبهو ألكبير كرسي شامخ كـ صاحبته يرتعد ألجسد منه وهو خاويا وستائر مخملية قادحة أللون يعكس ألضوء رونقها خلف أثاث باهت ألألوان وتلك ألمدفأة أللولبية خالية من أخشابها يملأ ألرماد أركانها درجات ألقصر كـ سلالم موسيقية أنتقل من نغم إلى نغم لأصل تحت قبة ثمانية فسيفساء وزخارف أدمية وحيوانية ونباتية وفي ألحجرة ألرئيسية أراني توقفت لأعدل من أناقتي وأستعد لأراقص أميرة ألقصر وشهرزاد ألبر وألبحر أراني خلف كل ألأزمنه أتبعك حيث لا وجود سوى ذلك ألقدر ألموعود أبحث عنك لأجدك خلف أساطير محكية ببعض تلك ألكتب ألمكتبية وأغمض عيناي لأتخيلك أرتحل ألفكر فأتصورك فلا لوحات شخصية سوى ذلك ألخيل ألجامح بعنجهية وذلك ألصقر ذو ألنظرة ألحادة وأنهار وبساتين قرطبية خرجت أهرول من سور إلى سور ودعت ذلك ألقصر ألمهجور وبحثت عنك بداخلي لأجدك تختالين في كل ألعروق وتزامن ألسنة ألشمسية لتوقت نبضات قلبي بأشراقتك أليومية وأنا لا أراك لاأسمعك ولا أعرفك سوى إني أتنفسك بكل عفوية وأرتاد بحورك لأجاري حزني فأودع ألشمس بطقوس شعرية لأصافح شفق إحساسك وتحتضن عيني سفن أشواقك وهي راحلةّّّّ ليبقى ألأمل رغم ألألم ويبقى ألنقاء رغم ألعتمة ويبقى ألبقاء رغم عدم أللقاء وأبقى أحبك أحبك أحبك مهما جهلتك |
ذهلت عندما قرأت بوحها .. أعجبني حسها .. بل راقني جدًا ما كتبت .. وما خطت بقلمها فأبدعت .. أترككم مع قصيدة .. كانت نائمة ً في أعماق نفساني .. و آن لها أن تخرج .. إنها للمبدعة ( أمورة نفساني )
ممكن اسأل!! ليه احبك..؟ ليه قلبي راحته في حضن قلبك.. ممكن اعرف.. ؟ ليه ايامي بلا وجودك تموت.. ؟ وليه احلامي بلا نورك تموت ..؟ وليه من دونك يغطيني الحزن..؟ ويسجن شعوري السكوت..؟ ليه اضيع ان كنت غايب..؟ وليه اشوفك كل اهلي .. وكل نـــــــــــــاسي والحبايب..؟ ليه اشوف الدنيا ورديه معاك .. ليه احب اني اكون نجمة تضوي في سماك..؟ وليه اشوف الوقت ورده ذابلة لو غبت يوم..؟ وليه احسك جنتي..؟ والهنا بقربك يدوم.. ليه احسك .. شخص نادر شخص اغلى من الجواهر .. ليه اشوف الناس من بعدك سراب .. وليه اشوف الحب من دونك سراب .. ليه يحييني حضورك .. ويقتل ايامي الغياب .. ممكن اعرف ليه احسك كل كلي .. شمسي انت .. وانت ظلي .. مالي من دونك مكان .. وبس في عيونك محلي .. ممكن اسأل .. وممكن اعرف .. ليه كل هذا ياخلي.. ؟ ليه احبك .. وبكل حالاتك ابيك.. بهدؤك .. بانفعالك .. وبجنونك.. مهتويك .. ليه احبك.. خفقة الروح اليتيمة..؟ وكل احلامي القديمة..؟ واسرار تخفيها عيوني .. بس ماتخفى عليك ايـــــه احبــــــــــــــــــــــــك بغروري.. وبشموخي.. وبعنادي.. اللي طوعته بيديك .. وبغرورك.. وبكثر جورك.. وبحنانك.. ودافي احساسك.. وأمانك.. لانثرته " من اجيك" ايه احبك وتوي دريت ان الهوى حده خطير .. يقدر يغير في ملامحنا الكثير .. يقدر في لحظه يجعل المهر الجموح طير صغير .. يرضى بحبات الحوى .. ويغفى على الكف الكبير .. توي دريت .. اني كذوب .. وان المشاعر قبل مااعرفك ذنوب .. ايه احبك .. وبوعدك .. وقت ماتوقف ايامي معاك .. بودعك .. وبحمل هواك .. في روح ماحبت سواك .. ايه احبك .. وبظل احبك .. فوق مااحبك لأنك وحدك الحب الحقيقي .. واحبك وحدك .. ياحلمي الأخير .. واحبك وبكل حالاتك ابيك .. بهدؤك .. بأنفعالك .. وبجنونك .. مهتويك .. أحبــــــــــــــــــــــــك |
عندما يكتب تنحني الأقلام ,, و ترتفع في السماء أبهى الأعلم ,, له أسلوبه الخاص الذي لا يجاريه فيه أحد ,, و لا يستطيع تذوقه إلا من كان ذواقـًا للأدب ,, و ما أجمله من طعم للحروف ,, يجري في الحلق كأنه العسل ,, أترككم مع أستاذي الفاضل ( محمد .أ.الغامدي ) و الذي يقول في إحدى روائعه ,, عندما يكتب كائناً من كان كبيراً بقلمه أو صغيراً في أول طريقه ويسبح في فضاء المثاليات وما يجب ان تكون عليه الأمور .. يجد الكثير و الكثير منّا ممن يثني على نتاجه وابداع فكره .. ولكن عندما ( يتطور او ينحدر حسب رؤية من يقرأ ) ويبدأ في تشخيص الواقع بدقة او من بعيد ويتلمس مواضع الخلل فيذكرها بعينها ويعري ممارسات محددة ... تجد انه اصبح هدفاً مشروعا لمن يذم او يتهم في النية او حتى في الذمة ..... ومن هنا كان من المناسب ان تكون اقلامنا رواد فضاء حالمة ... مغردة تطرب من يسمع بل كل من يسمع .... كالطير الجميل الملون يحط على كل شجرة ويغرد فما أجمله بعيداً عالياً ..... لتبقى اقلامنا رواد فضاء ولنبقى نحن نعايش الشقاء ... |
كلماتها كالمسك ,, تنثر شذىً عطر ,, يعبق الجو به من حولها ,, رائعة و متألقة و مبدعة ,, إنها ( اينار ) من نثرت زهرها في نفساني فأصبح روضة ً غناء ,, اخترت لها هذه الخاطرة ,, لما تحمله من تشبيه رائع ,, إنها تشبه القلب بـــ (......) ,, لن أقول ,, اقرؤوا و اكتشفوا ,,
أتسأل .. إذا ماكان القلب يهواك .. ؟! وتتسائل .. إذا للمشاعر عندي ما يسأل عنك ويشتاق .. ؟! أحقاً .. هذا ظنه بما يحمله قلبي له وحده ولا لأحدٍ سواه .. ؟! وكيف لا .. !! ولي صمتٌ يلزمني حين لقياه تشعل بداخله نار الشك بقلبي بعدم المبالاه لا .. وكلا .. وحاشى لله فإن هذا صمت فقط يرتسم على الشفاه فلا تجعله يخدع قلبك ويدفع به إلى الوراء وإعلم .. إن صمتي هذا ماهو إلا غلاف يشبه غلاف ألّذ أنواع الحَلّوَى .. يخفي أشهى مشاعر القلب لك وأرقاه التي تشعل ثوره ضد عقلي الآمر الجبار آمر الصمت بتعذيبي وخنقي .. وقاهر حروف العشق لكيانك بأن تجتاح أعذرني .. أن البوح حتي الآن ليس متاح فقط اصبر .. فإن الصبر للفرج هو مفتاح فإكتفي الآن ببوح العين لأسرار العشق حين رؤياك فإن للعين حروف تأسر القلب بسحرها وكلمات .. قادره على إحياء قلوب دفنت برمادٍ كانت نارها الكثير من الجراح فإنصت لعيني .. وتيقن أني .. . . أحمل لك بداخلي حب يملأ الكون بالأفراح .. حب يُعزف بأوتار أحاسيس تفوق الورود رقه وجمال .. حب يزيد الأنهارعذوبه ورونق فتان .. حب يسعى لإلقاء عشقه في جوف قلبك المشتاق .. حب يليق بك وحدك .. فلا تكن من الصمت الظاهري هذا مرتاب فإنه الخجل حليفي .. من يمنع عنك هذا البوح بأن يُهمَس في أذنيك ولقلبك يذاع |
كلماتها كالماء الزلال ,, تسقي لهف الظمآن للأدب حتى يرتوي ,, راقتني جدًا كلماتها التالية الني تحمل في طياتها أسمى مراتب الحب ,, دعونا نستمتع مع ما خطته ( ريااانة ) بكل عذوبة و سلاسة ,, تتوه الافكار ويشرد الذهن وينطق اللسان يعلنها صرخة مدوية مجلجلة احبك نعم احبك اتمني دوما قربك انت يا من سكنت احلامي حتى ملكتها وطيفك لا يغادرها...فتشاركني بها شراكة القلب والروح وعبرت الطريق الى قلبي براس شامخة مرفوعة فأصبح ملك لك وسلكت الطريق الى قلبي بخطى ثابته بسلاح عينيك..وهمس شفتيك وجميل أفعالك فرفع لك الراية البيضاء معلنا الاستسلام فسلم قلاعه لك بكل عز ووقار واعلن انصياعه تحت امرتك..وفي ظل قلبك اى قوه تلك التي تملكها؟؟ حتى ملكت قلبي وعقلي بلا مقاومه أنا اعذر حيرتي واستغرابي فقد اصبحت اشك ان تكون من البشر ربما انت ملاك..بل ملاك في صورة انسي سيدي امير قلبي احبك حبا عجزت عنه الكلمات واحتارت امامه كل العبارات احبك حبا ابديا خالدا اقره عقلي وقلبي احبك حبا عذريا خالصا بلا رغبات ولا دوافع سوى قربك وامتلاك قلبك والبقاء معك بقاء ابديا برباط وثيق اصله الثقه وفرعه الوفاء واغصانه الاخلاص وجذورة الحب حبك نعم احبك فهل تشعر بحبي؟ |
( Micha ) كلماتها رغم قساوتها .. إلا أنها تحمل مشاعرًا فياضة .. و أحاسيسًا صادقة .. أحرفها حزينة .. و مؤثرة تصل بنا إلى حد البكاء .. فدعونا نقرأ شيئًا من بوحها ,,
وتمر الايام كالبرق الخاطف وتتسابق الساعات كانها عاصفة ريح هائج ويدق جرس الذكرى سريعا خاشعا لايحتمل الانتظار.... ليحين موعد رحيل حبيبي رحل حبيبي ورحل معه مارحل.....دخل قلبي وسكن وجداني بحب عميق وصفاء صادق فابكى عيوني واحزن نفسي وهل للكلام ان يشفي الغليل ......وهل للبكاء ان يضمد الجراح غير الحسرة ولهيبها ...الذكريات وحرقتها ورغم هذا فانت حبيبي ماثل امامي وطيفك الجميل راسخ في مخيلتي وصورتك البهية تلوح امام اعيني خالدة في ذكراي مهما طال الزمن وانطوت الصفحات ابدا لن انساك لن انسى من كان بيديه يمسح دموعي من كان في احضانه ياخذني و بحنانه يدفئني وفي بحر عيونه يغرقني كيف لا وهو كان دنيتي اختطف من بين احضاني ليرحل الى السماء البعيدة تاركا وراءه امراه حطمها الزمن امراه كانت لا تعيش الا له ترك امراته اسيرة فراقه وتعيش على ذكرياته وامل اللقاء به في دنيا بعيدة ارايت حبي لك و وفائي لك حتى بعد موتك هل رايت ماذا حل بي لمجرد اني صنعت موقف لاختبر مشاعري نحوك مجرد حلم كيف رد حالتي بين الياس والهم ومع هذا خدعتني طعنتني بسكين في ظهري حطمتني وحطمت حبي الذي سخرته لك ياليتك مت ياليتك رحلت من هته الدنيا على الاقل كنت ساوهم نفسي انك مت وانا في قلبك ارحل عني فانا لست بحاجتك ساواصل دربي لوحدي والزمن كفيل بان يداوي الجراح |
قلمه يجري على الورقة متبخترًا بمن حمله ,, و فرحًا بمن أمسكه ,, علاقته بالقلم علاقة قوية لا تنثني و لا تنتهي ,, و إن كلمات أستاذي ( Omar ) تخرج من صميم قلبه لتداعب قلوبنا ,, فاقرؤوا و تأكدوا ,, كفي عني عينيك.. ففيهما بحارُ .. ويخيفني الإبحار فلا أنا صيادُ .. ولا أنا غطاسُ ولا أنا بحّار.. أنا يا عزيزتي طفلُ شقيُ وقلبك النقيّ من فخّار.. أما أنت فمن حرير وأما قلبي فشعلة نار.. اني أخاف عليك مني فأنا بعينه الجنون وأنا بعينه الانتحار.. فكوني نزوة كوني عابرة مثلي.. كالقطار ولا تنتظري بالمحطات طويلاً يعييك الانتظار.. أنا يا صغيرة إنسان تائه أسير الى حيث لا أدري وكثيراً ما يضيع مني المسار.. أنا إنسان أعبث بالدنيا كما الطفل يعبث بالدمية يقرر فيحملها.. ويقرر فيرميها فلا يهمه القرار.. هكذا أنا .. مبعثر الخطوات مبعثر التصرفات مبعثر الأفكار.. فلا أحب لك العذاب ولا أحب لنفسي الدمار |
تملك أحاسيس فياضة ,, و حروفـًا متألقة ,, لها جاذبيتها الخاصة ,, لطالما قرأنا لها ,, إنها ( عروس النيل ) ,, من ألبست حروفها قطعًا من ثوب زفافها ,, فأخذت حروفها تفتخر بما لبست ,, لنقرأ لها سويًا بعضًا من بوحها ,, وما كان منه ألا ان أخذني بحضنه ويديه تتحسس دموع داميه بأحاسيس الضياع....... تنزل قطرات دموعي على صدره تروي جذور الحنان بداخله ... يتمرد على ذاته يناضل..لا يسعفه كبريائه ...نبكي سويا.. عيونه كانت تحدثني .....أتركي اهاتك لزمن فأالزمن كفيل بأن يجعل الجراح تلتئم كوني قويه اكثر حبيبتي.. القوه استمدها منك....... بصوت مخنوق اجيبه .. يشير الي أن انظر هناك ... هناك عزيزتي كانو لنا اجداد يسكنون كان لهم امجاد .... وكان لهم وكان.وهل بقى شئا مما كان ...... عيشي يومك بما فيه دعي الالم ....... هو يعيقك أن تخطي للأمام بأمكانك ان تحولي دروب الاشوك...... الى ورود وبأمكان هذه الصحراء المجدبه ...ان تكون انهار جاريه نحن من نصنع السعاده لا هي من تصنعنا يراني ... أنظر الى السماء .... يسئل ؟؟؟؟ قد يكون ما قلت لم يروق لك يكرر ما قاله ...... ينادي بأسمي هل فعلا ما قلت لم يروق لكي غاليتي أجيبه بتثاقل ........بلى اذا عيدي لي ما قلت أود ان اعرف قدرتك على الاستيعاب قلت ......قلت بدأت عيناي تغفو ... يمسح على شعري ويقبل جبيني احكي لي غدا ماذا استوعبتي من كلامي .. بصوت خافت همس بأذني... وحرارة انفاسه تداعب وجنتاي استوعبت ... انك اغلى ما وهبتني الحياة وغفيت .............. ورأيته في احلامي... |
راااااااااااائعة هي الكلمات التي كُتبت من قِبَل ( الأولى ) ,, اقرؤها معي و تمعنوا بها فستستمتعوا برقيّ و جمال بوحها ,, سأكتب وسأكتب... حتى وان جف الحبر... أو فنيت كل الصحائف.... سأسطر خلجات مشاعري... سأحفر في كل وادي..... وسأنقش كلماتي... على جدار مشاعري.... سأكتب وان لم يبقى لي من رمق... سأكتب وان فنيت كل العبارات ... او فليفنى العمر ... ولتبقى كلماتي .... لتبقى مشاعرى مشاعر وجداني... افراحي.... احزاني... امالي.... وطموحاتي...... |
كلماتها قبسٌ من ضياء ,, أنار المكان ,, و أشعّ فيه الدفء و الحنان ,, المبدعة الغائبة ( فرح2008 ) حروفك ما زالت تشهد على تألقكِ يا أختاه ,, و هذه النزف الرائع أكبر دليل ,,
مازلت انتظرك مهما طال غيابك.... مهما بعدت وبعدت ونسيت احبابك..... سأنتظر اليوم الذى تعود فيه وتدق على بابى... فمازلت واثقه انك لا تتحمل ان تتركنى فى عذابى... فأنت تشعر بى بدون ان اتكلم.... وتعرف اذا ما كنت سعيده او اتألم... اريد فقط ان اطمئن عليك... اريد فقط ان تدفئنى بحنان عينيك... وعدتنى انك لن تنسانى مهما ان كانت الظروف.... فما اراه منك الان ليس على بالمألوف... فأرجوك لا تشوه لوحتك الجميله المحفوره فى قلبى..... و عد الى سريعا ......مازلت انتظرك.... لا اكتب لك هذه الكلمات لالومك بها.... ولكن اكتبها لك ...ليصل لك احساسها.... لتعرف انى لم ولن انساك... لتعرف انى اريد ان اكمل حياتى معاك... وانى لن اقبل ابدا ان اكون لاحد سواك... فيا رب يحفظك لى ويرعاك.... حتى تعود الى قلبى قبل فوات الاوان.... قبل ان تسكت الطيور وتذبل الاغصان... ويجف لدي نبع الامل والحب والحنان.... فيا من ملكت قلبى ...................................مازلت انتظرك..... |
أخواني و أحبتي في نفساني ,, أنتم يا أعزّ الأصحاب و الأحباب ,, و لو لم تكونوا كذلك لما بذلت هذا المجهود لامتاعكم ,, أرجو أن أكون وفقت في الإختيار ,, و أعجبكم ما انتقيته لكم ها هنا ,, بعدما تجولت في دوح الأدب .. و اطلعتّ إن لم يكن على كلّ فعلى أغلب ما كتبتموه في نفساني ,, لا تنسونا من دعائكم أحبتي ,, فأنتم لكم في القلب أرفع مكان ,, و الذي لم و لن يزيله تتالي الأيام ,, و مرور الأعوام و الأزمان ,,
خاتمتي اخترتها من كلمات أختنا المتألقة ( الوقار ) .. يا اصدقائي الاعزاااااء يامن افكاركم وخواطركم ليست هراء او كلمات في الهواء اقدم لكم ارق السلامات لاروع البنين والبنات في منتدى نفساني المعطاء اقدم لكم اهداء خاص لاعز واجمل وارق الناس لكم منى مساء معسول بماء الماس |
وائل .. لك منا مساء وصباح معسول بــ الحب والخير دوما
|
كـل الشكر لك أنت وائــل،،،،،
عـلى هــذا المـوضــوع الجميـل،،،،،، وعـلى هــذه الكلمـات الصـادرة من قلب صـادق،،،،، قلب مرهف المشاعر والأحاسيس،،،،، وصاحب قـلم رفيـع المستوى،،،،، هذه العضوة أذهلت الجميع .. و تابعها الكثير .. أثنى عليها البعض .. و البعض الأخر عجز أن يقول أو يخط أمام نزفها حرفـًا .. أختنا الفاضلة و العزيزة ( وردة الحب الصافي ) مبدعة شرقية أصيلة .. لها من سحر الشرق نصيبٌ كبير .. ولها في الأحاسيس تأثير .. يصل لحد أن يعاش ما كتبته و كأنه حقيقة .. فهيا لنقرأ شيئًا من بوحها و نغبطها على جمال ما خطته يمناها .. وائـل،،،، لا أظـن أني لهــذه الدرجــة من الذي ذكـرتـه عني،،،،، وناقص شخص منـا،،،،،، حتى يكتمـل النصاب،،،، أنـا ذكرتــه،،،،، تقبـل تحيــاتي الورديـــــة،،،،، caaaaaaaaa |
اسمح لى أولاً أن أُحيى فكرتك الجديده هذه ..
وإن لم تكن جديده عليك ؛ فأنت كما سبق أن قلتُ لك تجذبنى دوماً بجديد تعبيراتك وتراكيبك اللفظيه التى تخرج بنا عن القوالب المُعلبه الى الإبتكارات شأنك فى هذا شأن الموهوبين والمُبدعين جميعاً ... أما اختيار مقطوعتى تلك بين هذه المقطوعات الرائعه ؛ فهذه تحتاج شكر خاص ؛ وعرفان وامتنان بجميل تشجيعك أخى الفاضل ... أدام الله الموده والصفاء بيننا .... |
اقتباس:
|
شكرا لك وائل على ما اخترته لنا من كتاباتنا ....
فكرت بان اختار لك مما كتبت لكن وجدتها كثيره واحترت ايهم افضل واختار ..... فقلم سيال كقلمك وفكر وخيال كخيالك فهو قمة الابداع والتصور..... ما اقول سوى الى الامام ومزيد من الابداع والتقدم .... |
شكرا للاختيار
|
اقتباس:
أهلا ً بكِ في متصفحي ,, الذي تعطّر من شذى كلماتكِ العطرة ,, و إذا أردتِ أن تضيفي لذاك الشخص أي خاطرة من اختيارك ,, فهذا عائد إليكِ ,, شاكر لكِ هذا المرور اللطيف ,, دمتي بودّ ,, |
اقتباس:
والفكره حلوه جدا وجديده .. يسلم العقل الشغال .. المبدع .. :) .. |
صديق وفي جداً للقلم .. صاحب أسلوب مميز وعميق .. وصاحب مفردات ومعاني تسحر القلوب والعيون .. ( وائل ) .. شلال من الأحاسيس المرهفه .. والحنان القاردر على إغراق العالم الألكتروني والواقعي به .. رمز للأخلاق الطيبه .. والثقافه .. والأراده والعزيمه .. من تنحني له جميع الفلسفات والآراء والأتجاهات .. وتفرش ليه طريقا آمنا طويلا لا نهايه له .. ليتقدم ويستمر بدون أي عرقله ..
كتب بلهجته خاطره .. كانت مميزه جدا .. أنا شخصيا أعجبت بها كثيرا .. فكانت : قوم حبيبي , قوم و شوف حبك شو سوى بحالي لعب بعقلي و خيالي و قلب حالي و كياني و إنت لسى عم تسأل كيفو حالي ؟! حالي بدونك مو زي حالي إنت حبي و نهاية آمالي بنظرة من عينيك بتذوب حناني و همسك بنسيني كل أحزاني و لمسة من إيدك هي أحلى الأماني و إنت يا معذبني بكل الليالي بهيامك , و حنانك و جمالك يا غالي يلا , قوم حبيبي و شوف حبك شو سوى بحالي وكتب عن الحريه .. بلمحه من القوه .. و حب الأنطلاق .. فقال : تأبى نفسي الحرة أي قيود أو عهود أو مواثيق تحد من حريتها ,,, وتجعلها حبيسة فتاة لعوب أو كذوب أنا ذلك الخيل الهائج الذي لا يروضه اللئام وسأبقى حرا أبياً ,ونفسي كما كانت ترفض الهوان إني لا أرضى بحياة الملوك والترف ما دامت ستقتل حريتي,,, أو حتى تلجمها بحدود الواقع والمنطق إني راضٍ عن حياتي ,,, رغم بساطتها فإنها ملآ باللحظات الجميلة سعادتي بحريتي التي وهبنيها الخالق أطير بين النجوم ,,, وأحلق بين الغيوم ,,, ولن يرغمني أحد ولن يجبرني شخص خيالي غصب,,, وأحلامي حره ,,, وسأبقى كذلك , كتب وأبدع في النثر .. وكانت من روائع ماكتب .. إن كان في إستخدام المفردات المتنوعه أو ماتحملها من معاني عميقه .. أتحفنا وقال : في بستان السنين .. و على شجرة هذا العام .. بين أحد أغصان الشهور.. ورقة يومٍ خضراء اللون .. بجانبها وردةٌ حمراء .. و على غصنها حمامة بيضاء .. لا أدري .. ما الذي دفعني لتأمل تلك الورقة بالذات .. هل هي الوردة الحمراء من دفعني؟؟!! أم أنها الحمامة البيضاء من أعجبتني ؟؟!! لا أظن ذلك .. فهناك سر في الورقة .. تأملتها جيدًا و أمعنت النظر فيها .. كأني أعرفها !! أورقة شجرٍ و أعرفها ؟!! غريبٌ هذا الأمر .. تأملت بعروقها التي تخترق جسدها النحيل .. كلها أعرفها .. و كأنها .. و كأنها .. لا .. لا يمكن .. قلبتها بيدي إلى الجهة الأخرى.. تسمرت في مكاني للحظات .. و أنا أطالعها و أدقق فيها .. قلت في نفسي .. هل يمكن أن تكون تلك الورقة الخضراء هي أمسي ؟! فعلاً إنها أمسي ..فالورقة التي بجانبها بدأت تتفتح .. و أنا أعرف كل ملامحها .. فإنها تشابه يومي هذا .. أدركت أني في بستان و ليس أي بستان .. إنه بستان حياتي .. فبدأت أدور بين الأشجار .. لأطالع بعضًا من ذكرياتي .. فهذه شجرة عامي الأول .. يا الله .. ما زالت أوراقها صغيرةً و رقيقة و أغصانها غضةً و طرية .. و الشجرة التي تليها .. هي شجرة عامي الثاني .. إنها أصلب و أقوى و أزهى .. أرى على أحد أوراقها إبتسامتي .. و أنا أخطو خطواتي الأولى .. و تليها شجرة عامي الثالث .. إنها أكبرمن صاحبتيها و أكثر إشراقًا و إخضرارًا .. و أرى على أحد أوراقها .. قبلة ٌ طبعتها أمي على جبني .. بعد أن أجبت على أحد أسئلتها بعفوية مضحكة.. وهكذا مررت بأعوامي كلها واحدًا تلو الآخر .. حتى أتيت على أحد الأشجار ..فوقفت أطالعها باستغراب .. ما بال هذه الشجرة .. سوداء جدباء .. أوراقها الخضر بعدد الأصابع .. و أرواقها السود هي جل ما أرى .. و ما بال أوراقها الأخرى صفراء شاحبة .. تريد أن تسقط .. لكنها لا تستطيع .. اقتربت من الشجرة .. و بيدي قربة ماء .. حاولت أن أسقيها .. فابتعدت و حيل بيني و بينها .. اقتربت منها مرة أخرى و إذا بها تبتعد مسرعة .. حاولت أن ألحقها فجريت خلفها مسرعًا .. لكنها سبقتني .. جريت و جريت و جريت .. حتى تعثرت بحجر فسقطت منهك القوى .. حينها أدركت أن العودة للماضي الأسود و تغيره مستحيلة .. فإذا بي أبدأ بالبكاء بحرقة و لوعة .. حزنًا على أخطائي التي لا تغتفر.. بكيت حتى بللت دموعي الأرض .. فسمعت بعدها صوت قوي أرعبني .. فحولت بصري إلى الأعلى بوجل وخوف شديد .. فرأيت مشهدًًا مذهلاً .. رأيت شجرة عامي هذا .. وهي تنمو بسرعة لتحجب عني عيناي أختها المكفهرة .. استبشرت مبتسمًا .. ودموعي ما زالت تسقي شجرتي لكن هذه المره كانت دموع فرح غامر .. بهذه الشجرة التي أراها تكبر أمام عيني بسرعة .. لتنتج ثمارًا طيبة - بإذن الله - موعد جنايتها ( يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم ) .. حمدت الله على إنعامه علي بهذه الشجرة الطيبة .. و سألته أن يعينني على زراعة أختها التي اقترب موعد زراعتها ... تنبهت من غفوتي .. و في نفسي تساؤلات كثيرة تدور حول تلك الوردة و الحمامة .. ما الذي أتى بهما ؟؟ وماذا يفعلان عند شجرتي ؟؟ وما سر وجودهما في هذا الوقت ؟؟ تساؤلات كثيرة .. أتمنى أن أجد لها إجابة كافية و وافية .. وأختم هنا بما أحببت كثيرا من كتاباته .. لما حمل من كلمات قويه مؤثره جدا .. وصدق في كل حرف إرتسم .. خاطره رسمت لوحه حزينه تتكرر كثيرا .. للكثير منا .. فعبّر قائلاً : الدموع الحارة سيدة الموقف أثناء وقوفهم في صفوف ليودعوا جثتي ,,, إلى مثواها الأخير مسجّات بالحزن و الألم مغطّات بالجروح السحاق و العيون شاخصة نحوي يلقون آخر نظرات الوداع قبل ان أكفن بكفن الغربه و ادفن في غيابت الجب لأرحل بعيدا عنهم وأسقط في وادي الموت المحتم لتتهشم جممتي كسرًا صغيرة فلا أهتم و تحطم عظامي يولد صرير يملأ القاع صراخاً إنها صرخة الألم العميق فلا أعيرها أي إهتمام لكن ما يعذبني ويكاد يقتلني تلك الخناجر المسمومه التي تقارب الألف وقت هجومها علي لترديني قتيلا لتبدأ أولا بتحطيم أضلاع صدري فتشق طريقها في عروقي متعطشة للدماء الغزيرة لتصل لفؤادي فتخترق جداره لتقسمه شطرين ليسقط أحدهما في بحيرة دمائي ويبقى الأخر معلقا في صدري فألتقطه بيميني فيملأ وجهي بدمائي الحارقه التي تنتزع كل مضغة لحم في وجهي وبعد هذا كله أأمر بقذف بقايا قلبي الجريح في بحر الظلمات لأستبدله بغيره وتعود الكرة من جديد لتحدث في كل يوم آلاف المرات لأتعذب , واتوجع , وأتألم , وأسحق وأدمر , وأحطم , وأقتل ببطأ ,,, بغربتي عن دياري وبعدي عن أهلي ووطني إننا نفترق فراق عيون ولكن تبقى القلوب على وصال فحين أذكرهم تنزل دموعي الحاره على وجتنيّ لتحرقها بلهيب البعد ,, ونار الإفتراق لتبقى الدمعة الصادقة سيدة المواقف كلها . في الآخير أقول .. أعذرني ياوائل .. لأني ظلمت الكثييير الكثيييير من ماأبدعت .. ولم أذكرهم هنا .. ولكن كان هذا فقط إقتباس بسيط لمحيط من إبداع جميعنا هنا في المنتدى لمسناه وعرفناه جيدا وعشقناه .. إختك الكبيره .. رانيا .. :) .. |
اقتباس:
أشكرك أستاذي الفاضل ,, فقد أغرقتني بجميل عباراتك و إطرائك ,, متشكر لكَ هذا المرور الجميل ,, و دمت على ألف خير ,, |
اقتباس:
كلماتكِ كانت كالدرّ المنثور ,, فشكرًا لجمال حرفكِ الذي مرّ من هنا فأسعدني ,, دمتي بخير ,, |
اقتباس:
أهلين و سهلين فيكِ أم عمر ,, أنا أخذت خاطرتكِ الحلوة ,, لأنوا انكتبت لما كنتي عاقلة ,, أما هلأ الله يستر ..!! نورتي خيتو ,, و عيدها كل يوم ,, قصدي عن الزيارة الحلوة ,, |
اقتباس:
حروفكِ ,, كالشمس إذا طلعت أنارت بضيائها الأفاق ,, و حروفكِ ,, هنا أضاءت صفحتي بكل طهر ٍ و نقاء ,, فدامت لنا طلتك الشمسية ,, يا أيها الشمس الماسية ,, |
يحمل بداخله قلب ملئ بالحب صاحب قلم يكتب كلمات مضيئة لديه أسلوب عذب محبب للنفس وذكاء في انتقاء الألفاظ والعبارات وتمكن من استخدام أدواته الفنية مواضيعه جذابة لاتستطيع أن تمر على كلماته الا بعد قراءتها مرات ومرات وائل ... موئل الأساطير هنيئا لملتقى الأدب خاصة ولنفساني عامة بك |
اقتباس:
أختي العزيزة على قلبي / رانيا هذه المرة لن أشبهك بالزهرة لعبير شذاها ,, أو بالشمس لنورها و دفئها ,, و لا بالقمر لضيائه و سحره في أخر الليل ,, و لا بفراشة رقيقة تطير بين الزهور ,, بل سأشبهك بـــ " لوحة " بديعة شملت كل ألون الحياة ,, " لوحة " من يراها ,, يسحر بجمالها و تناسق خطوطها ,, " لوحة " من يراها ,, يشتم من بين ألوانها عبق الزهور ,, " لوحة " من يلمسها يشعر بنعومتها و رقتها المبهرة ,, " لوحة " شملت الشمس و القمر و الزهرة و الفراشة و جمال الطبيعة و صفاء الروح ,, فكل الشكر لكِ أيتها الرائعة ,, على إختيارتك الجميلة من كتابتي ,, و التي سيكون لها مكان خاص من قلبي ,, بما أنك إخترتيها على غيرها ,, أخوكِ الصغير / وائل ,, |
اقتباس:
يالهوووووووووووووووووي .. والله الكلام ده كله كتييييييييييييير علي .. قرأت الكلام الرائع ده إمبارح .. وخلاني إبتسم من قلبي والله رغم إني كنت في حالة إكتئاب عالميه .. وإبتديت بالرد بس ماقدرت أكمل .. حسيت وقتها إني مخنوقه جدا وعايزه أتكلم مع حد .. والحمدالله .. لقيتكم .. بجد الله لا يحرمني منكم .. والحمدالله كمان مره .. لأني اليوم راااااااااااايقه .. ونفسيتي مرتاااااااحه .. بس إيه الكلام الحلوووووو ده ياوائل .. والله خجلتني كتييييييير .. راح أنسخ الكلام ده عندي .. وأحتفظ بيه .. عشان لما تصير مشهور .. ((وأنا متأكده إنك هتكون حاجه كبيره في المستقبل القريب إنشاءالله )) أقول للناس إن إنت في يوم من الأيام التي مضت كتبتلي الكلام ده .. وطبعا محدش هيصدقني .. وأحاول إقنع في الناس ساعه .. وفي الآخر محدش هيصدقني برضو .. خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ .. تسلم ياوااااااااااااااااااااااااااااااااائل .. :) .. |
اقتباس:
أختاه ,, أجد حروفي تستلهم الجمال ,, من فيضكم ..!! و كلماتي تستقي المعاني ,, من شعوركم ..!! وعباراتي تلتحف بنقاءٍ تفيض به ,, قلوبكم ..!! و ورقاتي تنتظر بشوقٍ و لهفة ,, تعقيبكم ..!! و قلمي مهما أثنى و شكر فلن يوفكم ,, حقكم ..!! فلا حرمت روعة و جمال و بهاء ,, مروركم ..!! أقدم لكِ إحترامي و تقديري ,, |
اقتباس:
|
اقتباس:
يكفيني فخرا وشرفا انك جعلت لي نصيبا في صفحتك التي لاتقدر بثمن اشكرك رغم ان الشكر قليل جدا في حقك انت بالفعل اخ رائع تحياتي وشكرا مجددا |
فكرة رائعه ... وجهد جميل منك اخي وائل
بارك الله فيك دمت بخير |
اقتباس:
صفحتي لا تقدر بثمن ,, لأنها حوت إبداعتكم الأدبية ,, و بوحكم الراقي ,, و لولاكم لما كان لها قيمة ,, لكِ مني أجمل باقات ورد الجوري ,, |
اقتباس:
الأروع هو مروركِ الراقي ,, مروركِ كان له طعمه الخاص بعد غيابكِ الطويل عنّا ,, لا حرمنا من طلتكِ البهيّة ,, دُمتيــ {,, بودّ |
عزيزي
موئل الأساطير كم هي ألأرض بدون أمثالك موحشة فقد قال ألمتنبي بيتا أحفظ فيه شطره ألأول وشر ألبلاد بلاد لا صديق بها نعم ياصديق الحرف والكلمة ولا هان ألأصدقاء في كل مكان وعلى رأسهم ذلك ألمتحضر ألمسمى موئل الأساطير تحياتي لا تكفيك ولا توفيك ولكني سأدعي لك غيبا أسير الخواطر |
الساعة الآن 07:41 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا