![]() |
هل .............................................
القصه وما فيها موضوعي هو عبارة عن سؤال يخص ( المجتمع / الاعضاء / الدين / ......... ) بشرط ان يبدا السؤال بــ هل
راح ابدا انا : هل انت مع او ضد المساواه بين الرجل والمرأه ؟ |
اقتباس:
جميــل جــداً حبيبتي أمــــورة،،،، هــــل تعلميــن أنــك ناعمـــة ورقيقـــة،،،،؟؟؟؟ كـــل الشكر لك على هــــذا الموضـــوع الجميل،،،،، |
اهلا اختي امووره .
انا معا المساواه المعقوووله بين الرجل والمرأه . اي : هناك اموور يمكن القول انها يجب فيها المساواه بين الرجل والمرأة ولكن ايضا هناك اموور لو تتطبقت فيها المساواه فأنه حينها يعتبر ظلم لاحد الاطراف. اتمنى انني لم اطل عليكم هذي وجهة نظري وشكرا لكم . |
المساواه احيانا تعتبر ظلم
اهلا اختي امووره .
انا معا المساواه المعقوووله بين الرجل والمرأه . اي : هناك اموور يمكن القول انها يجب فيها المساواه بين الرجل والمرأة ولكن ايضا هناك اموور لو تتطبقت فيها المساواه فأنه حينها يعتبر ظلم لاحد الاطراف. اتمنى انني لم اطل عليكم هذي وجهة نظري وشكرا لكم . |
وهل سوى الله بينهما ؟؟!
وكما قال من قبلي : هناك اموور يمكن القول انها يجب فيها المساواه بين الرجل والمرأة ولكن ايضا هناك اموور لو تتطبقت فيها المساواه فأنه حينها يعتبر ظلم لاحد الاطراف. |
قـآل تعـآلى : ( و لَيسَ الذكر كالأنثى )
نفى سبحانه و تعالى المساوة بين الذكر و الأنثى .. فكيف نطـالب بها نحن .. يا سبحان الله !! |
أنا مع المساواة الاسلاميه ...وضد المساواة الجاهليه والصحراويه
|
اقتباس:
بس ما جاوبتيني انت مع او ضد المساواه ؟ |
اقتباس:
اخي / اختي نظرة تفاؤل وجهة نظرك رائعة جدا و شكرا لك مرورك الكريم على موضوعي |
اقتباس:
وانا معك في كلامك الرائع اخي الساكن اقتباس:
ساوى الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم بين الرجل والمرأة في عدة مواضع , فمن جهة الالتزام بتعاليم الدين الحنيف والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقول تعالى ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون المنكر ) وساوى بينهم من حيث الجزاء وما أعد لمن آمن وصدق وعمل الصالحات منهم فقال تعالى :(وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار ..الآية ) وساوى بينهم من حيث العقاب لمن خالف أوامره وارتكب نواهيه فقال سبحانه ( ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ... الآية ) ثم ذكر المساواة في أداء الحقوق والواجبات فقال جل وعلا (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) أي يؤدي كل طرف للطرف الآخر الحق الذي عليه . اقتباس:
وقال تعال ( وللرجال عليهن درجة ) قال علماء التفسير أي درجة في الفضيلة والخَلق والخُلق والمنزلة وطاعة الأمر والإنفاق والقيام بالمصالح كما قال تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) ------------------------------------- مع تحياتي : امورة بابا |
نعم مع المساواه التي شرعها الاسلام وليست المساواه التي ينادي بها الغرب .
تحياتي |
انا مع المساااااااااومه وبقوه
|
اقتباس:
قويييييييييييييييييييية امورة |
هل من الممكن الحب في الصغر وبقاءه للكبر ؟؟ وما رايك بذلك ؟؟
|
اقتباس:
أسعد اللــه أوقاتك بكـل خيـر حبيبتي أمـــورة،،،، وجواباً على أسئلتك التـاليـــة: هل من الممكن الحب في الصغر وبقاءه للكبر ؟؟ نعـــم غاليتي،،،، الحب ممكن في الصغـر،،،، وما رايك بذلك ؟؟ أنا أقـــول للذي يحب في الصغر،،،، أن يتمهـل على هــذا الأمـر الحساس جداً،،،، لأنــه مـازال صغيـراً،،،، والصغيـر ينمو ويكبـر،،،، يعني يكبر فيه كـل شىء،،،، جسمه وعقلـه حتى قلبـه،،،، فعلى هـــذا،،،، هــو سيتغير من حـال إلى حــال،،، يعني قـد يتغيـر حبـه،،،، صدقيني الكبير الذي هو كبير،،،، ونعتبره أحياناً أنه المثـل الأعلى لنـا،،،، يتغيـر حـاله من حــال،،،، يعني قـد يكون يحب شخصاً ما وبقـوة،،،، يحـاول ويسعى لنيـل حبــه،،،، حتى قـد يسعى للإرتبـاط به ( أقصــد الزواج )،،،، وقـد يتزوجوا،،،، ولكـن،،،،!!! قـــد يـأتيـه شخص ءاخـر،،،، فيلفت نظـره بأشياء معينـة قد يكون يحبها فيه،،،، موضــوع طويل غاليتي للكـلام به،،،، بس الحب في الصغر،،،، سألخصه لك بكلمتين فقـط،،،، حب بريء،،، حب جميل،،، ببراءة الطفـولة،،،، حبيبتي،،، تقبلي مروري البسيط،،،، وتحيــاتي،،،، |
صباح الخير اموره
في امور لازم تكون فيهاا مساواه مثل الرحمه في التعامل الاحترام الموده الاخلاص والوفاء وفي امور وبشرط يكون فيها الملبس مثلااا رعايه الاطفال الانفاق على المنزل والتدبير وفي الاخير اكيد التفاهم هو الانسب قد يكون الزوج مريض راح تتغير الموازيين او العكس ودائما لما يكون الانسان يخاف الله جوهرياا وليس شكلياا مراح يكون الا انسان يعرف الحق والرحمه والخير شكراااا موضوع كتير حلو اسعدني مروري هههههههه |
السلام عليكم
ما اعرفه واذكره دائما ان الله لم يأمر ابدا في القران بالمساواة بين الذكر والانثى بل أمر بالعدل لأن المساواة تقتضي المماثله بينما العدل اعطاء كل ذي حق حقه قال الله تعالى ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان ) ونصيب الذكر في الميراث للذكر مثل حظ الانثيين هو من العدل فليس كل مساواة تكون عادله ... وليس كل عدل يتطلب المساواة ومثلا لو كرمنا من احسن وعاقبنا من أساء هذا يعتبر عدل ولا يوجد مساواة هنا البته فمن الخطأ تسمية الدين الاسلامي بدين المساواة بل هو دين العدل وهذا ادق . نهاية يا اخواني واخواتي الكرام اللغة العربية دقيقة جدا بالفاظها ونحن نمر منها ولا نعرف الفروق وابعادها نسمع دائما كلمات تأتي مع بعضها البعض ولا نعرف انها تختلف مثل الرضا والقبول والعدل والمساواة الرحمة والشفقة والاحسان وغيرها كثير شكرا امورة |
انا مع المساوة التى شرعها الخالق فى كتابيه أما المساواة التى يندد بها الليبراليون والعلمانيون فأنا ضدها إلى قيام الساعه ,,
لان مساواتهم هو سلخ المرأة من أنوثها وأول ما ابتدءو معها بالحجاب ثم ثم ..... قال تعالى "وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32) الأشهر أنها نزلت فى نساء تمنين أن يكن كالرجال فى المنزله والفضل والمال .. المفاهيم أصبحت مقلوبه لدى البعض,, اولا أتمنى ممن يطالبوا بالمساواة فهم القرآن والسنه فهما ً صحيحاً ,, لا فهمه على هواه ,, أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ والله المساواة هذى ما شفنا منها الأ المصائب والبلاوى ,, |
بالطبع أختي الفاضلة
يجب المساواة بين الرجل المرأة كلنا بشر ولا يوجد فرق كبير بين المرأة والرجل تذكروا الملكه بلقيس ولي عودة في هذا الموضوع الشيق |
اأخي الشاكر الحبيب ارجو ان تتقبل اختلاف وجهة النظر فيما اقوله الان واختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
قد لم يعجبك ماذكرته أنفا من عدم صحة المساواة بين الرجل والانثى وسأذكر الان مايعضد ماقلته من كلام العلامة الشيخ بن باز رحمه الله تعالى ولنقرأ مايقول المطلوب العدل لا المساواة فالمساواة بين المختلفات ظلم قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله " وهنا يجب أن ننبه على أن من الناس من يستعمل بدل العدل: المساواة! وهذا خطأ، لا يقال: مساواة، لأن المساواة قد تقتضي التسوية بين شيئين الحكمة تقتضي التفريق بينهما. ومن أجل هذه الدعوة الجائرة إلى التسوية صاروا يقولون: أي فرق بين الذكر والأنثى؟! سووا بين الذكور والإناث! حتى إن الشيوعية قالت: أي فرق بين الحاكم والمحكوم، لا يمكن أن يكون لأحد سلطة على أحد، حتى بين الوالد والوالد، ليس للوالد سلطة على الولد ... وهلم جراً. لكن إذا قلنا بالعدل، وهو إعطاء كل أحد ما يستحقه، زال هذا المحذور، وصارت العبارة سليمة. ولهذا، لم يأت في القرآن أبداً: عن الله يأمر بالتسوية! لكن جاء: {إن الله يأمر بالعدل} [النحل: 90]، {وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل} [النساء: 58]. وأخطأ على الإسلام من قال: إن دين الإسلام دين المساواة! بل دين الإسلام دين العدل، وهو الجمع بين المتساويين، والتفريق بين المفترقين، إلا أن يريد بالمساواة: العدل، فيكون أصاب في المعنى وأخطأ في اللفظ. ولهذا كان أكثر ما جاء في القرآن نفي المساواة: {قل هو يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} [الزمر: 9]، {هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور} [الرعد: 16]، {لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا} [الحديد: 10]، {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله} [النساء: 95]. ولم يأت حرف واحد في القرآن يأمر بالمساواة أبداً، إنما يأمر بالعدل. وكلمة (العدل) أيضاً تجدونها مقبوله لدى النفوس. وأحببت أن أنبه على هذا، لئلا نكون في كلامنا إمعة، لإن بعض الناس يأخذ الكلام على عواهنه، فلا يفكر في مدلوله وفيمن وضعه وفي مغزاه عند من وضعه. " من شرح العقيدة الواسطية للشيخ محمد بن عثيمين |
تسلمي اختي امورة على الموضوع المفيد عن رايي انا لست مع المساواة بين الرجل و المرأة فكل خلقه الله سبحانه و تعالى و اوجب عليه امورا قد تختلف عن واجبات الاخر كما ان الله سبحانه و تعالى قد اعطى الرجل حق القوامة و في القرءان قال ...........و للرجال عليهن درجة ...... فكيف ياتي الانسان اليوم ليقلب موازين الكون ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وكل عام وانتم بخير ... موضوع المرأة والرجل ... والرجل والمرأة ... وايهما افضل ... وايهما اقوى ... وايهما ينفع اكثر من الاّخر ... المشكلة اننا ننظر للموضوع نظرة تضادية او تنافسية ... لكن حقيقة الامر ... ان العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكاملية ... فلا غنى للرجل عن المرأة ... والعكس صحيح ...(فكل ميسر لما خلق له ) لن يستطيع القطار اكمال طريقه ... الا بالسير فوق قضيبين ... متناظرين متساويين ... بالرغم من انه فى المنحنيات يحتاج ان يكون احد القضيبين اطول من الاّخر ... كلها اراء دخيلة واردة الينا من حضارات لا تنتمى للاسلام باى صلة ... بغرض اختراق الترابط الاجتماعى المتميز به المجتمع الاسلامى ... مستغلين جهل بعض التقاليد والاعراف المعمول بها فى الكثير من المجتمعات العربية ... والتى يغلب عليها طابع العنصرية فتنصر الرجل وتعطيه الكثير من الحقوق والامتيازات دون المرأة ... حتى ولو كانت الافضل ........... الاسلام كرم الرجل والمرأة على حد السواء ... واستطاع ان يطبق افضل معانى العدل لكليهما ... دون ان ينقص من الاّخر او يحط من شأنه ... ولكن بالعكس وضعت طبقا لطبيعة كلا منهما الفسيولوجية والعقلية ... اختى امورة ... اختيارك لهذا الموضوع يعد نضج وتميز يحسب لك ... كل عام وانت بصحة وعافية |
اقتباس:
انا اؤيد رايك تماما مشكووووووووووووووورة على المرور الرائع كل عام وانت بخير |
صلاح سليم , ملكة السكوت , ثنائي القطبية , الشاكر , فرح ياريت
مشكورين على المرور والاراء الرائعة |
اقتباس:
وردك الاروع اخي مرورك على موضوعي يعد تميز لي وهذا يشرفني مشكور مرة اخرى وكل عام وانت بخير |
اقتباس:
العفو اختى الكريمة ... رفع الله قدرك ... |
الساعة الآن 05:09 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا