ما مدى تقثكم في الادوية النفسية
 

انا شخصيا لا اتق فيها ورغم اني اعاني من اكتئاب مند سنين الا اني لم اخض تجربة الادوية فانا اكتفي بفترات تحسن بين الفينة و الاخرى فالاكتئاب يشتد و يهدا من تلقاء نفسه ربما هو متعاطف معي الانه يعرف ان لا طاقة لي بجشع الاطباء و شركات الادوية فقد بحت عن الدواء الجديد فالدوكسان ثمنه يتجاوز 400 دولار 28 حبة وحسب الشهادات في المواقع الفرنسية فاغلبها سلبية ما عدا فعاليته في تحسين النوم كما ان له اضرار على الكبد في بعض المرضى ادا كان هدا حال احدث دواء فما بالك بغيره.انا هنا اتحدت عن حالتي وكل شخص ادرى بنفسه فانا اكتئابي تفاعلي اي بسب ضروفي و محيطي و فشلي +شخصية حساسة .
ففي رائي ان امثالي لن يزيدهم الدواء شئ ما لم يتدوقوا طعم النجاح و الاستقلالية المادية و العاطفية و النفسية
اما من كان مرتاح في حياته وليس لديه اي عقد او مشاكل جدية تم اصيب بالاكتئاب ففي هده الحالة اتوقع ان الدواء سوف يكون مجد و الله اعلم.

ولنأمل جميعا في غد افضل

لا..الأدوية بعد اذن الله فعالة و اثبتت فعاليتها من الكثير من التجارب..المشكلة هنا ان ليس اي دواء ينفع الجميع فربما يحتاج الواحد منا من تجربة عدة ادوية حتى يصل العلاج المناسب..
انا في تجربتي مع الأدوية وجدت أدوية نفعتني لكن غيرتها لأنني اريد ان اكون أفضل (على سبيل المثال الدواء يعطيني 60% و انا اريد 100%)..
و اريد ان اقول لك ان مئات الأطباء النفسيين الذين درسوا الطب النفسي و عايشوا الحالات عالجوا الاف المرضى عن طريق العلاج الدوائي فهؤلاء لم يكونوا يلبعون
اليك موقعا يكتب فيه المرضى تجاربهم مع السبرالكس ( الأسم الاخر للدواء لكسابرو Lexapro )
صحيح ان هناك تجارب فاشلة مع الدواء لكن التحسن هو الغالب و لله الحمد.
http://www.drugs.com/comments/escita...epression.html
..
في السعودية في مستشفى الصحة النفسية او اي مستشفى حكومي به قسم للعلاج النفسي يقوم المستشفى بأعطائك الدواء المتوفر منه بالمجان..لا اظن أنهم بهذا الحمق بحيث ينفقوا الملايين (لأن الأدوية النفسية الجديدة ثمنها باهظ)
على شيء لاينفع ولا يحقق شيئا..

في الحقيقة بعض انواع الاكتئاب وخاصة المصابين بنوبات الاكتئاب الكبرى بمجرد تركه للعلاج يعود مثلما كان عليه في السابق يعني العلاج يقوم فقط بتسكين اعراض المرض وهو في الاساس موجود لم يذهب منه مثل المسكنات العادية البنادول او ادوية السكر

وانا جربت اول ادوية وكنت اذا تركت العلاج اعود مثلما كنت عليه في السابق وحاليا عايش حياتي بدون علاج ولكن مزاجي متقلب بشكل كبير يعني اذا تعرضت لضغوط نفسية تجيني النوبات الكبرى واذا لم اتعرض للضغوط يبدأ الاكتئاب يذهب عني بالتدريج ولي على هذي الحالة 3 سنوات

نعم اخي الحكيم انا متفق معك 100/100

تقول انك مجرب ...جميل..
رأيك يعبر عن تجربتك أنت فقط او تجربة بعض من تعرفهم..اذا كان هناك رأي يمكن ان يشكك في هذا فهو ان يكون صادرا من طبيب نفسي قابل المئات من المرضى الذين فشل في علاجهم..
ان كنت تراجع طبيبا فاستحلفه بالله غير حانث أن هناك حالات تم شفاءها ولم تحدث له انتكاسة بعدها و اخبرنا بالاجابة : )

لا اقلل من اهمية تجربتك لكناذا كان الدواء مسكنا ووصلت الى اعلى جرعة تتحملها الى مدة 3 شهور فهناك احتمالان اما انه 1- ليس دواء الأنسب لك 2- أو ان مشكلتك مشكلة مزمنة تحتاج لأخذ الدواء لمدة طويلة (مثل السكر و الضغط)..
لكن و لله الحمد الاحتمال الثاني لا يظهر انه الغالب..نعود للحالة الأولى ماعليك سوى ان تبحث دواء اخر او تدمج معه دواء ثان مساعد..
احتمال ثالث الأمراض التي تسبب اعراضا نفسية..يشعر الواحد منا بالتعب و رداءة النوم و يأخذ الريميرون و يتحسن نومه قليلا و اذا تركه عادت اليه المشكلة..
بينما هو في حقيقة الأمر قد يعاني من اختناق النوم (الشخير العالي احد علاماته) او نقص في فيتامين د او حساسية..الخ...فطبعا هنا الدواء النفسي هو المسكن ..انت في هذه الحالة كمن يصيبه الم الأسنان ثم يبقى على البنادول ظانا انه سيعالج المشكلة بينما كل ماتحتاجه هي زيارة لطبيب الأسنان.
مهم جدا ان تتأكد من الأحتمال الثالث و تبحث عن اي مشكلة صحية تعاني منها مهما كانت علاماتها خفية مادامت مترافقة مع المشكلة النفسية التي تعاني منها وهذا يجب ان يكون ماتبدأ به قبل الاتجاه الى الطب النفسي..

انت عايش في وهم ان الادويه علاج و متعلق بهذا الوهم "وتخاف" من تبخر اوهامك "لذلك" تدافع ولو كان دفاعا ركيكا .. دع عندك كل هذا "الهراء" وخذ مني هذه الجمله (( اذا اردت ان تتاكد اترك دواءك النفسي وسوف تعود كما كنت )) لاتقل لي يجب ان تختار الدواء المناسب ... كل الادويه النفسيه سيم سيم نفس الشي

لايمكنك ان تقنعني ان البندول علاج بل هو مسكن

لايمكنك ان تقنعني ان المورفين علاج بل هو مسكن

نفس الكلام للادويه النفسيه لايمكنك ان تقنعني انها علاااااج بل هي مسكن




اعذرني على انفعالي ولكن اراااك في وهم وسوف تقتنع اني على حق عاجلا او اجلا

لا اعرفني قال كل اللي لازم ينقال و من الأخر، لكي اكون منصف أتناول والبيوترن و اعتقد انه دواء ممتاز
لمن يريد ان يزداد نشاط و يتغلب على كثرة النوم و الخمول،
باقي الأدوية تحسن شي و تخرب اشياء، التأمل و الرياضة المستمرة
تعطيك نفس مفعول الأدوية لكن بدون أعراض جانبية،
اذا كنت تفكر في الأدوية جربها عشان تتأكد عادي ماراح تسويلك شي
بس عشان ترتاح و ما تفكر فيها مره ثانية،،

المكتئب عليه ان يطلع من اكتئا

هههه..وهم.؟؟ .حسنا فسر حالة قريبي الذي تعافى من الوسواس عن طريق ادوية الأكتئاب و تركها بعد ان تعافى و لم تعد له المشكلة : )

للاسف هدا هو حال العرب التعصب للرائ و السب والشتم
كان من المفترض ان تكونوا اخوان و انتم في نفس المحنة ثانيا الاخ لا اعرفني لم يبدي الا رايه
و لم افهم لمادا رعد القلوب هاجمه ووصفه بالحشرة لمجرد ابداء رايه اين الادارة و المشرفين ام ان هدا المنتدى سايب
انا عن نفسي اخر مرة ساكتب موضوع في هدا المنتدى لاني ما فيا يكفيني

ماهو نوع وسواس قريبك .... وهل وسواسه شديد ام بسيط

وسواس في عدة أمور منها الصلاة..لا ادري عن مدى الشدة لكن اظن انه شديد لأنه أخذ جرعة عالية من الأننفرانيل (200 مج) ثم تعافى بعدها و ترك الدواء..و على فكرة..الانفرانيل حتى في الجرعات العادية يعتبر مضاد اكتئاب قوي فكيف لو ارتفعت الى قريب من القصوى ؟؟

نسيت ان اضيف انه الطبيب ان يقوم بجلسات مع معالج نفسي لكنه اكتفى بالدواء ولم يحضر تلك الجلسات.

لكن كما اسلفت ...هل عملت أنت فحوصات دم ووظائف الغدد و دراسة النوم ( sleep study )?? عافاني الله و اياك..

يعني الان قريبك مستمر على الدواء ام قطعه ؟ يجب ان تكون متاكد من الاجابه... قد يكون مستمر على دواء .




بالنسبه لي لم اعمل اي فحوصات ابدا ....



سؤالي لك .. لامكتال 200 بروزاك 60 سيروكسات 30 ريميرون 45 ايبيكسا 20 زيبركسا 5 دوجماتيل 100 ابليفي 15 . تستعمل كل هذه ولم تشفى ؟

ام انك لم تجد الدواء المناسب بعد !!

بالنسية لقريبي ترك الدواء..
أما عن العبد الفقير للأدوية التي اتناولها أغلبها حسنت مشكلتي الى حد ما لكن ليس بشكل كامل لذا هنا أنا اجرب 3 أدوية اتمنى فيها حلها بشكل تام : البروزاك بجرعة 60 (40 لم تعمل شيئا) و السيروكسات و الابليفي بجرعة 15 .. أما الدوجماتيل الجرعة صغيرة الهدف منها هو تسريع عمل السيروكسات فهو دواء مساعد ..واذا نجحت تلك الأدوية الثلاثة (بإذن الله) سأترك بقية الأدوية ايضا.

يعني انت تبي تستمر على الادويه طول عمرك ؟

بعد أن اجد الدواء المناسب و أتحسن بسببه سأبقى عليه فترة كافية لمنع الأنتكاسة..الفترة هذه في العادة 6 شهور و بعدها اترك الأدوية النفسية بالتدريج و الى الابد بإذن الله.

اوكي يا اوروهارا يبدو انك مصمم على رأيك واعتقادك



ولكن لا بأس افعل ماتريد ... ابحث عن الدواء المناسب .. خذ الفتره الكافيه لمنع الانتكاسه .. ثم اترك الدواء بالتدريج .. ثم شئت ام ابيت سوف تصدم بالحقيقه وهي عوده الاعراض حين ترك الدواء "المهدئ "


حينها سوف تذكر كلامي .

لكن السؤال هو رغم ان الأدوية لا تشفي هل استخدامها
حتى ولو كان بشكل مستمر هل استخدامها يحل المشكلة
اعني الأعراض الجانبية و فعالية الدواء هل هي امر بسيط
اذا كان الدواء يحل المشكلة؟!

1- اذا وجدت المشكلة الصحية التي قد تكون سببا في الاكتئاب سأترك الأدوية.

2- اذا وجدت الدواء المناسب و بقيت عليه المدة اللازمة لمنع الانتكاسة لترك الأدوية.

3- اذا لم أجد الدواء المناسب أو كانت الأدوية مسكنات كما تقول سأظل عليها..فبفضل الله تمكنت من العودة الدراسة بمساعدة الأدوية و بدونها تكون الحياة صعبة.

اذا في كل الأحوال انا كسبان : )

اذا كان الدواء لا يسبب أعراض جانبية أو ان الأعراض يمكن تحملها (مثلا البروزاك اصابني بسرعة التعرق..هذا اثر جانبي يمكن تحمله ) فهي أمر بسيط.

اوروهارا الاحتمال 3 هو ماسيحدث بدون ادنى شك


عموما اتمنى لك الصحه والعافيه

نجاحها نسبي وسعرها مرتفع
بالنسبه لي افضل الابتعاد عنها قدر الامكان

اكرر فكرة ذكرتها لكن اريد التركيز عليها هنا..
اذهب الى أي طبيب نفسي له خبرة واسعة و أسئله...هل توجد حالات تحتاج لأخذ الدواء لمدة طويلة أو مدى الحياة ؟؟
انا متيقن انه سيجيبك بنعم اذا في هذا نحن متفقون لكن الأختلاف هوأنك تعمم هذا على جميعالحالات بينما هو ينطبق على جزء من الحالات..
ماتتكلم عليه ليس أمرا لاترى وجهة النظر الأخرى انه غير موجود أو انك تتوهمه انما هو يحدث بنسبة معينة وهو ليس القاعدة..
ودعني اسألك حول الأحتمال الثالث..
اذا كان لايمكنك العمل أو الدراسة الا بأخذ الدواء المسكن ما فما الحل الواقعي في نظرك ؟؟ هل اتركه اجرب الحلول الاخرى و أنا غير متأكد منها..ام ابقى على الأدوية سواء بقيت عليها للأبد او تمكنت من تركها بعد مدة (كما ازعم)
هل تريد مني أن ابقى في البيت و يضيع عمري و انا ابحث عن الدواء دون الأعتماد على الدواء الذي تقول أنه (مسكن )..؟؟ خصوصا و ان الاثار الجانبية ليست مزعجة الى حد كبير..

لاباس استعمل الادويه " المسكنات " الى ان تجد الحل .. ولكن يجب ان تعلم انها ليست الحل ويجب عليك ان تبحث عن الحل باقرب وقت ممكن الى ان تجده


انا اشبه الاكتئاب والدواء النفسي مثل شخص يعاني من الصداع ويستعمل البنادول لتخفيف الاام الصداع

الحل ليس استعمال البندول .. الحل هو البحث عن سبب هذا الصداع مثل ان يكون سبب الصداع هو قله النوم ..اذن لاباس باستعمال البنادول الى ان يتم تحسين النوم

إجابة على سؤالك.. نعم أثق في الأدوية النفسية ولسبب بسيط، أنها مبنية على تجارب معملية على نطاق واسع من قبل العلماء.. هؤلاء العلماء ابتكروا لقاحات للجدري وأدوية لأمراض القلب والصرع والالتهاب الرئوي وكثير من الأمراض التي ظلت ولقرون طويلة مجهولة السبب. لماذا نثق بالدواء في علاج السكري والضغط وعندما يتعلق الامر بالمرض العقلي لا نثق به؟ كثير ممن يشكك في جدوى الدواء لا يعرف حجم التعقيدات والعقبات التي تضعها منظمات الصحة للسماح له بالسوق، هناك أكثر من عشرة آلاف خطوة step يجب تحقيقها حتى يتم طرحه في الاسواق.

ومن تجربة شخصية، نجحت معي الأدوية عندما طرقت كل الأبواب لعلاج حالتي وبائت جميعها بالفشل. لا انتظر من الدواء صنع معجزة أو قلب حياتي رأسا على عقب فهذا بخلاف السنن الكونية التي أودعها الله في الكون. الدواء عامل مساعد يتطلب صبرا وطول نفس بالاضافة لإرادة حرة تُحدث تغييرات بسيطة في نمط الحياة وأسلوب التفكير حتى تصبح، ومع مرور الوقت، مكونا للشخصية. في كل يوم ارفع يداي للسماء داعيا لكل العلماء ممن أفنى عمره وجهده لقاء فض اسرار المرض العقلي والبحث عن علاج له

سلمت يمينك على هذا الرد. واقعي و عقلاني