* أعــانــكــم الله على مــا أنــتــم فيــه !!
* بــعــد الـســلام ، والتـحــيــــة ..
* أخــي رهــيــن الــذكــرى .. لا أخــفــيــفـك كــم تــرددت كـثــيرا في الــرد .. لعــلّ غــيــري يمنــحــك شــيء يــريــح ذاكــرتـك .. وكــم مــرّة قــرأة مــاحــدث .. ومــازلــت حــائــراً كــحــيــرتـك .. لا اعــرف متــى حــدثــة المـوقـف ؟؟ إن كــان قــريــبــاً .. فــأرى تـأجــيـل الحــديــث مــع جــدّك حــتى يــهــداء الــوضــع ، وكــي تســمــحـوا لــه بالتـفـكــير دون ضـغـــوط علــيــه ، وقــد تتـكــشــف أشــياء أخــرى .. بــعــدهــا فــكّــروا في وســيــط تثــقــون فيــه ، ويـتثــق فيــه جــدّك ، ويــرتــاح لــه .. من أجــل إعــادة الــعلاقــة مــع الــوالــدة ، وولــدهــا .. وتـوقــعــوا الـرفــض في البــدايــــه .. وأخــبر والــدتـك أن رفــض أبيــهــا من عــدم قــبـولــه برئـيـتـهــا مــادام في عــقــلــة ، وهــو الــذي أخــتـار ذلــك ليـس فيــه عــقــوق .. ولتــسـتـمــر في بــرّهــا حــتى لــو رفــض زيــارتـهـا .. فالــدعــاء لــه ، والــصــدقــة لــه بــرّا .. وبــالنــســبــة لــخــالــك كــذالــك .. أمــا عــن زوجـــة جــدّك .. فـبـودي أن تــذكــر الآن كــيــف هــي الأمــور ، وكــيف هـي تــداعــيــات المــوقف ؟ ومــا هــو مــوقف الهــيــئـــه ممــا حــدث ؟ . وفقــكــم اللــه ، وفــرّج اللــه كــربـتكــم ، وســترَ الله مشــكــلـتــكــم .
|