قال صلى الله عليه وسلم حاكيا عن ربه:
(( أنا عند حسن ظن عبدي بي, فليظن بي ما شاء))
يعني ما كان في ظنه فأنا فاعله به, ولا ريب أن حسن الظن إنما يكون مع الإحسان,
فإن المحسن حسن الظن بربه أن يجازيه على إحسانه وأنه لا يخلف وعده, وانه يقبل توبته ,
وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات
فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه.

اختي بكرا احلى
انتي الحين بالله عليك فعلتي الاسباب اللي قلت لك عليها الله يهديك ما أظن لكن اختي انتي لك عقل ما شاء الله تفكرين فيه ولك حرية الاختيار .

وما ادري اختي لا فعلتي الاسباب واللي فيك له سنوات وتبين العلاج بيوم وليله اختي مهما كان افعلي الاسباب وخليك واثقة بربك وما عندي شي اضيفة الا
أسال الله العظيم رب العرش الكريم أنه يشفيك و كل مسلم اللهم آمين