عرض مشاركة واحدة
قديم 28-10-2017, 11:39 PM   #24
مرحلة جميلة
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡


الصورة الرمزية مرحلة جميلة
مرحلة جميلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47295
 تاريخ التسجيل :  05 2014
 أخر زيارة : 25-04-2025 (01:30 PM)
 المشاركات : 3,956 [ + ]
 التقييم :  106
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Steelblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألوان الحياة مشاهدة المشاركة
لكن يأاخى ماهو الحل والعلاج البديل لهدا المرض النفسي المدمر لا تقول لى الجأ الى الرقية الشرعية او شئ من هدا القبيل لأنه بدون جدوى هل انت تقصد ان الأمراض النفسية غير موجودة او تتكلم عن دواء الليريكا فقط نريد ان نفهم لأنى مدمن بالأدوية حيث تتحسن حالتى واصبح كمثل الناس اعطينا بديلا قبل ان تتكلم وهل انت مريض وماشأنك اعرف اناس ملتزمون بالصلاة والرقية الرعية والأدكار والقرأن وهم مريضين نفسيا ويدهبون للطبيب ويأخدون الدوواء وتتحسن حالتهم مارأيك مادا تقول عن هدا الأشخاص الملتزمون المصابون
هؤلاء الملتزمون المصابون لم أرهم بعد ، رغم أنني اتحدث لك من عمق الحدث ومن مجاورة الرقاة .!
ووالله لا يوجد مريض روحي أو كما يدعي البعض مريض نفسي مواظب على الصلاة باستمرار في المسجد وكان متجنبا للمعاصي .
الا أصلح الله له نفسه وأنزل النور على قلبه في وقت وجيز .!!

بالإضافة يا أخي إلى أن الرقية ليست قراءة قرآن وكفى ، ولكنه استحضار واعتقاد واطمئنان وتوكل

فمن يقرأ وهو غير مطمئن بكلام الله ومعتقد الشفاء بيد الله فلن ينتفع وهو فاسد النية .. ولن يستحضر قلبه كلام الله ولن يجاوز تراقيه .

الامراض النفسية وهم من الغرب لمواجهة العين والحسد والسحر الذي جاء بها الاسلام .!

الأمراض النفسية تخالف صريح القرآن والسنة ولايستقيم الفهم ابدا والله إذا حاولنا الجمع بين القرآن والطب النفسي .

كلاهما ينكر الاخر .. فالاسلام يقول أن الاضطرابات النفسية من إحدى ثلاث :

1- بعد عن الله تعالى .
2- نزغ من الشيطان .
3- مرض روحي .

اما الطب النفسي فينكر ذلك كله ويدعي أن الشيطان ليس له دور في الاعراض النفسية ليصبح شأن النفس كله من اختصاصه هو .

ولو سلمنا لنظرية فرويد واتباعه اليهود فكيف نفهم دور الشيطان بعد ذلك ، وكيف نعرف علامات البعد عن الله تعالى أو ندرك ماهية السخط من القضاء أو نفهم نوعية الطمأنينة التي يدعيها القرآن عند قراءته ؟ وغيرها الكثير الكثير من المسائل المتضاربة بين الطب النفسي والقرآن ،

فالحذر الحذر اخي الفاضل من الانكباب على علوم الغرب بلا قاعدة تؤصلك جيدا في دينك ومراجعة المتمكنين في العلم ،،،