نفساني - عرض مشاركة واحدة

04-07-2018, 04:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البدراني

هههههههههههه قطرات يعني ما فيه حل وسط نوم العافية

زين انه ما جاك اثار جانبية اللهم لك الحمد وان شاء الله شفاء تام

هلا عاااالى يا رجل والله ان هواية المسابيح اشغلتني عن التعب اشتري وابيع واسلى نفسي غصب واطلع ما واحد من الربع لديوانية رجال حقين مسابيح سوالف وعلوم وشاهي وحرق دخااان

هلا شااااااااطي ههههه احلا لهجة والله احبها كيفك كيف العمل وكيف الاهل نسيت صاااااحبي محمد كيفه وكيف حاااالة ابن اختك صح على او الذاكرة راحت علي

اهلن و سهلن ابو حميد
معذرة على التأخر في الرد ..... كتبت رد لكلامك لكن البطارية فرغت .... خليت التابليت في الشحن

كلامنا مزيج من العربية و الامازيغية و بعض المفردات الفرنسية المستعربة
و انا احب طريقة كلام اهل الحجاز
واش اقول لك يا محمد ؟ الحمد لله ..... رغبتي في الحياة و الدافعية صارت بين 10 الى 15 ٪‏
لكن هذا لا يمنعني من التصبر و الانطلاق احيانا ، في محاولة مني ... لعل و عسى
الاهل الحمد لله و امي عارف انها حاملة همي
محمد ابن اختي ماشاء الله اجتاز امتحان و اخذ نقطة قريب من الجيد ، العام الاتي يبدا بالثانوي ان شاء الله
و عمته اكرمته بسفرية لتونس ، لانه من الي يحبون المغامرات و البحر .... اسال الله ان يحفظه بحفظه و ستره و يعوض له غياب ابوه المتوفي رحمة الله عليه
لا لا ماشاء الله عليك ، الله يبارك و يزيد ، ذاكرتك قوية .... الله يخلفلك قوة في سمعك و بصرك و فؤادك و بدنك و يمتعك بهم في الدنيا
دايما وين ما يجي عندنا ( ابن اختي ) و يلاحظ اني مشغول على التابليت ينادي علي ب : ( نفساني ) هههههه

اسأل الله ان يهب لنا من لدنه رحمة و نورا و يقوي لنا السمع و البصر و الافئدة و يمتعنا بهم ابدا ما احيانا و يشفينا من كل علة و من كل سقم
امين امين امين

اليوم طلب مني اخي يصغرني سنا ان اروح عند احد المعارف القدامى لاشتري لنفسي بعض الملابس ( شفقة على حالي ) قال اذا ما معاك مال روح و علي الدفع ..... اسال الله ان يجعل عمله. في ميزان حسناته و يغنيه غنى القلب و الروح و غنى الجيب ، و الله يحفظ له اهله و يجعلهم من الصالحين. ( الله يسجيله الجنان ) = يمعنى الله ينجح له ابناؤه و يحفظهم و يصلحهم
لان جل ملابسي اكل عليها الدهر و شرب ، و صارت رثة كصاحبها لي هو انا .... و اعوذ بالله من كلمة انا
المهم و انا طاهب لهذا البائع بديت اتصبب عرقا ، خائفا اترقف هههههههه ( استغفر الله )
اتوجس خوفا و قلقا و رهبة ( بسبب الرهاب الاجتماعي ) من كثرة انعزالي و هجراني للمدينة و دايما اتحاشى الناس التي اعرفها و تعرفني
المهم وصلت عنده و التقيته. و رحب بي ، و من الصدف اخي هذا دخل المحل ، كأنه استبشر خيرا و ضحك بدت الفرحة على وجهه ماشاء الله

اخترت لي بعض الالبسة الصيفية لاني اكيد احتاجها ، خصوصا اذا سافرت ان شاء الله عند اختي

وجدت نفسي قريب من السوق دخلت غصبا و اشتريت سمك و فاكهة صيفية
لكن القلق و الخوف ملازمان لي و في نفس الوقت افكر متى اصل البيت

سيحان الله خرجت من السوق و اذا ب احد الناس يعرفني نادى علي و قال تعالى اوصلك لانه يسكن تقريبا فوق الحي الذي اقطن يه ، لم اكثر معه الكلام الا الي يلزم و فقط
اوصلني البيت دخلت و كاني حققت شيء كبير ياااااااااا الحمد لله ، حسيت بنوع من الفرحة
صدقوني يا اخوان ..... لم يكذب من قال يجب المواجهة و كسر جدار المخاوف و القلق و الرهاب

فليعلم العالم اني رهابي ، مكتئب ، مقلق و موسوس ...... المهم اخرج و احاول العيش و لو شبه طبيعي
يوم ورا يوم ، محاولة وراء اخرى ربما يجد الانسان ظالته

و الله اعلم ، هذا لي حسيته اليوم يا ناس نفساني

احببت ان احكي لكم ما جرى معي اليوم بالذات

اتمنى تكونوا بخير و يلاقيكم ربنا بالخير

سلام