03-01-2021, 02:50 PM
|
#11
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 60990
|
تاريخ التسجيل : 05 2020
|
أخر زيارة : 13-01-2024 (10:37 PM)
|
المشاركات :
518 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا
هي الحالة طبعا مقاومة للعلاجات ضد الإكتئاب و القلق و الأفكار الجبرية السلبية .. لكن ماذا عن التفريق الواضح و السهل بين القلق المعمم الشديد الذي يخفي في جعبته الأوهام ، و الوهم وهم على إسمه سراب بس أنا أنظر له كالحقيقة و ما يقول عني سراب إلا الآخرين أما أنا فأستجيب استجابة قوية لهذا الوهم و السراب . أعود و أعيد : مالفرق بينه و بين الذهان
اللي دعاني للسؤال : هم حالتين لعضوتين معنا :
العضوة : جواهرر .
العضوة : الرآحلة .
ما يسمعون و لا يشوفون و لا يحسون و لا يشمون أشياء غير موجودة و شخصوهم ذهان . كيف ما أدري
|
السيد أبو نجلاء
القلق الذي يتضمن أوهام يصنف ذهانا، فيكون الذهان مرض أولي والقلق مرض ثانوي لديهم.
بشأن الاستجابة فلا يهم إنْ حصلت استجابة أم لا، فالمهم هو حصول الاستدعاء المتكرر لحصول استجابة، ففي الذهن يحصل استدعاء بوجود مراقبين مثلا، أو بوجود أشياء خارجية ليست موجودة في حقيقة الأمر، أو بوجود أصوات لم يصدرها أحد في الخارج، فهذا الاستدعاء يصنف ذهانا، فالاستدعاء بلا استجابة يصنف ذهانا، والاستدعاء باستجابة يصنف أيضا ذهانا.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا
إذا كان بسبب الوهم و تصديقه و الأوهام الجبرية و الأفكار الجبرية الغريبة فهذا موجود عندي من زمان منذو الطفولة و المراهقة
كنت أعتقد إنهم يراقبوني لما أمشي أمام مجموعة من الناس و تختل مشيتي و أكاد أن أسقط .
لما أذهب للحمام أعتقد أحد يراقبني من الدريشة النافذة و أعملها على عجل و أهرب ركضا من الحمام إلى أخواتي الكبريات و أرتاح .
كنت أنظر للقمر و أتخيله يبتسم ذو فم و عينين .
لما كنت أدرس أعتقد إن الطلاب و الأساتذة يعلمون عن خفاياي و ما عملته في مشوار حياتي إلى البارحة و لا أرتاح أبدا من ذلك .
هذي الأمور تحت أي مرض من الأمراض أم هي أمور عادية ، الدكتور عبدالله السبيعي قال عادي و داوم على علاجاتك . يوم رحت له كانت علاجاتي أبليفاي و سركويل و سيرترالين . الآن على علاجات غيرها اللي هي تريبتيزول مضاد إكتئاب ، مضادين ذهان ، لارجكتيل ، زيبركسا
|
حسب نظريتي فإنَّ أي مرض من هذه الأمراض ممكن أنْ يتطور لذهان، لأنَّ ما أطلق عليه "روات (إفرازات اضطرابية مرضية في الأعصاب)" يؤدي لهذا فهو تارة كامن وتارة خفيف وتارة وسط وتارة حاد، فالذين لم يصنفوا تحت الذهان؛ فهو لديهم كامن، والكمون قد يطول وقد يقصر، وقد يكون الكمون متواصلا.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا
ليش يا رهاابي قلت ( ما ودي أعرف و لا أفهم ) لأن العلاجات هي هي حقت ذهان و لا فادت حالتي فقط الا التنويم فقط فقط فقط الله ياخذ إبليس اللعين
|
الأدية حسب نظريتي لا تطال المرض الأساسي، بل تطال ما يحصل عند المرض الاساسي، فهم في حالات الذهان يعطون المرضى أدوية تغلق مستقبلات في الخلية العصبية المستقبلة سيروتونين مثلا، وهذا الغلق يؤدي لزيادة وزن المريض، وبهذا فالمريض ليس فقط لا يحصل على علاج بل يحصل على مرض وهو السمنة.
إنْ شاء الله سأكتب في المستقبل مقالا في كتابي عن السيالات العصبية وما تفعله الأدوية في الخلايا العصبية من غلق إنْ في الخلية المرسلة وإنْ في الخلية المستقبلة.
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 03-01-2021 الساعة 02:54 PM
|