عرض مشاركة واحدة
قديم 14-09-2024, 12:43 AM   #11
تماااام
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية تماااام
تماااام متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62134
 تاريخ التسجيل :  01 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (06:45 PM)
 المشاركات : 564 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


خلل الحركة المتأخر هو أحد الآثار الجانبية الخطيرة المرتبطة بالاستخدام طويل الأمد لمضادات الذهان، وخاصة مضادات الذهان القديمة من الجيل الأول (النمطية). ومع ذلك، فإن خطر خلل الحركة المتأخر يختلف عبر الأدوية المضادة للذهان المختلفة. فيما يلي تصنيف عام لمضادات الذهان وفقًا لميلها إلى التسبب في خلل الحركة المتأخر، حيث تكون مضادات الذهان من الجيل الأول عادةً ذات خطر أعلى مقارنة بمضادات الذهان من الجيل الثاني (غير النمطية).

عالية الخطورة (مضادات الذهان من الجيل الأول):

1. هالوبيريدول (هالدول) - خطر مرتفع للغاية.
2. فلوفينازين (برليكسين) - خطر مرتفع للغاية.
3. بيرفينازين (تريلافون) - خطر مرتفع.
4. كلوربرومازين (ثورازين) - خطر متوسط ​​إلى مرتفع.
5. ثيوريدازين (ميلاريل) – مخاطر متوسطة إلى عالية.

مخاطر متوسطة إلى منخفضة (مضادات الذهان من الجيل الثاني):
6. ريسبيردون (ريسبردال) – مخاطر متوسطة (تعتمد على الجرعة).
7. أولانزابين (زيبركسا) – مخاطر متوسطة إلى منخفضة.
8. كويتيابين (سيروكويل) – مخاطر منخفضة.
9. أريبيبرازول (أبيليفي) – مخاطر منخفضة (يستخدم أحيانًا لعلاج خلل الحركة المتأخر).
10. كلوزابين (كلوزاريل) – مخاطر منخفضة للغاية (قد يحسن حتى من خلل الحركة المتأخر في بعض الحالات).

مخاطر منخفضة للغاية أو غير مؤكدة:
11. زيبراسيدون (جيودون) – مخاطر منخفضة.
12. لوراسيدون (لاتودا) – مخاطر منخفضة.
13. إيلوبيريدون (فانابت) – مخاطر منخفضة.
14. كاريبرازين (فرايلار) – مخاطر منخفضة.
15. بريكسبيبرازول (ريكسولتي) – مخاطر منخفضة.

الملخص: عادةً ما يكون لدى مضادات الذهان من الجيل الأول مخاطر أعلى للتسبب في خلل الحركة المتأخر، حيث تعد الأدوية مثل هالوبيريدول وفلوفينازين من بين أعلى المخاطر.

تميل مضادات الذهان من الجيل الثاني إلى أن تكون أقل خطورة، حيث تعتبر عوامل مثل كلوزابين وأريبيبرازول وكويتيابين من بين أكثر الأدوية أمانًا في هذا الصدد.

من المهم ملاحظة أن المخاطر الفردية يمكن أن تختلف بناءً على الجرعة ومدة العلاج والحساسية الفردية. استشر دائمًا مقدم الرعاية الصحية عند التفكير في علاجات مضادات الذهان، وخاصة فيما يتعلق بإمكانية حدوث آثار جانبية مثل خلل الحركة المتأخر.


 

رد مع اقتباس