24-10-2024, 12:10 AM
|
#26
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 61414
|
تاريخ التسجيل : 01 2021
|
أخر زيارة : 07-05-2025 (09:37 PM)
|
المشاركات :
4,625 [
+
] |
التقييم : 129
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Whitesmoke
|
|
🔺 *العشرة المبشرون بالجنة*🔺
*السادسة والعشرون*
*6⃣ طلحة بن عبيد الله*
*طلحة الخير رضى الله عنه*
*هو طلحة بن عبيد الله*. من السابقين إلى الإسلام، وممن عذبوا في سبيل الله عذابا شديداً
لم يشهد بدرا لأنه كان يتحسس أخبار المشركين بالشام،(انتم تذكرونه جيداً هو «المخابرات الاسلامية»)
راجع سلسلة على نهجه سائرون
سماه النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد *طلحة الخير*،أبلى يوم أحد بلاء حسنا، وحمل الرسول صلى الله عليه وسلم على كتفيه، وأصيب بضعا وسبعين إصابة، وقطعت إصبعه
وسماه النبى صلى الله عليه وسلم يوم حنين *طلحة الجود*، ويوم العسرة طلحة الفياض
كان ثريا كثير الأموال، كثير الصدقات. وقد كان شديدا على عثمان في فتنته، ولكنه لم يرض بقتله، وكان يقول: "اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى".
اشترك في موقعة الجمل ضد علي، ولكن عليا كلمه وكلم الزبير فرجعا عن قتاله، ولكنهما قتلا والذي قتل طلحة هو مروان بن الحكم.
👈 *من مناقبه*👉
عن عبد الله بن الزبير قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يومئذ يعني *يوم أحد*: أوجب طلحة حين صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع يعني حين برك له طلحة فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ظهره.
*رواه الإمام أحمد*
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه كنت أول من جاء يوم *أحد* فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي عبيدة بن الجراح عليكما يريد طلحة وقد نزف فأصلحنا من شأن النبي. صلى الله عليه وسلم ثم أتينا طلحة في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من بين طعنة وضربة ورمية وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه.
وعن موسى بن طلحة عن أبيه - طلحة بن عبيد الله - رضى الله عنهما قال لما رجع رسول الله. صلى الله عليه وسلم من أحد صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قرأ هذه الآية *﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ ﴾*
[الأحزاب: 23]
فقام إليه رجل فقال يا رسول الله من هؤلاء فأقبلت وعلي ثوبان أخضران فقال أيها السائل هذا منهم.( يقصد طلحة )
الله اكبر
وعن سعدى بنت عوف رضى الله عنها قالت دخل علي طلحة ورأيته مغموماً فقلت ما شأنك.فقال: المال الذي عندي قد كثر وقد كربني .فقلت: وما عليكم أقسمه.
فقسمه حتى ما بقي منه درهم.
قال طلحة بن يحيى رضى الله عنه: فسألت خازن طلحة؛ كم كان المال؟ فقال *أربعمائة ألف*
وعن الحسن رضى الله عنه قال باع طلحة أرضاً له بسبعمائة ألف فبات ذلك المال عنده ليلة فبات أرقاً من مخافة ذلك المال فلما أصبح قسمه كله على المسلمين
(رواه الإمام أحمد)
يتبع بحول الله مع الزبير بن العوام رضى الله عنه
*حواري رسول الله*👉
صل الله عليه وسلم
🌷🌷🌷
|
|
|