مرحبا،لاعلاقة حقيقة غالبا بين الاخوة والاخوات حتى تتواجد الصداقه على مسافه التواصل المقطوعة..وجهة نظر من واقع ملموس!؟؟

فحين تبقى الفتاة وحيدة أوامر من الوالدين والحوار يكون عن ماذا طبختي اليوم؟

البيت مرتب؟


صحتك ...راحتك..على الهامش

هذا حال اغلب البيوت الا القليل وهذا شخصيا انا اراه نادر

فالعاطفة هنا تبقى في خانة الاهمال ومن الصعب الغاء شئ غريزي

فإذا كانت الابواب موصدة فكيف تُعاش تلك العاطفة وتنمو جذور الصداقه والتربة جافه؟

حين تلجأ الفتاة الى العلاقات العاطفية المحرمة تُلام؟!

ولايلوم الأهل انفسهم لماذا لم نهتم بتلك الفتاة؟؟؟؟؟!!!

اذا كان العرض والشرف غالي

فلما الجمود عند السقوط يتم اضطهاد الفتاة وحتى الزواج فقد معناه في الغالب

حيث يتم التركيز على مهارة الطبخ والجمال الجسدي لاالعقلي والاخلاقي يُطلب لتحسن المعاملة

وان اشترط وجود الثقافة فلتفهم وتطبق اليس هذا الغالب؟؟؟؟

قليلة تلك العقول الواعية

في هذا الجو المعقد كيف تنشأالصداقه؟؟؟؟؟؟؟؟
وماهو موقع تلك العاطفة

الحوراني..كاتب الموضوع..

انتظر تعليقك واتنمى النقاش معك اليست هذه قضية؟

التعصب مشكلة وكذلك التحجر والانغلاق..