06-11-2006, 07:28 AM
|
#138
|
الرئيس
الرئيس
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2
|
تاريخ التسجيل : 05 2001
|
أخر زيارة : 12-12-2024 (10:00 AM)
|
المشاركات :
25,709 [
+
] |
التقييم : 396
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جانين
موضوع هام جدا وشائك يا حورانى
اعتقد ان العلاقة بين الزوجين هى الاساس فان كانت كما اشرت علاقة حب وهما معا يعيشان فى منتهى السعادة والرومانسيه فان كنت فى هذا الوضع لن أضحى بزوجى.
لكن من واقع مجتمعنا احكى لكم عن سيدة اعرفها عن قرب وهى لا استطيع ان تنجب لن اقول انها عقيم ولكنها عندها مشاكل كبيرة فى الحمل لم تحمل من زواجها الاول وكان عدم انجابها سبب اساسى ان زوجها ضحى بها امام اول اختيار رغم ما كان يجمعهم من حب كبير على الاقل من طرفها.
اما زوجها الثانى فهو كريم جدا وصابر على تاخر انجابها لكنها تحدثنى الان انه ربما يفكر فى الزواج لكنها بالطبع لن تسمح له بهذا.
لذا اخذت افكر هل لو كنت مكانها واحب زوجى حب جارف ولا استطيع ان امنحه الولد هل ساحرمه من الزواج اليس الحب عطاء؟ اعتقد انه من اسمى درجات الحب ان تسمح الزوجة لزوجها ان يتزوج حتى لا تحرمه من متعة الانجاب.
لكن السؤال اين هذه الزوجة المثاليه التى ترضى شريكا فى زوجها اعتقد ان الاجابه ستكون مقترنه بوجود الزوج المحب القادر على العطاء وعلى العدل بين زوجتيه لكن هل هذا الرجل له وجود هو الاخر؟
لذا ارى ان الحسابات مختلفة فاذا كان هناك حب حقيقيى اعتقد ان سيقترن بالعطاء ام ان كان مجرد زواج فاعتقد الافضل ان تطلب الزوجة الطلاق حتى تنجب.
والرجل نفس الشئ سيبحث عن الانجاب فان لم تقبل الولى التعدد فيسرحها باحسان.
|
اختي جانين
حين اتصفح الردود في هذا الموضوع يوميا ،،، ابحث عن ردك بين الردود ، فرأيك من الآراء التي ابحث عنها باستمرار ... اشكرك على التواجد ...
لنعود الى الموضوع :
لا يجوز للمرأه العاقر أن تمنع زوجها من الطلاق ، ليس لأي سبب ،، فكل الشرائع تبيح للرجل أن يتزوج في حال كانت زوجته عاقرا ،،،
وهنا لا اعلم ، لماذا يعتقدن الزوجات ، أن الرجل قد يهتم ويقوم بكل الحب للزوجه الثانيه التي ستنجب له الطفل ؟
ألم نتفق أن الحب بين الزوج والزوجه الأولى حب كبير ،، وقد يستمر في حبه هذا رغم اقترانه بزوجه أخرى ،،،؟؟؟
فالزواج الأول كان به كل الحب ،،، فلربما الزواج الثاني يكون من أجل الولد ، ولا اقول هنا أنه لن يحب الزوجه الثانيه ، أو أن يعتبرها فقط ( فراخة دجاج ) .. وإنما قد يستمر حبه للأولى ايضا مع وجود الثانيه التي ستنجب له هذا الطفل .
وهنا رأيت أن معظم السيدات والآنسات يعتقدن أن الزوجه ستصبر فيما إذا كان العقم من الزوج ، ولكنهن متخوفات من صبر الرجل ،،، أقول لهن كما تجدين إمرأه صابره محبه ،، ستجدي الرجل الصابر المحب أيضا .
اختي جانين \ تابعي ردودنا ،، انتظر تعليقك ،،، اشكرك
|
|
|