06-11-2006, 11:23 AM
|
#149
|
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 6504
|
تاريخ التسجيل : 06 2004
|
أخر زيارة : 29-01-2015 (11:27 AM)
|
المشاركات :
2,685 [
+
] |
التقييم : 39
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني
اختي جانين
حين اتصفح الردود في هذا الموضوع يوميا ،،، ابحث عن ردك بين الردود ، فرأيك من الآراء التي ابحث عنها باستمرار ... اشكرك على التواجد ...
لنعود الى الموضوع :
لا يجوز للمرأه العاقر أن تمنع زوجها من الطلاق ، ليس لأي سبب ،، فكل الشرائع تبيح للرجل أن يتزوج في حال كانت زوجته عاقرا ،،،
وهنا لا اعلم ، لماذا يعتقدن الزوجات ، أن الرجل قد يهتم ويقوم بكل الحب للزوجه الثانيه التي ستنجب له الطفل ؟
ألم نتفق أن الحب بين الزوج والزوجه الأولى حب كبير ،، وقد يستمر في حبه هذا رغم اقترانه بزوجه أخرى ،،،؟؟؟
فالزواج الأول كان به كل الحب ،،، فلربما الزواج الثاني يكون من أجل الولد ، ولا اقول هنا أنه لن يحب الزوجه الثانيه ، أو أن يعتبرها فقط ( فراخة دجاج ) .. وإنما قد يستمر حبه للأولى ايضا مع وجود الثانيه التي ستنجب له هذا الطفل .
وهنا رأيت أن معظم السيدات والآنسات يعتقدن أن الزوجه ستصبر فيما إذا كان العقم من الزوج ، ولكنهن متخوفات من صبر الرجل ،،، أقول لهن كما تجدين إمرأه صابره محبه ،، ستجدي الرجل الصابر المحب أيضا .
اختي جانين \ تابعي ردودنا ،، انتظر تعليقك ،،، اشكرك
|
انا معك ان كان هناك حب قوى فهذا الحب سيدفع الزوجة لتضحى ببعض من زوجها لتلبى لزوجها رغبته فى الانجاب.
وكذلك الرجل ان كان حقا يحب زوجته وهو عقيم لابد ان يخيرها انه ممكن يتركها تتزوج, ولابد ان كام حقا محب ان يكون اقتراحه هذا ليس مجرد تبرئة ذمة بل يكون جادا.
حينئذ يأتى دور الزوجة فتختار اهم اختيالا بين الحب والابناء.
|
|
|