19-06-2009, 03:03 PM
|
#9
|
الرئيس
الرئيس
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2
|
تاريخ التسجيل : 05 2001
|
أخر زيارة : اليوم (02:55 AM)
|
المشاركات :
25,711 [
+
] |
التقييم : 396
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورود الأمل
صحيح كل ماذكرته اخي الحوراني فقد تكون نفسي لاتتقبل انتقادات الآخرين ، ولكن ليس معنى ذلك انهم لايقفون في طريقي قد سبق لهم ان قطعو الطريق امامي ومن تلك التجارب التي مررت بها :
* مرتان يقفو ثائرين ومتعصبين لاختياري المجال الدراسي ويجبروني بدراسة مجال لارغبة لي فيه .
* ذات مرة اقبلت على شراء كتاب بخصوص الثقافه الجنسية وبعد ايام قليلة اختفى الكتاب من غرفتي ، عندما كنت ابحث عنه اخبروني انه بحوزتهم سألتهم عن السبب لم يجيبوني .
ملاحظة : مؤلف الكتاب يقرئون له والداي كتب اخرى كثقافة الصحة والتغذية .. وعندما كنت اسالهم عن مواضيع الجنس يتهربون دائما .
خوفهم الزائد يتسبب لي بضعف الثقه بالنفس وبالآخرين .. طالما استئذنهم للخروج مع احدى صديقاتي ويرفضون ذلك بحجة انهم لايعرفون تلك الصديقة حق المعرفة مما يدعوني تصرفهم هذا الى الخوف من الاستئذان ومن ردة الفعل تحطمت من كثر الرفض .
وغالبا يعاملونني كأنني مراهقة او طفل صغير لايفقه شيئا ويتخذون القرارات حسب رغبتهم غصباً ... اما انا في اكثر المواقف اخضع لاوامرهم لكي لااخرج عن رضاهم واحترامهم ونادرا مااقف لأدافع عن حقوقي .
|
مساء الخير ،،،
الأهل لا يقفون في طريقك ، فهم يعتقدون أن ما يفعلونه لصالحك وليس ضدك ، والسبب يعود عليك هنا ، لأنك لم تشعريهم أنك قادرة على اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب ،،،
أنت الآن اصبحتي تعلمين ميول الوالدين ، تعلمين ما يرضيهم وما يغضبهم ، حاولي أن تكسبي ثقتهم أولا ، حاولي في الفترات القادمة أن تشعريهم أنك قادرة على اتخاذ القرار الذي يرضيهم ، وبعد فترة من الزمن ليست بالطويله ، ستجدينهم يقون برأيك وبقراراتك ، لأنهم قد تعودو على هذه الثقه ،،
بالنسبة لكتاب الثقافه الجنسية ، فالوالدين يخافون من هذه التسميات ، لأنهم لم يقرأو ما بداخلها ، وكان لزوم عليك أن تشرحي ما يحتويه الكتاب ، فبعض الكتب غير مرغوبه لدى الأهل من خوفهم عليك ، لا لمنعك من الثقافه ، وها أنت تستخدمين الانترنت ، تستطيعين قراءة كل ما يروق لك من خلال النت ،،
بالنسبة للصديقات ، صدقيني يا أخيتي ، الأهل في هذا لزمان مجبرون على الخوف على بناتهم ، إن قالو لك لا يعرفون صديقتك فهم على حق ، ولا تحاولي إنكار خوفهم عليك ، فهذا الزمن غير مريح أبدا ،،،
بإمكانك أن تتصلي بصديقتك لتأتي إليك ، هذا مقبول لدى الأهل ، ولكن غير مقبول أن تذهبي أنت اليها ، لأن مخاوف الأهل لا تنتهي بخصوص البنت ،،،، حاولي أن تحملي هذه القضية على محمل الضد ، فخوفهم مبرر ، لأن زماننا هذا اصبح زمان الخديعه ، وانت بنت ، يعني الخوف عليك مضاعف ،،،
سؤال نسيت أن اسأله لك ، كم عمرك ؟ وماهي دراستك ؟ وماهي الدراسه التي كنت ستدرسينها ؟
|
|
|