يقول الدكتور : محمد عبد العليم (الأخصائي النفسي) :
إن الكثير من الأدوية المضادة للاكتئاب والتوتر والقلق والوساوس ربما تسبب نوعاً من القلق والتوتر في بداية العلاج، وهذا تم تفسيره لحدوث الحركة الكيميائية والمتغيرات الكيميائية..
وبعد أن تأخذ المرسلات والموصلات العصبية وضعها الصحيح ويتم التوازن في إفراز المواد الكيميائية التي تعمل من خلالها هذه الأدوية تستقر الحالة ويشعر الإنسان بالتحسن.. هذا هو التاريخ الطبيعي لمعظم الأدوية التي تعمل في علاج حالات القلق والاكتئاب .
استشارات الشبكة الاسلامية .