14-07-2010, 02:11 AM
|
#112
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 23614
|
تاريخ التسجيل : 04 2008
|
أخر زيارة : 28-07-2013 (07:29 AM)
|
المشاركات :
229 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
• إذا أردت الله يفرج عنك ما أهمك فاقطع طمعك في أي مخلوق صغر أم كبر, ولا تعلق على أحد أملاً غير الله وأجمع اليأس من كافة الناس .
• نفسك كالسائل الذي يلون الإناء بلونه ، فإن كانت نفسك راضية سعيدة رأيت السعادة والخير والجمال ، وإن كانت ضيقة متشائمة رأيت الشقاء والشر والقبح .
• إذا أطعمت المعبود ، ورضيت بالموجود ، وسلوت عن المفقود ، فقد نلت المقصود وأدركت كل مطلب محمود .
• من عنده بستان في صدره من الإيمان والذكر ، ولديه حديقة في ذهنه من العلم والتجارة فلا يأسف على ما فاته من الدنيا .
• إن من مؤخر السعادة حتى يعود ابنه الغائب, ويبني بيته ويجد وظيفة تناسبه، إنما هو مخدوع بالسراب، مغرور بأحلام اليقظة .
• السعادة: هي عدم الاهتمام وهجر التوقعات واطراح التخويفات.
• البسمة : هي السحر الحلال ، وهي عربون المودة وإعلان الإخاء ، وهي رسالة عاجلة تحمل السلام والحب ، وهي صدقة متقلبة تدل على أن صاحبها راض مطمئن ثابت .
• أنهاك عن الاضطراب والارتباك والفوضوية, وسببها ترك النظام وإهمال الترتيب, والحل أن يكون للإنسان جدول متزن فيه واقعية ومران.
• إذا وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر لأنه يخفف منها وينقص من عمرها, لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لا تتعداه.
• ينبغي أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهي إليه, فمثلاً تطلب بيتاً تسكنه وعملاً يناسبك وسيارة تحملك, أما فتح شهية الطمع على مصراعيها فهذا شقاء.
• ( لَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ فِي كَبَدٍ) (البلد:4) سُنة لا تتغير لهذا الإنسان فهو في مجاهدة ومشقة ومعاناة, فلا بد أن يعترف بواقعه ويتعامل مع حياته
|
|
|