عرض مشاركة واحدة
قديم 21-01-2003, 06:17 PM   #1
النشمي
عضـو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية النشمي
النشمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1344
 تاريخ التسجيل :  03 2002
 أخر زيارة : 16-08-2022 (03:23 AM)
 المشاركات : 658 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
عمرو خالد .............. قضية ...... بين راد ومردود عليه.



مقال نشر في جريدة الشرق الأوسط عدد22يوليو(تموز) 2002

وأخيرا.. أسدل الستار!

عبدالله باجبير


أخيرا أسدل الستار على الداعية «الوسيم» ـ في نظر البعض ـ الذي دعا الى تحرير القدس عن طريق الحجاب.. وقال انه اذا تحجبت النساء جميعا ـ نساء المسلمين طبعا ـ فسوف تتحرر القدس، ويسقط شارون، وتقوم الدولة المستقلة للشعب الفلسطيني.

ودعوة عمرو خالد.. الذي قررت السلطات في مصر منعه من الاجتماع بمريديه، وبث دعواته العجيبة.. دعوته هذه تذكرني بمشايخ مصر، الذين حاولوا منع نابليون من دخول مصر بالاكثار من الاذكار، والادعية والدعوات بأعلى صوت ـ بدل حث الناس على المواجهة ـ وبينما هم يجتمعون على دعوتهم دخل نابليون القاهرة.

ولعلني كنت من اوائل من حذر من هؤلاء الدعاة الذين ظهروا فجأة في هذه المرحلة التاريخية التي تحتاج الى شد العزم، والتمسك بالثوابت، والعلم والتسلح بالوعي أمام الحملة الصهيونية على العرب والمسلمين.. ولعلني كنت من اوائلهم اذا لم اكن اولهم على الاطلاق.. واذا بي أجد نفسي محاصرا طبعا من الاياميل والفاكسات والخطابات والمكالمات المجهولة كلها تهددني وتشتمني وتتوعدني وتتهمني في ديني، وفي ذمتي.. بل رأت الغرفة التجارية في جدة ان تغيظيني او تتحداني او تكيدني بدعوة عمرو خالد الى جدة لبث دعوته المريبة والعجيبة.. كأن السعودية في حاجة الى استيراد دعاة امثال عمرو خالد كما قلت يومها.

لقد رأت مصر بلد الأزهر الشريف والمليون مئذنة ان حكاية عمرو خالد قد تجاوزت حدها وأصبحت تهدد آلاف الشباب بتزييف وعيهم، وصرفهم عن العلم والعمل الى الدروشة فهجر الطلبة دروسهم، بل ان بعضهم حطم ما يملك من انواع الكومبيوتر واطلق لحيته، وقرر الانصراف عن علم الدنيا الى ما لا يعلم من علم الآخرة.



همس الكلام

«اكذب يكذب الناس معك.. قل الحقيقة يقولوا الأكاذيب عنك»

========================

وقد رد عليه أحد الأخوة فقال
-------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

معالي القائد المغوار فاتح الأمصار مؤدب الفجار سابق زمانه تحفة مكانه
العلامة الشيخ / عبدالله باجبير أدامك الله وأبقاك للمسلمين ذخر وفخر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد:

مرة أخرى سيدي أجد نفسي مضطرا للكتابة إليكم ، وإني لكم من الشاكرين ، فلكم يعود الفضل في تطور مواهبي في الكتابة ، فقد كتبت إليكم بعد مقالكم السابق الذي سبقتم فيه الأمة كلها في التحذير من هذا الملقب بالداعية عمرو خالد ، وهاأنتم تصولون وتجولون في الساحة بمقال آخر يجعلني ملزما بالكتابة إليكم مرة أخرى.

فعلا قد أسدل الستار على ذلك الداعية ، وبقي الستار مفتوحا لكم ولأمثالكم الجهابذة العظماء ، أسدل الستار على من دعا إلى تحرير القدس بالحجاب ، وياله من سخف ، وبقي الستار مفتوحا إلى من يدعو لفتح القدس بقصص الحب والمجون وحبيبتي من تكون ، أسدل الستار على من كان يذكر بدعوة عجيبة مريبة بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وبقى الستار مفتوحا لمن يذكرنا بأخبار رزان و فيفي عبده.

ولأنكم كنتم من الأوائل دائما ، حتى أن قنوات الأوائل نسبت إليكم ، فقد كنتم من أوائل من حث الناس إلى العلم والتسلح ، فهذه مقالاتكم المنتشرة على صفحات المجلات القومية (أمثال مجلة "سيدتي") تدعو الناس إلى ترك ما ليس بعلم من أخبار السلف وما إليه إلى ما هو علم من أخبار العشق وما إليه ، ولقد أمسكتم دائما بالثوابت ، وما كان أبدا ذنبكم إذا كانت الثوابت هي التي تهتز على واحدة ونص ، وان الجيوش الجرارة المتجهة إلى بيت المقدس تحت إشرافكم وقيادتكم ، لتحقق الانتصار تلو الانتصار ، كيف لا وفي مقدمتها فيفي عبده وفي الميمنة رزان وفي الميسرة شعبان عبد الرحيم ، وأجارنا الله مما في المؤخرة.

إن من يتهمكم في دينكم يا سيدي هم حقا من المغفلون ، فدينكم واضح جلي لا ينبغي لأحد التشكيك فيه ، ودعوتكم واضحة لا لبس فيها ، وهؤلاء لا يعلمون ماضيكم الذاخر بذكريات الدعوة و النصح والإرشاد ، ولا يعلمون كيف أنكم كنتم ولا تزالون الأوائل في كل شيء ، أما الآخرين الذين قلبوا الدعوة إلى مجرد حرب إغاظة لكم ، فأنتم أرفع من ذلك كثيرا يا سيدي ، وقدركم شاهق على هؤلاء ، لا يستطيعون رؤيته وبالتالي أرجو أن تقبلوا اعتذاري بالنيابة عنهم وترحموهم من تحديكم.


إن هذا الداعية المريب الذي صرف الغواني والممثلات عن أعمالهن ، ودعاهم إلى لبس الحجاب ، ودعى الشباب إلى الدروشة وترك اللحى مثل شباب العصور الغابرة ، لعله لا يدري بوجودكم ، ولا يدري كيف أنتم من حماة الأمة والمدافعين عنها من أمثاله ، وهذه وحدها قمة جهله ، ويكفيه سيدي مقالكم الذي ملأتموه حقدا وغيظا وشماتة تظهر معدنكم واتساع آفاقكم ، يقول الحق سبحانه وتعالى { أفمن يمشي مكبًا على وجه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم }.

وإنني متأكد من علمكم بأن هذه ليست آخر فصول المسرحية ، فالستار قد يفتح مرة أخرى ، على عمرو خالد أو على أي شخصية أخرى ، إلا أنني أعلم أيضا أنكم ستسبقون الجميع مرة أخرى إلى المعركة ، وستكونون على قدر ثقتنا فيكم.



همس الكلام:
" لم تخلق كلمة الحمقى عبثا ، إنما خلقت لوجود مستحقيها"






====================
===================
===================








وانظروا ما يقول مفيد فوزي عن عمرو خالد



بعد أن رحل راسبوتين

لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوه الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعه الى وجنتيها ...بهذه السرعه ، لم أكن أحلم أن يغادر الحزن و البؤس و غطاء الرأس و ..العقل هذه الفتاه الشقيه المذهلة التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الاثاره و البهجه ، كان يجب أن يذهب هذا الراسبوتين المتأنق الذي يجيد التمثيل المسرحي ....كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات الى الغمازتين .....حتى تعود مصر التي نعرف ...حتى تعود ..السندريلا و وزمن السندريلا .....حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا ..و بعودة ميرنا المهندس الى نفسها و فنها و جمهورها و معجبيها ..تكون قد بدأ ت مصر تعود الى مصر ...مصر الوحده الوطنيه ، مصر ....الفن السابع ....مصر الحضاره ...مصر الحياه ......تعود ميرنا ...و معها تعود مصر ...في مواجهة قوى الظلام ..و الغيبيات ...و دعاة الاسموكن .........أهلا ميرنا .....أهلا ....فقد طال غيابك .....و بانتظار عبير و غاده و موناليزا ..و ...صابرين ...وشاديه ...وكل وهج الماضي الجميل ........

............

أما الداعية الاسموكن ...أما راسبوتين الفضائيات ....أما أبو جهل ......راكب البليسوار ....المتأنق ....المتشدق ...الكاذب .......فأرحل عن حياتنا .....غير مأسوفا عليك..................



مفيد فوزي




==============


وكان الرد على مفيد فوزي :
مقالا كتبه الاستاذ مصطفى بكرى رئيس تحرير جريدة الاسبوع القاهرية والصادرة اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2002 دفاعا عن الاستاذ عمرو خالد ضد هجمة القبطى مفيد فوزى .
----------------------------

ماذا وراء الحملة علي المحجبات؟
ماذا وراء الحرب علي 'عمرو خالد'؟

ما هذه الحرب المعلنة ضد المحجبات؟ .. ولماذا يصر البعض علي التدخل في الحرية الشخصية والإساءة لقيم ديننا الحنيف؟، هناك بعض الصحف والمجلات أخذت علي عاتقها مهمة الإساءة إلي قيمنا الإسلامية وتصوير كل شيء علي أنه إرهاب وعودة إلي الوراء.

وكان من أعجب ما قرأت هذا المقال 'السيئ' الذي كتبه الأستاذ مفيد فوزي والذي علق فيه علي عودة الفنانة ميرنا المهندس إلي الفن وخلع الحجاب بشن حملة عاتية علي المحجبات وعلي الداعية الشيخ عمرو خالد.

لقد كتب مفيد فوزي يقول: 'إن خلع الحجاب هو عودة الحياة إلي مصر واصفا المحجبات بأنهم قوي ظلام وأن الحجاب حزن وبؤس وغطاء للعقل كما هو غطاء للرأس.

ووصف سعادة المحاور الكبير الشيخ عمرو خالد بأنه 'راسبوتين' فأساء بذلك لإنسان كل جريرته أنه يدعو إلي الله ولا يدعو إلي الفجور، شخص يتمتع بسمعة حسنة ولا تطارده الفضائح في كل مكان، شخص سخر كل حياته للدعوة إلي الإسلام الصحيح لا إلي الدنيا الزائفة الغرورةً ........





==================
من بريدي
==================


وش رايكم فيما قرأتم أعلاه ..........( أعلاه تعني فوق )

ضع إنطباعك........ من جد
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس