اليـــوم تحـــديداً،،،
زاد الشوق والحنيـن إليــك حبيبي،،،
كم وددت أن أراك،،،
وأن أسمع صـــوتك،،،
صـــوتك الذي أجببتــه،،،
الذي جعلني أشعر بكــل حنــان،،،
كم تمنيت لو أني أسمعك الآن،،،
وتعلم كم أني بحـاجـة ماسة إليك،،،
كم تمنيت أن أرى نفسي بين يديك،،،
لترى دمعي الذي على وجنتي،،،
حتى يرق قلبك وتمسح ما تراه عينيك،،،