عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2011, 11:31 PM   #19
مرضي
عضو جديد


الصورة الرمزية مرضي
مرضي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 35955
 تاريخ التسجيل :  10 2011
 أخر زيارة : 27-03-2012 (11:48 AM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


البداية كانت من ثلاثة أشهر زيادة في التفكير + خوف + أحلام مفزعه + فقدان للشهه + نزول بالوزن +نوم قليل او شبه معدوم ولكن الجميل في هذا الأمر هو القرب من الله تعالى والتوجه اليه وكم هي جميلة المناجاه لله
افكار وتردد وعدم وجود قناعة وفقدان للتركيز والملاحظة وبعد شهرين من بداية التفكير بدا هناك شد عصبي في اليدين والرجلين مع التفكير والخوف ( افكار مع البدءبالبناء وافكار بالعمل وافراده وعدم ارتياحي )
الان استطعت الخروج من التفكير ولكن اثر هذه المده باقي قلة نوم وشد بين الحين والاخر وفقدان للشهية ونوبات
خوف من امور لاتستحق التفكير بها ولو للحظات ولكن شدة التفكير في الثلاثة الاشهر الماضية جعل كل مايمر بي
لابد ان يتم التفكير به من جوانب عدة وبدقه وتفاصيل وافتراض اشياء وابعاد مستحيلة الحدوث..
بعد تكرار هذا الشد في الاعصاب وقلة النوم وضيق البال قررت الذهاب لدكتور نفسي
تخصصه الاصلي بالاعصاب وبعد الجلسة الاولى لم اتلقى اي توجيهات للخروج من
هذه الحالة التي لم يفسرها الا بوجود شد بالاعصاب وقرر اعطائي ( salpax-rivotilos) طبعا انا غير مقتنع بالبداية
باستخدام العلاج مباشرة دون توجيهات للخروج من الحالة كمرحلة اولى وبخصوص الرفوتلس لم اكن متشجع لتناوله وطلبت ان تكون البداية بالسلباكس ولكنه رفض اذ لابد منهما معا وتسائلت هل هناك اضرار او اثار
جانبية ولكن الاجابة كانت سترتاح وبعد اسبوع راجعنا حينها وصلت الى ان الخيار بهذه الزيارة كان خاطئ
الحوار الذي بادلني اياه الدكتور كم عمرك وماهي وظيفتك وبماذا فكرت حتى وصلت لهذه الحالة
لا اخفيكم ان اثار التفكير كانت قاسية وافقتدني التركيز الذي كان شديد بالنسبة لدي ودقتي في الملاحظه مع انزعاجي من الشد الموجود باطرافي وذهبت لشراء الدواء مع عدم وجود قناعة لان الطبيب لم يعطني اثار العلاج المتوقعه او المده اللازمة للعلاج
بل قال لن تجد اي شي هذه اخف الادوية التي تستعمل في مثل هذه الحالة لم اشتر الرفولتس واشتريت السلباكس واخذت الحبة الاولى وبعدها بدا
التفكير باثار العلاج المجهولة والخوف من الاستمرار على العلاج ( خصوصا بعد قراءتي للروشته الخاصة بالعلاج ان
العلاج مضاد للاكتاب وهو مالم يتطرق له الدكتور في الزيارة واحسست بالخمول وعدم الانزعاج بالنوم عندما اصحو
مع كل فترة اغفو فيها ليلا بعد الكبسولة الاولى لم اصل لنتيجه وانا على يقين ان العلاج
يحتاج ان يكمل الكورس حتى يتم الاستفاده منه و كانت الوصفة حبه بعد الغداء وفي صباح اليوم التالي احسست اني رجل آلي من الخمول الذي لم يمر علي سابقا وفقدان للشهيه مع وجود نبضات متسارعه في اكثر من مكان كنت متردد من الاستمرار ولكن رغبة في الخروج من هذه الحالة اكلت الكبسولة الثانية ولكنها لم تبقى في معدتي فسارعت باخراجها تقيوا ، وبعد يومين من التوقف بعد الكبسولتين احس بتنميل باطراف القدمين واطراف الاصابع باليدين
ماهي التفسيرات لهذه الحالة وهل العلاج مناسب الذي كتبه لي الدكتور ، وهل اليوسبار افضل واخف او لاحاجه للعلاج وماهي النصيحة / علما ان هناك تساقط للشعر
علما اني بعد قرائتي لهذا الموقع استفدت كثير من التوجيهات مع البقاء على التواصل مع الله في السر والعلانية
الايام التي اجد فيها نفسي باحسن حالاتي رغبتي بالنوم تكون معدومة ربما خوف ان تعود الاحلام المفجعه في النوم وتستمر الافكار
كانت تاتيني سابقا افكار انني لم اغلق الباب او لم اطفي النور او لم اغلق السيارة ولكن لا ارجع غالبا وان رجعت اجد العكس الامور تمام وبخصوص الطهارة والوضوء والصلاة تحدث لي وساوس ولكن لا اعيرها اي اهتمام ولم اتوضا ثانية او اشك بصلاتي او طهارتي


 

رد مع اقتباس