25-10-2013, 05:02 PM
|
#6
|
عـضو أسـاسـي
الم غامر،,
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 43532
|
تاريخ التسجيل : 05 2013
|
أخر زيارة : 16-09-2022 (11:25 PM)
|
المشاركات :
939 [
+
] |
التقييم : 55
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
نقطة الجنووبي لما يقول
الزنا بالمملوكة
؟ و تقول انك مع المنطق
ههههههههههههههههه يا بطني
أقول والله لو انك مع المنطق كان أصرف لك الصحيح انك مع المندي و ليس المنطق
الزنا بالمملوكة هاه يعني وش تقول في الرعيل الأول كلهم زواني هذا معنى كلامك بكل وضوح
أنت يالجنووبي كنت في مشاركة سابقة تقول تؤمن بالموجودات فقط أما الغيبيات فلا ؛ ظننت عندك وسواس قهري أو فصام لكن الصحيح ظهر فأنت مريض بالشبهات و هذا علاجه بالبصر و البصيرة و البحث عن الحقيقه
فهذا الفكر الذي تتبناه فكر الوجوديه و اللادينيه لا عقيدة لا منطق لا مخ حتى المخ غبي غبي جدا
تظن أن عقل الإنسان يحيط كل شيء
تظن نفسك عبقري جدا
يا رجال ما اخترعت شي خل عنك ،
للأسف
قال تعالى عز و جل و حده لا إله إلا هو : (( لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير )) و هو اللطيف الخبير
قال العظيم القدوس تعالى بملكوته و جبروته و كبريائه و عظمته (( قل لو كان فيهما آلهة غير الله لفسدتا سبحان الله رب العرش عما يصفون ))
عندما تمنى موسى عليه الصلاة و السلام رؤية ربه ليطمئن قلبه و يزداد إيمانه به
(( قال لن تراني و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا و خر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك و أنا أول المؤمنين ))
فهذا الجبل بقوته و صلابته لم يتحمل رؤية ربه و هو جماد ثابت أصم لا تسري فيه روح فأيهم أقوى الإنسان أم الجبل و كيف كانت ردة الفعل من الجبل أتمنى إنك ما تجيني و تقول لا الإنسان أقوى و هذي خرافة لا يصدقها إلا ساذج
إذا نجعلك في كهف و نسده و نرى هل ستخرج منه أم تبقى مكانك حيا صامدا
أم تنتظر حمل الجبال على صدرك
حجابه هو النور " فحجابه النور و لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه "
و لذلك عند عروجه لسدرة المنتهى رأى هذا الحجاب
بكل بساطة الإنسان في هذه الدنيا ضعيف جدا ضعيف بحواسه و بعقله و بجسمه بشكل عام أما في الآخرة فيختلف الوضع و لذا سيرى المؤمنون ربهم في الجنة
و أعطيك معلومة
الإنسان عاجز لو بلغ ما بلغ من علمه و إختراعاته و إكتشافاته و كل هذي الإختراعات اليوم و التكنولوجيا تزيد بإيمان المسلم و عقيدته لو تأملها بعين الأمثلة و لله المثل الأعلى و الأجل فكيف بهذا الكون العظيم و الدقيق جدا بخلقه و تكوينه
أجل خرافات و لعوب على عقول السذج
الله المستعان .
و أعتذر لنا في شأن ما قلت ( الزنا بالمملوكة )
|
|
|