![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
ارجوكم ابي حل
بسم الله الرحمن الرحيم
يااخواني ابي حل جذري لمشكلتي؟ وهي انني فتاه مخطوبه لشاب وهذا الشاب يتحلى والحمد الله بصفات الخاطب الجيده من حسن السمعه والاخلاق وووو وكذلك اهلي مقتنعين به ويتمنونه زوج لي لكنني عجزت ان اتقبل هذا الشاب يعني في شيء في نفسي يجعلني لا احب ان افكر به ولا اعرف ماهذا الشعور الذي يتابني مع العلم والحمدالله اني صليت استخاره لكن هذا الشعور لم يتبدل وكذلك شاهدته وشاهدني في الرؤيه الشرعيه مع العلم من موافقته من ناحيتي لكنني نفسي لا تقبله مع العلم انه مقبول الشكل والعمر لكنني لا اعلم مافي نفسي وانا خائف جدا انا اوافق واندم لاانني لم اشعر بعدم الرلحه وخايفه اظن انا ارفضه واندم ساعدوني من فضلكم وشكرا المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و بخصوص موضوعك اختي الكريمة : أسأل الله العلي القدير أن يوفقك إلى كل خير وأن يرزقك زوجا صالحاً يكون عونا لك على طاعة الله وتنعمين في ظله بنعمة الأمن والاستقرار والسعادة في الدنيا والآخرة . مرحبا بك اختي الكريمة (( ريوم )) و نرحب بك في منتدى نفساني ونسال الله ان نكون خير من يقدم لك النصح والارشاد ان شاء الله تعالي . مما لا يخفى عليك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ..) فما دام الأخ الذي تقدم إليك به هاتين الصفتين، فأرى أن تستخيري الله تعالى وأن تلحي عليه في الدعاء أن يشرح صدرك للذي هو خير، وأن تفعلي ما يختاره الله لك، فهو لم ولن يختار لك إلا الخير سبحانه وتعالى ، ولا تشغلي بالك بهذا الموضوع كثيراً مادام الرجل ليس فيه من عيب يقدح في رجولته، أو يطعن في دينه وخلقه ولا ارى يا اختي الكريمة بما ذكرتي ان هذه الشخص غير مناسب لك بل ذكرتي انه من عائلة طيبة ورجل محترم وهذا كل ماتتمنى الزوجة ، ولا ينبغي لنا أيضاً أن نقف طويلاً عند هذا الحدث، وإنما ما دام الرجل ظاهره الحرص عليك والرغبة فيك، وتلمسين صدق مشاعره نحوك، وترينه أهلاً للارتباط بك ديناً ودنيا، فتوكلي على الله، وأكثري من الدعاء له بالصلاح والاستقامة والإعانة على الطاعة، وأن يكون نصيراً لك وظهيراً على الحق، وأن يرزقك منه الذرية الصالحة، وأن يجمع بينكما على خير، وأن يوسع أرزاقكم وأن يصب عليكم الخير صباً، وأن يجعلكما من سعداء الدنيا والآخرة. مع تمنياتنا لكم بالسعادة في الدنيا والآخرة، والتوفيق لما يحبه ويرضاه، إنه جوادٌ كريم. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|