حكايه حكايه حتى نصل إلى النهايه ..

عز كيف حالك ؟
ربي يبارك في جمعتك و يسعدك 🌹

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

كيف اصبحتم أحبتي

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

لا تقلقوا فإن الله حي لا يموت

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

دعونا نفكر بفكره إيجابيه

كلن لديه رغبات وأحلام مختلفه

ومازالت قيد الإنتظار

لماذا لا نحاول أن نشغل فكرنا بتلك الأحلام

نتنقل من الفكره إلى التنفيذ

دراسه عمل هوايه ..الكثير هناك

فقط نتحرك

( هبة الرحمن ) ,عين النجار معجبون بهذا

المردود الأول قبل كل شيء هو تطوير الذات

نحاول ونحاول فقط لا نتوقف

بإذن الله سوف نصل

إن الله لا يضيع عمل عامل منكم

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

أقسم بأن الغثيان يداهمني من جانب

والاكتئاب يحاصرني من جانب آخر

ولكني مؤمن بأن الدنيا لم ولن تدوم على حال

اهدء ألمي بالحمدالله

واطمن قلبي وبشر الصابرين

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

عز كيف حالك ؟
ربي يبارك في جمعتك و يسعدك 🌹

الحمدالله

أمين وإياكم

افتقدتكم أين أنتم ؟؟

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

والله يا عز كانت نفسيتي مو قد كدا الايام الماضيه كانت عندي
ظروف و ضغوط وربك يصلح الحال و يهدي البال لنا و لكم. يارب.

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

مساء الخير للطيبين عز & خلود ❤

يقول علماء النفس إن كثيرا من الهموم والضغوط النفسية سببه عدم الرضا ، فقد لا نحصل على ما نريد

وحتى لو حصلنا على ما نريد فقد لا يعطينا ذلك الرضا التام الذي كنا نأمله وحتى بعد حصولنا على

ما نريد فإننا نظل نعاني من قلق وشدة خوفا من زوال النعم ..







يقول أحد الحكماء ( لو أن أحدا ملك الدنيا كلها ما استطاع أن ينام إلا على سرير واحد ، وما وسعه

أن يأكل أكثر من ثلاث وجبات في اليوم ، فما الفرق بينه وبين الفلاح الذي يحفر الأرض ؟

لعل الفلاح أشد استغراقا في النوم ، وأوسع استمتاعا بطعامه من رجل الأعمال ذي الجاه والسطوة )







فأحذر القلق والهموم فهي تفتك بالجسم وتهرمه كما قال المتنبي :

**والهم يخترم الجسيم نحافــة ويشيب ناصية الصبي ويهرم**




وقد ذم الرسول صلى الله عليه وسلم التكالب على الدنيا فقال ( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه ،

وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة . ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله

ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له ) رواه الترمذي .





ويهدف هذا التوجيه النبوي إلى بث السكينة في الأفئدة ، واستئصال شأفة الطمع والتكالب على الدنيا

وان الأرزاق مقسومة مقضية .

فلا شك أن علاج الهموم هو في الرضا بما قدرالله ، والصبر على الابتلاء ...واحتساب ذلك عند الله

فإن الفرج لا بد آت .





والساخطون والشاكون لا يذوقون للسرور طعما . فحياتهم كلها سواد دامس

وليل حالك .





أما الرضا فهو نعمة روحية عظيمة لا يصل إليها إلا من قوي بالله إيمانه

وحسن به اتصاله .




والمؤمن راض عن نفسه ، وراض عن ربه لأنه آمن بكماله وبحكمته

وأيقن بعدله ورحمته .






ويعلم أن ما أصابته من مصيبة فبإذن الله . وحسبه أن يتلو قول الله تعالى:

( وما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم )




والمؤمن يؤمن تمام اليقين أن تدبيرالله له أفضل من تدبيره لنفسه ، فيناجي ربه ويقول

( بيدك الخير إنك على كل شيء قدير )
وتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس ) رواه أحمد .



فالله أعلم واحكم وهو علام الغيوب وهو من خلق الخلق ويعلم ماهو الأصلح لهم

أليس الله بأحكم الحاكمين

صابر وراضي ,أبوأمل معجبون بهذا

والله يا عز كانت نفسيتي مو قد كدا الايام الماضيه كانت عندي
ظروف و ضغوط وربك يصلح الحال و يهدي البال لنا و لكم. يارب.

الله يفرجها عليك يارب

والحين إنشاء الله أمورك زينه ؟

أبد كلما ضاقت كلما قرب الفرج

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

فالله أعلم واحكم وهو علام الغيوب وهو من خلق الخلق ويعلم ماهو الأصلح لهم

أليس الله بأحكم الحاكمين

بلا والله هو أحكم الحاكمين وأعدل الحاكمين وخير الحاكمين

بستان عامر هي تلك الكلمات

بين لطف ورحمة الله عشنا بها

روعه حتى السماء

بورك فيك وفتح الله لك كل خير وصرف عنكِ كل شر

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

صابر وراضي معجب بهذا

أمين يا أكرم الأكرمين

( هبة الرحمن ) معجب بهذا

🌄صباح مشرق🌄
.
. * الجمعة *💫 الجدي 30
...................... الشبط 6
ربيع الثاني
1438 / 4 / 22 هـ
يناير
2017 / 1 / 20 م
.
. 🍂إشراقة اليوم🍂
.
.

قد كان السلف يحبّون من ينبّههم على عيوبهم ، ونحن الآن أبغض الناس إلينا من يعرّفنا عيوبنا .
. ●
[ ابن قدامة المقدسي ] .
.
.
ـــــــــــــــــــــــــــ

صابر وراضي معجب بهذا

تموت فيك فسيلة واللهَ قد أودعتَها
واللهَ قد عوّلت أن تربو لتبهج ناظرك .
أتمزّقت فيك الحياة و نورها تتلوه
يشفي كل حزنٍ قد يشوشّ خاطرك !
أتخاف ؟ من ماذا ؟ وربّك قاهرٌ
واللهَ تلقى في الملمّة ناصرك !
قلها بكلّ جوارحك : ربّي معي
تلقاهُ في عمق المصيبة جابرَك !

صابر وراضي معجب بهذا