الشاكر هذه قصتي

سوف أرد على أستفساراتك لاحقاً

وضع اللافتات
إذا عمل أحد الزوجين شيئاً سالباً يفسره الآخر على أنه يفعل ذلك دائماً بعكس الأفراد في الزواج السعيد حيث يرجعون التصرفات الخاطئة على أنها موقفية "لأنه في حالة مزاجية سيئة أو أنه تحت ضغوط ويحتاج للنوم"، ومن ناحية أخرى إذا ما قام بتصرف إيجابي يفسرونه على أنه شيء ثابت وداخلي للطرف الآخر "إنه شخص مهتم ومحب لذلك تصرف بهذه الطريقة"، ولكن في الزواج غير السعيد نفس السلوك الإيجابي يرونه موقفياً عابراً "لقد تصرف كذلك لأنه نجح في عمله هذا الأسبوع".

8- قراءة الأفكار
شكل آخر من الاستنتاج التعسفي – حيث يعتقد الفرد أنه قادر على معرفة ما يفكر به عضو آخر في الأسرة أو ما الذي سيفعله في المستقبل القريب – دون تواصل لفظي مباشر بين الطرفين. فعادة ما يكون لدى المتزوجين غير المتوافقين توقع سلبي لتصرفات الطرف الآخر، فمثلاً تقول الزوجة " أعرف ما الذي سيفعله زوجث عندما يعرف أنني سأتأخر غداً في العمل"، وبرغم أن هذه التنبؤات قد تكون دقيقة بناء على الخبرة السابقة بالطرف الآخر، إلا أن قراءة الأفكار يتضمن المخاطرة باستنتاجات خاطئة لا تعتمد على المعلومات المتاحة فقط.

العملية العلاجية:
يتطلب العلاج مجموعة إجراءات تهدف إلى تحديد ومواجهة الأفكار السلبية بصورة تسمح بتطوير بدائل إيجابية مناسبة، وأفكار توافقية تتعامل مع الواقع من جديد.

أنتظر رد

فعلا كل هذا يحدث استنتاج تعسفي عن طريق التفكير بردة فعل الطرف الاخر
والفقره الاولي كثير تحدث

والله اني واعيه لما تقوله حرف حرف لاني قرات عنها كثير

لكن عند التطبيق نصطدم بالواقع المرير

وهو الخوف والرعب من ردة فعل الاخرين تجاهنا اتوقع هذا بحد ذاته مرض يحب ان اتخلص منه

كثرة الصدمات والمواقف التي تحدث تمنعنا من التطبيق السليم والفكر الايجابي


يعني دعني اقول لك قصة حدثة قبل قليل فقط

ابني الاكبر محتاج فلوس ومو عارف كيف يفاتح ابوه وهو خايف يقول لي انتي قولي له

وانا اقوله لا ما اقدر اخاف يصرخ في وجهي

والله اننا بقينا ساعة كامله كل واحد يفكر كيف بنفتح الموضوع له

لو حنا مو خايفين وما عندنا موقف سابقة مترسخه كان بكل سهوله مر الموضوع

بعدها قلت له قول هذا ابوك واذا صرخ لا تزعل فاتحه مره ثاني

والي ما توقعناه مجرد ما طلب منه قال له حاضر وعطاه

حسيت بقهر كيف حنا نخاف من شي ما حصل،، نخاف من شي محتمل ويمكن يحصل

وابني يقول لو حنا بندخل علي ملك ما خفنا كذا

وطبعا اغلب الامور اذا بنطلبها نمر بهذا الموقف لاننا لا نعرف ردة فعله وكيف المزاج

طيب الإنسان لأزم يكسر كل العوائق التي يصادفها ولا يستسلم لهذة المشاكل التي من صنعه هل أنتي معي في هذا

نعم معك جدا واوافقك

لكن هذا ما كنت اتحدث عنه وهو الخوف والرعب الذي اريد كسره
اصبحت ارفض مجرد فكرة انه ممكن يرفع صوته او يناقشني في امر ما مجرد الفكره ترعبني

والله اني اخاف تفهمني اخي
لان عصبيته لا حد لها مثل البركان. كنت اتحملها قبل الان اخاااااف وربي اخاف تفهمني

طيب علمني كيف اتخلص من هذا الخوف الي منقص علي حياتي

ما كنت كذا الان بس قبل سنه يمكن لما كانت اخر حدثه قررنا النفصال بعدها ثم رجعنا

جمعتك مباركة أختي الفاضلة

كيف صحتك اليوم

ولا يهمك كل شيء بأذن راح نوصله المهم ما نغير نظرتنا (:

.................................................. .....

اخي شاكر وانت لك كل امنيات الخير بهذ اليوم الفضيل
الحمد لله. الان اكافح كل فكره سلبية ومنذ صباح اليوم صار لي حدث لكني ترجمته اجابيا

وبقضل الله في لحظات زال الخلاف

الحمد لله علي نعمة

وما توفيقي الا بالله

>>> عذرني اخي عندنا اكون منفعله واكتب باندفاع

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو قرائه هذا الموضوع بتمعن

وكما هو معروف ان العقل الواعي هو ما ينسج العقل الباطن فمثلا اذا شعرتي بخوف من موقف معين بدون وجود افكار معينة سلبية (يعني لما تخافي من موقف بدون سبب معين) يكون السبب هو العقل الباطن فالعقل الباطن يرسل اوتوماتيكيا اشارات تشعري بها (كاحساسك بالخوف مثلا) وهذه الاشارات يكون سببها عقلك الواعي الذي قام بتكوين افكار سلبيه معينة عدة مرات (يعني كانك خوفتي نفسك بنفسك) مما ادى الى تخويف العقل الباطن بها

يعني .. اذا قابلتي مجموعة من 3 اشخاص ... وتكوني مرتاحه لهم ولا تخافي منهم ولكن بنفس الوقت تعلمي ان عندك رهاب اجتماعي ... مما حال الى ان تفكري (هؤلاء ثلاثة وانا عندي رهاب اجتماعي يفترض بي ان اخاف , طيب لو شافوني خايفه, ما بيهم يشوفوني خايفه) ثم فجأة تلاحظين انك ساكته ولا تتكلمين وانهم يتحادثون بدون مشاكل ويضحكون ثم انتهى الموقف

بعدها بيومين تقابلي الثلاثة مرة ثانية فتفكري بنفس التفكير وبعدها بيوم تقابليهم للمرة الثالثة وتفكري بنفس التفكير

فماذا يحصل في المرة الرابعة؟..مايحصل انه لن تحتاج ان تفكري نفس التفكير ولكن عقلك الواعي هو الذي سيفكر اوتوماتيكيا بنفس الافكار السابقة ثم تشعرين بالخوف.

لعلاج هذه المشكلة لا يوجد الا حل واحد وهو استخدام نفس السلاح الذي استخدم ضدك وهو عقلكي الواعي..

كيف؟.. يتم ذلك برفض الافكار التخويفية تماما بمعنى ان اذا جاتك فكرة انهم بيشوفونك خايفه ان تقول مايهمني والوضع عادي واذا شافوني خايفه ليست بمشكلة واصلا خليهم يشوفوني خايفه ..الوضع عادي.. ماعاد يؤرقني هذا الموضوع..

بهذه الطريقة راح تتمكنين من ادخال افكار مضادة للافكار الاوتوماتيكية السلبية ومع الوقت والجهد والعزيمة الصادقين راح تكسري سلسلة الافكار الاوتوماتيكية السلبية الهدامة

جمل مثل (مايهمني لو شافوني خايف... مافي سبب يخلوني اخاف...ماراح اخاف...واذا خفت اش المشكلة ...الخ) لايبدوا في المرة الاولى ان لها معنى لكن مع الوقت تبدا تشعري بحقيقتها وصدق وقعها.

ان بداية العلاج ليس حلو المذاق وان تغيير الافكار يحتاج الى جهد وصراع عظيمين ربما تحتاج الى الكثير من الوقت ولكن حتما تحتاج الى جهد.

بمجرد محاربة هذه الافكار السلبية ومواجهتها بصلابة (حتى لو احتجتي ان تكتبي مخوافك على ورقة ثم تفنديها) سوف تخرجي بنتيجة (ان كيد الشيطان كان ضعيفا)

بهذه الطريقة ومع الوقت ستصبح افكارك الاوتوماتيكية ايجابية ..يعني انك ربما لن تحتاجي ان تفندي مخاوفك النفسية مره اخرى لانها اصبحت افكار ايجابية اوتوماتيكية.

احب ان اؤكد ان استعمال الادوية النفسية مع هذه الطريقة سيكون وبلا شك لها مفعول اوضح ولكن استطيع ان اضمن لك ان هذه الطريقة لوحدها هي الحل.

لاحظي ان قبل أي موقف يسبقه فكرة هدامة واحدة لاتكاد تتذكريها او تشعري بها كأنها المفتاح للخوف الذي يبدأ يسيطر على الموقف.

حاولي قبل أي موقف تواجهيه ان تنتبهي للافكار اللي تجي على بالك مثلا جا على بالك موقف سابق او أي فكرة معينة عن شى لها ارتباط بماضيك.

بعد انتهاء الموقف سجلي هذه الافكار المعينة على ورقه ثم افعل نفس الشى في المره الثانيه والثالثة والرابعة حتى تنتهي الى عدد من الاوراق كافي.

بعد ذلك قومي بتحديد الافكار المتكررة في كل موقف وحاولي تنقحها حتى تصلين الى الشى الرئيسي الذي تسبب بخوفك.

حاولي ان تفتتي هذا الشى المرتبط بماضيك

الله يعافيك
منتظر ردودك وكيف هي حالتك هل في تحسن

كلامك مريح جدا اخي الكريم

،، افتت الماضي؟؟؟!!!
وما اعمل بالحاضر ان كان اعظم

لكن من كلامك فهمت نقطه يجب ان انتبه لها

كانت طريقتي احيانا عندنا اعي ما يواجهني وانتبه اني احارب الفكرة بشكل مختلف

اني لا استرسل فيها يل اقطعها بفكره ثانية لكنها تبقي تلح وتنعاد مره رعشره

لكن من كلامك فهمت اني ابقيها واحاربها بنفسها >>>> هل اهذا صحيح؟؟

كيف؟؟
نعم انا اخاف لكن لا بهم هو امر طبيعي ولن اخجل وما فيه شي مخيف
او لم اعمل شي اخافه

ان اعطي الفكره مجالها واحول مسارها افضل من محاربتها عنوه


اعنا يارب فانت القوي العليم

ولا حول لنا الا بك

السلام عليكم أختي

كيف حالك اليوم

أبغى تقرير مفصل من ساعة ما تقومي لاحد ما تدخلي النت

لك ذالك

انتظري بعد ان انهي شغلي

أبغى بالتفصيل الممئل

السلام عليكم

اليوم كنت مشغوله كثير وتاخرت في الرد

.......
كل يوم اصحو من الساعة الخامسة فجرا اصلي الفجر واصحي الاولاد الكبار للمدرسه وجهز الفطور
بعدها اقرا قران ..
الساعة السادسة اصحي الصغار واجهزهم للمدرسة .. بعد خروجهم
اوقات انام ساعة واوقات اكون صاحية ونشيطة .. ارتب البيت اول
الساعة تسعة اصحي زوجي واعمل له فطور علي ما يخلص الحمام.
افطر معه واجلس معه نصف ساعة نشاهد التلفاز >>> اخبار طبعا :)
بعد خروج زوجي
ادخل المطبخ اغسل صحون الفطور واشوف شنو بطبخ غدا اخرج اجلس علي النت. ساعة او اقل نص ساعة
افتح صفحتي بالفيس بوك التي كانت نشيطة وهجرتها قبل اكثر من شهرين ورجعت لها من اسبوعين اكتفي بالاطلاع علي اخبار الاصحاب والاهل وادخلها الاميل اشوف الرسايل ثم ادخل نفساني اذا في وقت اشوف الجرايد
.بعدها ادخل المطبخ اسوي الغدا ...وقت الصلاة اروح اصلي وارجع اجهز سلطة وغيرها
يبدا قدوم الاولاد من المدرسة بنتي الصغيرة اول شي لازم تعلمني ايش عملت في المدرسة
بعدها ياتي زوجي ويعده الاولاد
وقت الغدا .. نجتمع كلنا وبعده ادخل المطبخ انظفه واغسل الصحون
بعدها وقت راحتي ادخل انت للاطلاع ثم اقرا كتاب لمدة نص ساعة ثم تنام ساعة
اصحو واجهزهم لزوجي الشاي اجلس معه دقايق ثم يخرج وابدا مذاكرة الدروس للاولاد
هذا الوقت يستمر ثلاث ساعات حسب واجباتهم نصلي ونرجع نكمل
ثم ادخل المطبخ اجهز للعشا وهذا اوقات يمتد ساعتين او اقل
خلاله يكون في ترتيبات للمنزل ان احتجت وغسيل ملابسهم للمدرسة

اعشي الصغار قبل النوم .والكبار
في العاشره ياتي زوجي اجهز له العشا ثم ادخل المطبخ للغسيل والتنظيف
اجلس مع زوجي ثم استاذنه ان كان. بيتاخر علشان تنام لاني اكون متعبه

ادخل غرفتي اغلب الوقات اجلس اقرا كتاب الي ان يغلبني النوم واناااام



>>> هذه مسيرتي اليوميه التي لا تتغير الا ناااادرا

السلام عليكم

كيف حالك

من خلال سردك أتضح لي بأن أغلب المعناة التي تمرين فيها هي سبب في هذا الروتين اليومي المتكرر

وهذا طبعاً بحد داتة يؤدي للضيق النفسي وأنتي بحاجة للتغير ولو بالقليل كي تستطيع الخروج شوية من دائرة الحالة النفسية.

لأزم تحاولي في التنويع في مجرى حياتك اليومية عشان تساعدي نفسك للأفضل.

وأن شاء الله سوف نواصل الدروس السلوكية

وأذا ممكن تخبريني كيف الدروس الماضية
هل أستفذتي منها
وماهي نظرتك الإيجابية من خلال الفترة السابقة قبل وبعد
الجلسات السلوكية