الظرورات تبيح المحظورات

الظرورات تبيح المحظورات

السلام عليكم
مشكلتي من قبل عشر سنوات عدم القدرة على العمل ولم ما أشغل نفسي بالأعمال تهاجمني
الوساوس التي تكرهك بحياتك بل في بعض الأحيان يجعلني هذا الوضع أفقد عقلي وأظل أهذي
وأكفر بالرحمن سبحانه في حالة ذهاب العقل
جربت كثير من الأمور دون فائدة منها العلاج النفسي فلم يفك القيود الخفية
من يخطط ويطبق يحقق
أحيانا تكون حلول المشاكل عجيبة جدا
لو أسأل أي مسلم هل شتم الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ذنب كبير
طبعا لا شك أن شتم الإمام علي أو غيره من العظماء قد يصل للكفر والخروج من الإسلام
أنا مع أني شيعي مسلم ومع تعظيم وحبي الشديد للإمام علي أشتمه دون تأنيب ظمير
تدرون ليش
لأن نفسي أو مشاعري هي التي قيدتني وهذه النفس لا يفيد معها أي أسلوب بالوجود
لو تقرأ جميع الكتب السماوية فستظل مقيد
أما لو أقول إن لم أصلي مثلا فسأشتم الإمام علي
فهنا النفس تكره الشتم للإمام علي
فبهذه الحالة ستدعك وشأنك ولن تقيدك
نفسي لا تقبل بشتم الإمام علي
فهنا سترفض النفس تقييدك لأن التقييد كارثة ففي التقييد شتم الإمام علي
وهذه الطريقة استخدمها لفعل الرياضة وطلب العلم وغيرها من أعمال الخير
الظرورات تبيح المحظورات
أنا مضطر أشتم أحسن من لا أظل مقيد طول حياتي ثم أنجن وأقوم بفعل قهري وأنتحر
أنا ما أقول اشتموا وسبوا الصحابة الكرام
لكن أنا إذا حياتي متوقف على الشتم فسأشتم وأشتم وأشتم
حتي الصحابي عمار بن ياسلر قال كلمة الكفر وقد ملء ايمانا
اللي عند انتقاد يتفضل

المصدر: نفساني

لآحول ولا قوة الا بالله
الشتم عمرو مـآكـآن وسيله لحل مشكله
مأ أقدر آقول حـآجه لآنو آنتـآ مريض نفسي
والمريض النفسي بالعـآده يسوي شي مـآيكون قـآصد فيه
ومـآ يصير آنكك تشتم لآنو عليكك ذنب كمـآن
لآزم الوآحد يجـآهد نفسو مـآيصير تستمر كدآ
الله يشفيكك يـآرب

بالشتم تحررت أنا أعمل ما أشاء الآن وقتي تقريبا كله أعمال خير
وذهب مني الهذيان وفقدان العقل
أنا حر طليق ولا أعتبر نفسي مذنبا لأني مضطر لهذا الأسلوب
قال الله تعالى (فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه)
استخدم هذا الأسلوب أحسن من لا أظل مقيد طول حياتي وأنجن ويمكن انتحر

آسمحلي كـلآمكك موعقـلآني آبدآ
آن الله شديد العقـآب
حتى لو آفعـآلك كولهـآ خير
ممكن بشي سيئ تمحي كل الخير اللي آنتـآ تسويه
و آلآيه اللي حطيتهـآ مـآفيهـآ آي شي يقول سب الصحـآبه علشـآن تعيش مرتـآح
آنتبه لنفسكك ,, النفس آمـآره بالسوء
وآرجع آذكرك (إن الله شديد العقـآب)

(إن في بعض الجنون الصواب)
أنا جربت هذه الطريقة وقاعد اسوي اللي أبيه
أنا ما أتحمل أعيش عمري معاق عن العمل إلى أن أصل للجنون
حرام هذه خسارة عظمى
أنت ما عندك تجربة ولا شيئ تنتقدين دون أدلة قاطعة
أما أنا فعايش هذا الواقع وجربت أسلوبي وكان له تأثير كبير جدا عندي أدلة حسية تثبت الفاعلية الكبيرة
لهذا الأسلوب
فحررني وفك القيود وأنا أستطيع أن أعمل الصالحات كما أريد
أنا الشئ المقتنع فيه أسويه
كيف تريدين أنكر الفائدة الكبيرة التي أرها أنا وأصدقك مع احترام لك
(إن في بعض الجنون الصواب)

اخي الكريم ،،

أنت امام شيء خطير ، وهو انك تقرأ الآية بصورة خاطئه ،،،، مما يجعلك تتصرف بشكل خاطيء ،،،،

قال تعالى :
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ
غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ البقرة (173)

فلو قرأت كلمة الإضطرار ، ستجد أن حرف الطاء فوقه ضمه ، مما يبين لك أن هناك شيء جعلك مضطر ،،
وليس كما تقرأها انت أن حرف الطاء فوقه فتحه ،،،

فمن اضطر أي: ألجئ إلى المحرم بجوع وعدم أو إكراه.
غير باغ ـ أي: غير طالب للمحرم، مع قدرته على الحلال، أو مع عدم جوعه.
ولا عاد ـ أي: متجاوز الحد في تناول ما أبيح له اضطرارا،
فمن اضطر وهو غير قادر على الحلال، وأكل بقدر الضرورة فلا يزيد عليها.
فلا إثم ـ أي: جناح عليه، وإذا ارتفع الجناح ـ الإثم ـ رجع الأمر إلى ما كان عليه،
والإنسان بهذه الحالة مأمور بالأكل، بل منهي أن يلقي بيده إلى التهلكة وأن يقتل نفسه.
فيجب ـ إذا ـ عليه الأكل، ويأثم إن ترك الأكل حتى مات، فيكون قاتلا لنفسه.
وهذه الإباحة والتوسعة من رحمته تعالى بعباده، فلهذا ختمها بهذين الاسمين الكريمين المناسبين غاية المناسبة فقال: إن الله غفور رحيم.


لذلك ايها الطيب ، انت تستخدم الآيه في غير مكانها ،،، ولا يجوز لك الشتم مهما كانت الأسباب ،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لن أهزم أبدا

السلام عليكم
مشكلتي من قبل عشر سنوات عدم القدرة على العمل ولم ما أشغل نفسي بالأعمال تهاجمني
الوساوس التي تكرهك بحياتك بل في بعض الأحيان يجعلني هذا الوضع أفقد عقلي وأظل أهذي
وأكفر بالرحمن سبحانه في حالة ذهاب العقل
جربت كثير من الأمور دون فائدة منها العلاج النفسي فلم يفك القيود الخفية
من يخطط ويطبق يحقق
أحيانا تكون حلول المشاكل عجيبة جدا
لو أسأل أي مسلم هل شتم الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ذنب كبير
طبعا لا شك أن شتم الإمام علي أو غيره من العظماء قد يصل للكفر والخروج من الإسلام
أنا مع أني شيعي مسلم ومع تعظيم وحبي الشديد للإمام علي أشتمه دون تأنيب ظمير
تدرون ليش
لأن نفسي أو مشاعري هي التي قيدتني وهذه النفس لا يفيد معها أي أسلوب بالوجود
لو تقرأ جميع الكتب السماوية فستظل مقيد
أما لو أقول إن لم أصلي مثلا فسأشتم الإمام علي
فهنا النفس تكره الشتم للإمام علي
فبهذه الحالة ستدعك وشأنك ولن تقيدك
نفسي لا تقبل بشتم الإمام علي
فهنا سترفض النفس تقييدك لأن التقييد كارثة ففي التقييد شتم الإمام علي
وهذه الطريقة استخدمها لفعل الرياضة وطلب العلم وغيرها من أعمال الخير
الظرورات تبيح المحظورات
أنا مضطر أشتم أحسن من لا أظل مقيد طول حياتي ثم أنجن وأقوم بفعل قهري وأنتحر
أنا ما أقول اشتموا وسبوا الصحابة الكرام
لكن أنا إذا حياتي متوقف على الشتم فسأشتم وأشتم وأشتم
حتي الصحابي عمار بن ياسلر قال كلمة الكفر وقد ملء ايمانا
اللي عند انتقاد يتفضل

صراحه شي غريب وخطير، منك ... اش معنا مثلا اخترت علي بيض الله وجه .. عشان ترتاح بسبه
طيب، ليه ما اخترت احد حويلك مثلا ابوك امك اخوك عشان برضو،تتحرر،من قيودك ..!!! اسمحي فكرك غير،واقعي انتبه ع نفسك يمكن او احتمال انك ماشي بطريق الجنون لانو قد بعد ما يشبع غريزتك سب علي قد تتطلع نفسك ال شي اكبر

أسلوب السب فادني مؤقتا أما الفترة الأخيرة قد انعدمة الفائدة من شتم الإمام علي عليه السلام
ترى أنا تأتيتني حالات أفقد عقلي بشكل نسبي فمن الطبيعي جدا أني أتغير وأتصرف تصرفات غريبة
والمفروظ إني لا أءاخذ بقولي حتى لو خطأ

إذا اشتدت الزلازل فسألتجأ إلى الله وإلى سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد صل الله عليه وآله
أطلب منها الدعاء لي بالشفاء
أعتقد أن طلب الدعاء ليس حرام ولا شركا